فيتوريا يبحث تجهيز فتوح وصبحي قبل أمم إفريقيا
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
يبحث روي فيتوريا المدرب البرتغالي لمنتخب مصر، تجهيز ثنائي الزمالك أحمد فتوح ومحمد صبحي، قبل كأس أمم أفريقيا المقبلة.
أكد الإعلامي محمد شبانة، أن فيتوريا حريص على تواجد محمد صبحي وأحمد فتوح، خلال المرحلة المقبلة، وتحديدًا في بطولة أمم إفريقيا، حتى حال غيابهما عن المشاركة مع الزمالك حتى شهر يناير المقبل بعد عرضهما للبيع نهائيًا في يناير.
وقال شبانة في تصريحات عبر برنامجه بوكس تو بوكس الذي يبث عبر شاشة قناة etc: "من الوارد أن يتغير قرار إدارة الزمالك بشأن عرض اللاعبين للبيع، والمتحدث الرسمي للنادي ألمح إلى إمكانية التراجع عن القرار، والباب لازال مفتوحًا أمام التراجع عن العقوبات".
وأضاف: "الزمالك سيعلن نتيجة التحقيق يوم الاثنين المقبل، وعلى حسب قرار فيتوريا فأنه سيكون حريص على تجهيز اللاعبين فنيا وبدنيا في حالة عدم اعتماد الزمالك عليهما، فهل سيكون هناك صدام بين المدرب البرتغالي والزمالك، ستظهر خلال المرحلة المقبلة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيتوريا احمد فتوح محمد صبحي كأس أمم إفريقيا
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع يكشف خطط المرحلة المقبلة في سوريا
قال الرئيس السوري خلال المرحلة الانتقالية أحمد الشرع إنه يحاول "تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب"، مشددا على أن "الكفاءة ستكون هي المعيار في ذلك".
وأضاف الشرع، في أول مقابلة له عقب توليه المنصب مع تلفزيون "سوريا": "الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع قسد لحل ملف شمال شرق سوريا".
وقال: "لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحالياً نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة".
وتابع: "وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى، وأولوياتنا ضبط السلاح وحصره بيد الدولة".
ماذا عن الاقتصاد؟
وفيما يخص الاقتصاد، لفت رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا إلى أنه "يجري تشكيل فريق اقتصادي من خبرات عالية لوضع سياسة اقتصادية لسوريا، سنعيد هيكلة الاقتصاد في سوريا ونتخلص من الفساد الذي أثر عليه".
وتابع: "السوق الحر وتسهيل الاستثمار في سوريا يوفر فرص عمل كثيرة ولهذا يجب توفير المقومات اللازمة لذلك من بيئة استثمارية صالحة وقوانين".
معركة إسقاط الأسد
وقال الشرع إن "معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوماً كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر 5 سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة"، مضيفا: "النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة ردع العدوان وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في إدلب ورغم ذلك بدأناها".
ولفت إلى أن "أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام وسوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض، خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا".
من جهة أخرى، أكد الشرع أن "قوات سوريا الديمقراطية أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلاف على بعض الجزئيات".
وأردف قائلا: "الدول الداعمة لقسد متوافقة على وحدة الدولة السورية وضبط السلاح بيدها".