متحدث حملة المرشح الرئاسي حازم عمر: نمتلك قاعدة شعبية كبيرة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
(مصراوي):
قال الدكتور زاهر الشقنقيري المتحدث الرسمي باسم الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي المحتمل حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، إنه سيتم غدًا الجمعة عقد اجتماع للحملة بحضور المهندس حازم عمر، وسيتم إقرار كافة التفاصيل حتى فترة الصمت الانتخابي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل يوم" الذي يقدمه الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، على قناة "on"، إن الحزب يمتلك قاعدة شعبية كبيرة، ومنتشر في كافة المحافظات.
وذكر أنه لا يوجد أي عوائق تواجه الحملة الانتخابية، وتم تعليق اللافتات والدعاية، وحتى هذه اللحظة لا يوجد أي عائق.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة المرشح الرئاسي المحتمل حازم عمر حزب الشعب الجمهوري الصمت الانتخابي المهندس حازم عمر الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الإستقلال يطلق “حملة انتخابية” ضخمة سابقة لأوانها تزامنا مع اجتماع الأغلبية
زنقة 20 ا الرباط
ذكرت مصادر حزبية، أنه في الوقت الذي كان يجتمع فيه الأمين العام لحزب الاستقلال نزار بركة، يوم أمس، مع شركائه في الأغلبية الحكومية (التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة)، لـ”تذويب الخلافات” ودراسة القضايا المشتركة بين مكونات الأغلبية، أطلق الحزب حملة “وطنية للتطوع” وصفتها مصادر من داخل الحزب ذاته بـ”الحملة الانتخابية الضخمة السابقة لأوانها”.
ووفق ذات المصادر، عمد الحزب إلى “تسمية “الحملة” بحملة “2025 سنة التطوع” عهِد فيها إلى التنظيمات الموازية التي يبلغ عدده 21 تنظيما شبابيا ونسائيا وروابط مهنية إلى تنفيذ هذه الحملة في مختلف المدن والأقاليم بأجندة معدة مسبقا وبجدول أعمال مدروس قد يتعلق بانتخابات 2026″.
واستغربت المصادر، أن “يقوم الحزب باختار توقيت إطلاق هذه الحملة المشكوك في أهدافها، والتي بدأ يروج لها أعضاء الحزب منذ يوم أمس على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت غطاء “التطوع” وهو ما يؤكد أن تنظيمات الحزب ستسخر لتقديم خدمات قد تكون عبارة عن “حملات طبية، وأوراش بيئية وتقديم خدمات نوعا ما اجتماعية في القلاع الانتخابية التي يسيطر عليها حزب علال الفاسي”.
ويبدو أن الأمين العام للحزب نزار بركة باتت منشغلا بـ”أجندة انتخابية” معدة مسبقا تتعلق بانتخابات 2026، رغم أن موعد الاستحقاقات لا يزال بعيدا، وكأن الأولوية لم تعد لتدبير الشأن العام ولا للاستجابة لانتظارات المواطنين، بل للتنافس الانتخابي في أفق الاستحقاقات القادمة.