متظاهرة تقاطع بايدن للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
قاطعت إحدى المتظاهرات خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن في ولاية إلينوي الخميس، داعية إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قبل أن يتم إخراجها من القاعة.
وبعد أن بدأ بايدن كلمته التي كان يتم بثها من قبل البيت الأبيض، صرخت امرأة من بين الحضور مطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
متظاهرة تقاطع الرئيس الاميركي مطالبة بوقف اطلاق النار فوري في غزة.
وأخرجت قوات الأمن الناشطة من القاعة وسط صياح الجماهير "نريدها أن تخرج"، لكن بايدن قال "اتركوها، كل شيء على ما يرام".
وأواخر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، قاطع عدد من المتظاهرين جلسة استماع لوزيري الخارجية والدفاع الأمريكيين أنتوني بلينكن ولويد أوستن بشأن تهديدات الأمن القومي في الولايات المتحدة، ورددوا هتافات وسط القاعة مثل،"أوقفوا تمويل المذابح أوقفوا إطلاق النار الآن، عار عليكم، أوقفوا المذابح الدموية بحق المدنيين في قطاع غزة".
وفي وقت سابق من أمس الخميس، قال بايدن، إنه "لا توجد إمكانية في غزة" لوقف إطلاق النار في غزة، بالتزامن مع تقارير تحدثت عن قرب الوصول إلى هدنة مؤقتة إنسانية في القطاع.
وأضاف بايدن، "أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، يستغرق وقتا أطول للموافقة على وقف إطلاق نار بقطاع غزة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية بايدن غزة هدنة الاحتلال تظاهرات غزة الاحتلال بايدن هدنة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إطلاق النار فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يفرج عن الدفعة الثالثة من الأسرى ضمن اتفاق وقف إطلاق النار (شاهد)
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن الدفعة الثالثة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.
وتضم الدفعة، وفق هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، 110 معتقلين، 32 من أسرى المؤبدات، و48 أسيرا بأحكام مختلفة، و30 طفلا.
وشقت أولى حافلات الأسرى المحررين طريقها نحو رام الله، وسط الضفة المحتلة، بعد تحريرهم ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل، وذلك عقب تأخير لوقت قليل، إثر قرار حكومة الاحتلال تأجيل إطلاق الأسرى على خلفية مشاهد تسليم المحتجزين الإسرائيليين من قبل المقاومة في خانيونس.
ووصلت إلى بلدة بيتونيا في رام الله، قافلة حافلات الصليب الأحمر التي تُقل الأسرى الفلسطينيين المحررين في الجولة الثالثة من صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة وحكومة الاحتلال، وذلك ضمن المرحلة الأولى من تطبيق بنود اتفاق وقف إطلاق النار.
وضمن هذه الدفعة، أطلقت قوات الاحتلال سراح 66 أسيرا من سجن عوفر قرب رام الله إلى منازلهم في الضفة الغربية المحتلة.
كما وصل أيضا 9 من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى قطاع غزة حيث يخضعون حاليا لفحوص طبية بمستشفى غزة الأوروبي.
وحولت قوات الاحتلال المنطقة القريبة من سجن "عوفر" إلى منطقة عسكرية مغلقة ومنعت تجمع ذوي المعتقلين وأطلقت باتجاههم الأعيرة النارية وقنابل الغاز السام.
كما اقتحمت بلدة بيتونيا وأطلقت قنابل الغاز السام صوب المواطنين، ما أدى لإصابة نحو 20 مواطنا، منهم 3 بالرصاص الحي، بينما أغلقت الجرافات طرقا فرعية لمنع المواطنين من سلوكها للوصول إلى "سجن عوفر" لاستقبال الأسرى.
واحتشد مئات المواطنين وذوو المعتقلين في مجمع رام الله الترويحي، لاستقبال الأسرى المفرج عنهم من سجن "عوفر".
ولقي الأسرى الفلسطينيون ترحيبا حارا من قبل أقاربهم المنتظرين في المنطقة وبحضور عدد غفير من الفلسطينيين الذين رددوا العديد من الهتافات الترحيبية تخللتها التكبيرات معبرين عن سعادتهم بتحرير الأسرى الفلسطينيين، في رام الله وخانيونس.
عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
لحظة وصول حافلات الأسرى المحررين إلى رام الله، ضمن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى. pic.twitter.com/qXBeCRrMXM — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 30, 2025
والدفعة الثالثة من صفقة التبادل سيطلق سراح 110 أسرى في إطارها، حيث كانت قد أفرجت في الأيام الماضية عن 200 أسير من ذوي الأحكام المؤبدة والعالية، بالإضافة إلى 90 أسيرا من الأطفال والنساء.
وفي المرحلة الأولى من الاتفاق المكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، تنص البنود على الإفراج تدريجيا عن 33 إسرائيليا محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثامين الأموات مقابل عدد من المعتقلين الفلسطينيين يُقدر بين 1700 و2000.