انطلقت القوافل العلاجية لشهر نوفمبر الجارى ، تحت رعاية  الدكتورة منال عوض محافظ دمياط و الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، والتى تقدم خدمات الكشف الطبى وصرف العلاج وإجراء الفحوصات وكذلك الأشعة والتحاليل مجانًا.

بدأت القوافل العلاجية من مركز كفر سعد في المرابعين و قرية النصر خلال نهاية الاسبوع الماضى ومطلع الأسبوع الجارى ،ثم تتجه اليوم لقرية أبى راشد وتستمر حتى غدًا الخميس، ثم تنتقل إلى أبو سعادة الكبرى التابع لذات المركز لمدة يومين حتى منتصف نوفمبر.



تبدأ بعد ذلك القوافل رحلتها في عزبة حماد التابعة لكفر البطيخ يومى  17 و18 نوفمبر وبعدها إلى مركز فارسكور بعزبة العمدة وتستمر على مدار الأربعاء والخميس من الاسبوع المقبل، ثم تختتم نهاية الشهر بقرية الأربعين يومى 29 و30 نوفمبر.

نقل طالب بالابتدائي إلى الجامعة مباشرة| حكاية الطفل العبقري ابن دمياط.. إيه القصة؟!

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط إجراء الفحوصات الأسبوع الماضي الابتدائي الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار

إقرأ أيضاً:

هل تسرع سياسات ترامب فى نهاية إسرائيل

بسم الله الرحمن الرحيم
(فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا).
تشير كل الدلائل إلى أن سياسات ترامب التى تدعو الى تهجير سكان غزة لتعميرها وجعلها واحة سياحية فى المنطقة قد جوبهت بموجة من الرفض الشامل سواء من مصر أو الأردن أو كما رشح بالسودان والصومال وأرض الصومال والملاحظ أنها كلها أراض عربية.
كما أن التهديدات الإسرائيلية بتهجير سكانها الى المخيمات الفلسطينية فى الضفة الغربية وغزة مع بدء الحرب فى غزة مرة أخرى بشرط واحد وهو إستعادة الرهائن فى خرق واضح لاتفاقات وقف اطلاق النار قد أزمت الموقف الى نقطة إشعال حرب شاملة مع العرب والمسلمين.
أوردت إحدى المواقع الأمريكية لجنرال أمريكى حول وجود تحركات لأكثر من خمسن فرقة مصرية تتواجد الأن فى منطقة سيناء مما يشير بحسب تكهناته إلى نية حرب مصرية مع إسرائيل متى ما تم تأزيم الموقف الإسرائيلى مع مصر قد ينتج عنها معارك مصيرية تشترك معها بقية الدول المعادية لإسرائيل مثل الأردن وسوريا وحزب الله والحوثيين وتخترق فيها القوات المصرية الحدود الإسرائيلية نتيجة لكثافة النيران وأعداد جنودها الذى يفوق أعداد الجنود الإسرائليين والذى ينتج ذلك من تدمير للمدن الإسرائيلية وهروب سكانها ومن ثم حدوث الهرج والمرج وإنهيار الدولة وإنهاء دولة اسرائيل.
هل ستقف أمريكا مكتوفة الأيدى إزاء هذا السيناريو أو ألا تستعمل إسرائيل سلاحهل النووى لتدمير الدول المهاجمة؟
بالطبع لن تقف أمريكا أو إسرائيل وهى تتفرج بدمار دولة إسرائيل إلا من خلال قوة ردع مكافئة للأسلحة الأمريكية والإسرائيلية فمن تكون تلك الدولة ؟
التكهنات تشير الى مصر أوإيران بمفاجئة العالم فى تعطيل السلاح النووى الاسرائيلى مع تهديد روسى لأمريكا أو من خلال التعاون الذى بدأ الأن بين روسيا وأمريكا قد يعطل دخول أمريكا حربا نووية ضد العرب أو من خلال موقف دولى قوى تسبقه مظاهرات فى أمريكا وأوروبا ضد الحرب والوقوف بشدة ضد محاولات أمريكا للدخول المباشر فى الحرب أو قد تتطور الى حرب عالمية ثالثة لاتبقى ولا تذر.
كيف ستكون نتائج الحرب على العالم العربى والاسلامى وبقيبة دول العالم ؟
يعتبر البعض هذا المقال محض خيال وإيحاءات غير قابلة للتطبيق ولكن ما من أمة أو حضارة وصلت الى غاياتها حتى تبدأ مرحلة الانتكاس والخبوء ومن ثم الى زوال وفى هذا نشير الى إسرائيل ومن ثم تبدأ رحلة الهجرة المعاكسة للاسرائلين الى الشتات مع عودة الفلسطينين الى ديارهم وتخطيط دولى للمنطقة من خلال تفاهمات كالتى تمت بعد الحروب العالمية الأولى والثانية.

alialrayyah@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • الاسبوع المقبل موعد إصدار قرارات التعيين للوجبة الثانية من حملة الشهادات والأوائل
  • هل تسرع سياسات ترامب فى نهاية إسرائيل
  • حملة “شفاء” لتقديم الرعاية الطبية المجانية للمرضى الأكثر حاجة
  • محافظ دمياط يكلف بإزالة مبنى مخالف خلال جولته الميدانية
  • انطلاق القوافل التعليمية لطلاب الدبلومات الفنية ببورفؤاد
  • مدير تعليم بورسعيد يشهد انطلاق القوافل التعليمية لطلاب الدبلومات الفنية ببورفؤاد
  • انطلاق أولى فعاليات الجلسات التعريفية بالمنح التدريبية المجانية لطلاب جامعة حلوان
  • محافظ الدقهلية: انطلاق قافلة طبية مجانية للأسر الأكثر احتياجًا بقرية كفر يوسف
  • انطلاق أولى فعاليات الجلسات التعريفية للمنح التدريبية المجانية لطلاب جامعة حلوان
  • 2.9 تريليون جنيه.. قيمة إشهارات سجل الضمانات المنقولة بنهاية نوفمبر 2024