أدّى خلل في نظام Ti Gong بشركة طيران جنوب الصين إلى بيع تذاكر سفر مخفضة جدًا بسعر 10 يوانات (1.37 دولار أمريكي). وأكدت الشركة صلاحية تذاكر الطيران منخفضة التكلفة للغاية بسبب الخلل في النظام. وأظهرت لقطة شاشة يوم الأربعاء أن تذكرة السفر من بكين إلى تشنغدو على الموقع الرسمي لشركة طيران جنوب الصين تكلف 10 يوانات فقط (1.

37 دولار أمريكي) وفق تايمز أو انديا. وأكدت شركة طيران جنوب الصين يوم الخميس أن جميع التذاكر المباعة خلال فترة عطل النظام يوم الأربعاء كانت صالحة ويمكن للركاب استخدامها بشكل طبيعي. وفي مساء الأربعاء، أبلغ العديد من المستهلكين عن أسعار منخفضة (باستثناء تكاليف الوقود) تصل إلى 10 يوانات (1.37 دولار أمريكي) و20 يوانًا و30 يوانًا على العديد من رحلات شركة طيران جنوب الصين من وإلى مدينة تشنغدو، عاصمة مقاطعة سيتشوان الجنوبية الغربية. ويمكن شراء تذاكر الطيران منخفضة التكلفة هذه ليس فقط على تطبيق China Southern، ولكن أيضًا على عدد من منصات الطرف الثالث. وقال العديد من العملاء إنهم نجحوا في شراء هذه التذاكر الرخيصة حوالي الساعة الثامنة مساءً وتم إصدارها لهم بشكل طبيعي.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي: حزب الله أداة استراتيجية لطهران على حساب سيادة لبنان

ذكر معهد المجلس الأطلنطي الأمريكي أن حزب الله تطور خلال العقود الأربعة الماضية من ميليشيا لبنانية محلية إلى منظمة عسكرية وسياسية تعمل كذراع لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.

ورغم ادعائه الدفاع عن السيادة اللبنانية، فإن الحزب يُظهر ولاءً راسخًا للمرشد الأعلى الإيراني، وهو ما ينعكس سلبًا على أمن لبنان واستقراره، وفقًا لتقرير المعهد.

وتشير وزارة الخارجية الأمريكية إلى أن إيران تموّل حزب الله بنحو 700 مليون دولار سنويًا، تُخصص للأسلحة والعمليات والخدمات الاجتماعية. كما تتولى قوة القدس تدريب عناصر الحزب، وفق مركز كارنيجي.

وفيما تؤكد وثيقة تأسيس حزب الله (1985) الولاء المطلق للمرشد الإيراني بموجب "ولاية الفقيه"، يبرز التزام أيديولوجي يجعل مصالح طهران أولوية على حساب لبنان، حسب التقرير.
ووسع الحزب عملياته خارج الحدود اللبنانية، حيث أرسل آلاف المقاتلين إلى سوريا لدعم نظام الأسد، وشارك في العراق واليمن عبر تدريب ودعم الميليشيات الشيعية والحوثيين، حسب وزارة الخزانة الأمريكية.

إلى جانب العمل العسكري، يدير الحزب شبكات دولية لغسيل الأموال وتهريب المخدرات، ويُتهم بالضلوع في تفجيرات إرهابية أبرزها هجوم آميا بالأرجنتين عام 1994، حسب المركز الوطني الأمريكي لمكافحة الإرهاب.

هذا الدور، حسب المعهد، جعل لبنان يدفع أثمانًا باهظة، بدءًا من حرب 2006 التي أدت لمقتل أكثر من 1200 لبناني وخسائر بلغت 2.8 مليار دولار، مرورًا بـ الشلل السياسي نتيجة هيمنة الحزب على المؤسسات، وانتهاءً بعقوبات مالية أضرت بالاقتصاد، كما ورد في تقارير مجموعة الأزمات الدولية وفرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية.
ورغم هذه السيطرة، تتزايد الانتقادات داخل لبنان، حتى من بعض المثقفين الشيعة. وكتب لقمان سليم، الذي اغتيل عام 2021، أن "حزب الله بات جيشًا أجنبيًا تابعًا لقوة إقليمية".
وختم المعهد بأن حزب الله تجاوز كونه لاعبًا محليًا، ليغدو جزءًا من استراتيجية إيرانية توسعية، تقوّض سيادة لبنان وتجره إلى صراعات إقليمية.

مقالات مشابهة

  • طيران الهند: خسائر بـ600 مليون دولار بسبب حظر الأجواء الباكستانية
  • اليمن.. طيران أمريكي ينفذ 5 غارات على محيط مدينة صعدة
  • تركيا تسجّل قفزة في صادرات لحم الخنزير بنسبة 714% خلال عام واحد
  • حدث ليلًا| أسعار تذاكر طيران موسم الحج وأسباب عدم وصول العاصفة الترابية للقاهرة
  • إعلام فلسطيني: طيران الاحتلال يحلق بكثافة وعلى مستويات منخفضة في أجواء غزة
  • تعاون بين «الاتحاد للطيران» و«طيران شرق الصين»
  • تقرير صيني: قوات صنعاء بأسلحة منخفضة التكلفة تستنزف مليارات الجيش الأمريكي
  • تقرير أمريكي: حزب الله أداة استراتيجية لطهران على حساب سيادة لبنان
  • انخفاض أسعار الذهب بنحو واحد بالمئة ليصل إلى (3315.84) دولار للأوقية
  • أمازون تدرس عرض الرسوم الجمركية على منتجات "Haul" منخفضة التكلفة