الفنانة نورهان تنفي اعتزالها الفن
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
نفت الفنانة نورهان شعيب ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي حول ارتدائها الحجاب واعتزالها الفن، حيث كانت شائعات قد ترددت على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول صورة لنورهان وهي مرتدية الحجاب خلال أدائها لمناسك العمرة وظن البعض أنها ارتدت الحجاب واعتزلت التمثيل.
وكتبت الفنانة نورهان شعيب عبر خاصية "الاستوري" على حسابها بموقع إنستجرام "دي كلها مجرد إشاعات، لم اعتزل الفن ولم اتحجب ولا أنكر أنى أتمنى الأخيرة".
يذكر أن الفنانة نورهان شعيب شاركت في مسلسل "حكايات جروب الماميز" مع نخبة من النجوم من بينهم دينا فؤاد، خالد سليم، انتصار، رباب ممتاز، أماني كمال وغيرهم نخبة من النجوم، والمسلسل من تأليف هاني سرحان وإخراج أحمد صالح وتدور أحداثه حول مدرسة يتم بداخلها تأسيس مكتب للأمهات من أجل تلقي مقترحاتهن والحد من انتشار الشائعات.
كذلك شاركت نورهان في مسلسل "اسيل" مع ثراء جبيل، باسل الزارو، إلهام عبد البديع، بدرية طلبة، سلوى محمد علي، ملك بدوي وغيرهم نخبة من النجوم، والمسلسل من تأليف محمد جلال ومن إخراج معتز حسام وتدور أحداث العمل حول مؤثرة على السوشيال ميديا تتأثر حياتها بسبب مواقع التواصل الاجتماعي فتقرر السفر إلى قريتها وتعتزل السوشيال ميديا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة نورهان
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.