الوطن:
2025-03-01@20:23:03 GMT

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 10-11-2023 مهنيا وعاطفيا

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 10-11-2023 مهنيا وعاطفيا

مولود برج الحمل يتميز بأنه شخص حنون على الاشخاص المقربين منه والمحيطين به، وتحديدا أفراد عائلته وأسرته، إذ انه يحرص على إسعادهم بشتى الطرق، ولا يسمح لأحد بان يعرضهم للأذى على الإطلاق، كما أنها شخصية عملية ايضا، يسعى دائما لتحقيق أهدافه في العمل، ولا يترك مهمة مسندة إليه إلا بعد إتمامها وتنفيذها.

ومن أبرز مميزات مولود برج الحمل أنه شخص وفي كثيرا لشريك حياته، ويهتم مولود هذا البرج دائما بالبحث عن الحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الحمل الجمعة الموافق 10 نوفمبر على الصعيد المهني والعاطفي، وفق توقعات خبراء علم الفلك، كالتالي:

حظك اليوم برج الحمل مهنيا

تواجد القمر في محور البرج الخاص بمولود برج الحمل يجعل منها شخية قادرة على تحقيق الكثير من الإنجازات في هذا اليوم، ويكون لديه فرصة كبيرة اليوم لتنفيذ جميع المهام المتأخرة، الأمر الذي يجعله قادر التحضير لتحقيق المشروعات التي يرغب بها ويسعى لها.

حظك اليوم برج الحمل عاطفيا

قد يكون لديك فرصة اليوم للتأثير في نفوس الاشخاص المحيطين بك بشكل أكبر من قبل، لذلك عليك أن تستغل ذلك في تحسين علاقتك بشريك حياتك وغنهاء جميع الخلافات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الأبراج برج الحمل حظك اليوم برج الحمل برج الحمل اليوم حظک الیوم برج الحمل

إقرأ أيضاً:

المفتي قبلان في رسالة رمضان: بلدنا اليوم أمام فرصة اجتماع وطني وتضامن سياسي

وجه  المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان ، رسالة شهر رمضان المبارك من على منبر مسجد الإمام الحسين – برج البراجنة، استهلها بالقول:"هي اللحظة المباركة من طوفان الرحمة الإلهية، التي قرنها الله سبحانه وتعالى بشهره الفريد، وبقرآنه المجيد، وصومه الحميد؛ لذا قال الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه العزيز (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ).

أضاف :" أيها الاخوة المؤمنون ، ها هو الموعد الذي تخيره الله تعالى لأعظم ضيافته، وسمّاه شهر البركة والرحمة والمغفرة، مؤكّداً على لسان نبيّه الأعظم محمد(ص) أنه أفضل الشهور، وأن أيامه أفضل الأيام، وأن ساعاته أفضل الساعات، وأن الصيام فيه قربان، وأن التقى فيه زاد القيامة، وأن اللحظة لإخلاص النيّة وتأكيد الانتماء إلى الله سبحانه وتعالى، وقد قرنه بقرآنه الكريم وفرقانه العظيم ليصدع على الخليقة بأعظم بيان، وأشرف برهان؛ والبشارة فيه محمد(ص)، والباب فيه آل محمد(عليهم سلام الله).

ولأن شهر رمضان هو شهر الحق والحقيقة، والخالق والخليقة، فقد عرّفه الله سبحانه وتعالى بشهر الهوية والانتماء، والإنابة والطاعة، ثم ليقرّر علينا أن أعظم ما في هذا الشهر تأكيد المربوبية التامّة لله سبحانه، وهذا يعني أن البشر خلق مخلوقون، وبشر مملوكون لله سبحانه وتعالى، وأنهم لا يملكون من أنفسهم إلا ما ملّكهم جلّ وعلا.

وقد فضّل الله شهر رمضان بما له فيه، ثم خصّ منه ليلة القدر، بما فيها من تقدير وتدبير، فلمّا خلص للكمال فيه ختم قلم الحقائق كلِّها، ثم خصّ إرادته الكبرى بكتاب القدر، ليكون آية الله المرقومة بين يديّ نبيّه محمد وآله الطيبين الطاهرين(عليهم جميعاً سلام الله).

وتحت هذا المعنى من حقيقة الانتماء لله والطاعة، وتلبية دعوته الكريمة، فإن شهر رمضان شهر طهارة الروح وصفاء القلب، والإخلاص لله في ميادين الحياة كافة".

وتابع قبلان :"وهو في واقع حياتنا الاجتماعية هو شهر الخروج من وثنية الدنيا وفسادها وباطلها وأدرانها ونفاق واقعها، وجبروت جبّاريها، بما في ذلك إدانة الدور والجهود المرتبطة بالفساد والاضطهاد والاستبداد والطغيان الفكري والثقافي والاجتماعي وغيره.

والعين أيها الإخوة المؤمنون في هذا الشهر الكريم على تأكيد القيمة الروحية والأخلاقية للإنسان. ولذلك فإن هذا الشهر يعيد تعريف العبد بربّه، والإنسان بالإنسان، والخير بالخير، والسلطة بالعدالة، والرحمة بالضعيف، والعون لخلق الله تعالى، والإنسان بشراكة أخيه الإنسان، والتعددية البشرية بوحدتها النوعية، وما يلزم من رحمة ورأفة ولطف ونخوة ومودّة واستقامة وتضامن وتكافل في سبيل بناء سلطة الخير والمبادئ الأخلاقية. وأول ما لله في شهر رمضان هو تأكيده للحق، والنضال من أجله، بعيداً عن ألوان اللغة والطائفة والهوية السياسية والطبقة الاجتماعية".

واستطرد المفتي قبلان : "ولا شيء أسوأ وأكثر خطورة وأكبر اتساعاً في هذه الأرض من الظلم والفساد، ولقد بعث الله نبيّه الأعظم محمد(ص) بالعدل، ثم جمع مقاليد الحق كلَّها لتكون ميزان الله بيد نبيّه الأعظم وآله الأطهار(عليهم السلام).

أيها الإخوة المؤمنون، على أبواب شهر الله الأعظم، لا بد أن نتذكّر أن الإنسان ومنذ اليوم الأول يخوض غمار الخصومة والعداوة والفساد لأسباب ظالمة، والتجربة البشرية أكثرها إجراماً وضلالة وظلماً وجنوناً ووحشية، بحيث أن نتاج الثورة العلمية والتقنية تمّ توظيفه بوسائط القوة العسكرية والاقتصادية والمالية وغيرها لنهب الطرف الآخر واستغلاله وسحقه واستنزافه، وما جرى في غزّة ولبنان وما يجري في أسواق العالم وكياناتها ومنها إفريقيا لهو خير دليل على ذلك".

وقال :"واليوم الأمم بخلفياتها السياسية والتاريخية تعيش أسوأ مظاهر الخصومة والصراع والأنانية والوحشية بمختلف أنواعها ووسائلها. ولا خير فوق خير الآخرة، ولا شرف فوق شرف الانتماء لله بنبيّه الأعظم وآله الأطهار.

وهنا يلفت إسلامنا إلى أن الدين بطبيعته سبب لخير الإنسانية ومحبّتها ورأفتها وتضامنها وتعاونها وتصالحها، وأن الأنبياء هم رسل سلام وأمان وضمانة حق وعدل وخير ومعارف تتفق مع خلق الإنسان وطبيعة أهداف الله فيه، وهو عين ما يريده الله سبحانه وتعالى بهذا البلد. فالإسلام - كما المسيحية - يؤكّد قداسة الإنسان ويدعو إلى النبل والرحمة والمودة والاستقامة والنزاهة، وما يلزم لتأمين حاجات الإنسان المادية والمعنوية، ويشترط على السلطة قيامَها بما يخدم الإنسان، ويمنع الظلم، ويمنع الفساد بل يمنع مظاهر اللصوصية الفردية والعامة كافّة، كما يدين الاحتكار السياسي وكارتيلات المال والأسواق والإعلام وأسباب الارتزاق المحرّم، ويتشدّد بحقوق الطبقات الضعيفة بل لا يقبل بوجود طبقة فقيرة، ولذلك كان النبي(ص) يدين الفقر ويردّه إلى السلطة، ويؤكّد على ضرورة نزعه من بنية الشعب والناس، ويؤكّد على الشراكة النهائية بين الخلق في ما خص حقوقهم الضرورية، فالمعيار في عالم الأديان والضمير تأمين الإنسان وما يلزم للعدالة الاجتماعية والأخلاقية والمعيشية بما في ذلك ميزان السلطة كضامن للعدالة الوجودية والأخلاقية".

واردف : أيها الإخوة المؤمنون، بمنطق أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع) الحاكم العادل - ببعد النظر عن دينه وملّته - هو خير من المسلم الظالم، فلا صيام لظالم، ولا فاسد، ولا مستبد، أو محتكر أو قائم بفتنة، أو قائم بأحقاد أو ساعٍ بقطيعة أو مذلّ بباطل، أو دافع بطغيان، أو مصرّ على ضلالة، أو ناعق بإجرام أو تابع لفاسد وطاغية أو مبتز ومنتفع وسمسار ومرتزق بمصالح الخلق.

والقضية عند الله سبحانه في شهر الله هو الإنسان، فلا قيمة للدين الذي لا يتقرب إلى الله بخدمة الإنسان. وقد قال الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}، ومن التقوى محبة الإنسان وخدمة الأوطان واحترام الأديان والسعي بحاجات الخلق، بما في ذلك أمنها وأمانها وسيادتها وقرارها وأسواقها ومواردها وعدالتها الاجتماعية ووحدتها الوطنية والأخلاقية. وكل هذا يفترض بناء التقوى بصميم الإنسان، وبصميم السلطة والأسواق والبرامج الاجتماعية والأخلاقية والقضائية، كأساس عملي لحقيقة العبودية لله والانتماء لأعظم خلق الله محمد وآله الأطهار(صلوت الله عليهم أجمعين)".

وتوجه المفتي قبلان الى اللبنانيين :" إن بلدنا اليوم أمام فرصة اجتماع وطني وتضامن سياسي، وخاصة بعد نيل الحكومة الثقة على بيانها الوزاري. إن المطلوب من الحكومة أبوّة وطنية ولم شمل القوى والشرائح الاجتماعية، ومؤسساتنا الدينية قبل غيرها مطالبة بتوثيق شراكتها الأخلاقية والوطنية، والضغط في اتجاه تعزيز العدالة والقيم التي تضمن العائلة اللبنانية، فلا قيمة للبنان بلا وحدته الوطنية، ولا قيمة للبنان بلا سلمه الأهلي، ولا قيمة للبنان بلا شرفه الأخلاقي وتضامنه الشامل."

أضاف :"إن الواقع الاجتماعي والاقتصادي للبلد دخل مرحلة الكارثة، ولا بد من خطوة حكومية كبيرة في هذا المجال، كذلك الأمن والودائع والاقتصاد والرعاية الاجتماعية وحماية الأسواق والمواطن، يجب أن يكون كل ذلك في رأس الأولويات بالعمل الحكومي.

وبلدنا اليوم لا يمكن أن يقوم إلا بالتضامن والتعاون، وفهم واقع المراحل وحيثيته الوطنية، بعيداً عن خرائط اللعبة الدولية. وحسن النوايا ضرورة للتلاقي والنهوض بالبلد. والحكومة مطالبة بتأكيد سيادتها الشعبية والاقتصادية والنقدية والوطنية، فلبنان بلد مستهدف بالسياسات الدولية والإقليمية. لذا المطلوب من الحكومة أن تفهم هذه الحقيقة، وأن تبني مشروعها السياسي والسيادي وفق الحاجات الضرورية للسيادة، بعيداً عن خرائط الخراب الدولي".

وقال :"إن الدول الإسلامية والعربية مطالبة اليوم بموقف تاريخي تجاه لبنان وغزّة وسوريا؛ وإدانة إسرائيل على الأقل هي ضرورة أخلاقية ودينية وإنسانية، والعرب عرب، والمسلمون مسلمون بمقدار موقفهم من القدس وفلسطين.

إن المنطقة اليوم تعيش على واقع فوضى دولية إقليمية، وأي شراكة ضامنة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية في إيران وتركيا ومصر والعراق وباكستان وغيرها ستشكّل أكبر درع آمن في وجه أسوأ مشاريع الخراب الأمريكي التي تطال صميم الشرق الأوسط."

وتابع :وفي شهر الله تعالى لا بد من توجيه الشكر لكل القوى الوطنية والأخلاقية في هذا البلد، بما في ذلك المؤسسات الإغاثية التي تعمل من أجل لبنان، بعيداً عن موجة الارتزاق. ولا بد في شهر الله تعالى من توجيه شكر خاص للمقاومة وشهدائها وقادتها ومجاهديها وللجيش اللبناني والشعب اللبناني على تضحياتهم التاريخية في سبيل هذا البلد، وفي سبيل حفظ مشروعه الوطني".

وفي ختام رسالته توجه المفت قبلان اتلى "الإخوة المسيحيين":" الدين محبة ووئام وتضامن وتعاون بين خلق الله ورعيته، ونحن وأنتم خلق الله، ونحن وأنتم عائلة كريمة، ولا نرضى للمسيحية إلا ما يرضى السيد المسيح لها، والكنيسة توأم المسجد، ومحاريب الصلاة تحمل إنابتنا جميعاً، والحق مطاف الله، وهذه أكبر مطالب الله بخلقه وناسه، وسط بلد مطوّق منذ نشأته بأخطر الفتن والأزمات".

وختم :"جعلنا الله من أهل ضيافة شهره، ومن أهل صيامه وقيامه".

مقالات مشابهة

  • ميسي يكشف سر انتقاله إلى إنتر ميامي في 2023
  • الحمل ينتظر خبرا سعيدا.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 1 مارس 2025
  • برج الحمل حظك اليوم السبت 1 مارس 2025.. كن حذرًا اليوم
  • المفتي قبلان في رسالة رمضان: بلدنا اليوم أمام فرصة اجتماع وطني وتضامن سياسي
  • برج الحمل| حظك اليوم الجمعة 28 فبراير 2025.. تتمتع بصحة جيدة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 28 فبراير 2025 مهنيا وعاطفيا وصحيا
  • حظك اليوم برج السرطان الخميس 27 فبراير.. «تستعد لخطوة مهمة»
  • حظك اليوم برج الثور الخميس 27 فبراير.. «اهتم بحياتك الخاصة»
  • حظك اليوم برج الحمل الخميس 27 فبراير.. «مناسبة سعيدة تنتظرك»
  • برج الحمل.. حظك اليوم الخميس 27 فبراير 2025: تجنب مسببات التوتر