المدرب صاحب أعلى راتب في العالم يجدد عقده
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلن أتلتيكو مدريد المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم يوم الخميس تمديد عقد مدربه الأرجنتيني دييغو سيميوني حتى عام 2027.
ويعد المدرب البالغ عمره 53 عاما أكثر من قاد أتلتيكو مدريد في التاريخ بواقع 642 مباراة.
كذلك يعد سيميوني المدير الفني صاحب أعلى راتب في العالم، إذ يتقاضى أجرا يقدر بـ34 مليون يورو سنويا.
وسبق لسيميوني ارتداء قميص أتلتيكو مدريد قبل اعتزاله، وسجل 30 هدفا خلال 167 مباراة لعبها في حقبتين مع الفريق الإسباني.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أتلتيكو مدريد سيميوني دييغو سيميوني أتلتيكو أتلتيكو مدريد أتلتيكو مدريد سيميوني رياضة
إقرأ أيضاً:
مدرب مانشستر يونايتد الجديد: لست ساذجاً
لندن (رويترز)
قال روبن أموريم، المدرب الجديد لمانشستر يونايتد المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، إنه ليس لديه أي تخيلات بشأن صعوبة المهمة التي يواجهها عندما ينتقل إلى إنجلترا، قادماً من البرتغال، لكنه يتطلع إلى هذا التحدي.
وأعلن يونايتد تعيين أموريم في وقت سابق من الشهر الجاري، ومن المقرر أن يصل المدرب البرتغالي (39 عاماً) من سبورتنج اليوم الاثنين، بموجب عقد يستمر حتى يونيو 2027.
واحتفل أموريم، الذي حل محل الهولندي إريك تن هاج في يونايتد، بمباراته الأخيرة مدرباً لسبورتنج لشبونة بالفوز 4-2 على براجا أمس الأحد، وقال للصحفيين بعد المباراة: «أشعر أنني جاهز للتحدي الجديد. لست ساذجاً، وأعلم أن الأمر سيكون مختلفاً وصعباً للغاية. أشعر بالهدوء الآن، ويمكنني التركيز على وظيفتي الجديدة، وأتطلع للبدء اليوم».
ويعد أموريم أحد أبرز المدربين الشباب في أوروبا، ومن المقرر أن يخوض مباراته الأولى 24 نوفمبر الحالي أمام إبسويتش تاون، الصاعد حديثاً للدوري الإنجليزي الممتاز.
ويحتل يونايتد المركز 13 في الدوري، برصيد 15 نقطة من 11 مباراة، بفارق أربع نقاط عن تشيلسي صاحب المركز الثالث.
وقاد المدرب المؤقت رود فان نيستلروي الفريق إلى ثلاثة انتصارات، وتعادل واحد في المسابقات كافة منذ إقالة تن هاج في 28 أكتوبر الماضي.
وقال أموريم، الذي فاز بالدوري البرتغالي مرتين مع سبورتنج: «أعلم أنه سيكون من الصعب تكرار ما فعلته هنا في مكان آخر، لكن هناك أماكن أخرى ذات ضغوط مختلفة...كانت مغامرة رائعة، أعتذر عن هذا القرار الذي اتخذته في منتصف الموسم، ولكنني شعرت أنه كان وقتي وطريقتي».