سمير فرج يكشف مصير نتنياهو بعد نهاية حرب غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
كشف اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، أن نتنياهو ستكون نهايته في السجن بعد حرب غزة الحالية وستتخلص إسرائيل من قادتها.
ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإسرائيلي على غزة إلى 10812 شهيدا المبعوث الأمريكى الخاص: واشنطن لا تدعم تهجير الفلسطينيين وشمال غزة ساحة حرب ماذا بعد حرب غزةوقال لقاء لبرنامج "نظرة" مع الإعلامي حمدي رزق، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن إسرائيل وكل أجهزة المعلومات الخاصة بها فشلت في معرفة أي معلومات عن طوفان الأقصى، بخلاف التدريب الذي حصل عليه أفراد حماس في غزة قبل هذه العملية.
وأوضح أنه بعد نهاية حرب غزة الحالية، سيتم عمل لجنة جديدة على شاكلة لجنة أجرانات التي عملتها إسرائيل بعد حرب 1973، وبعد بضعة أشهر سيدخل نتنياهو السجن نتيجة وجود 3 قضايا قائمة ضده بالفعل.
وأضاف أن رئيس الأركان الإسرائيلي وكل قادة المخابرات سيرحلون مباشرة، وما حدث قبل حرب غزة في طوفان الأقصى هو فضيحة لإسرائيل وجيش الدفاع الإسرائيلي.
وأشار إلى أن الجارديان البريطانية تحدثت عن أسباب عملية طوفان الأقصى قبل قيام حرب غزة، وأوضحت أن السبب الأول تدنيس الأقصى بشكل يومي، والغارات والاقتحامات في الضفة الغربية.
ولفت إلى أن من بين أسباب طوفان الأقصى، هو الحصار الاقتصادي على قطاع غزة وزيادة نسبة البطالة، بخلاف السيطرة على موارد المواطنين داخل القطاع بالكامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فلسطين اللواء سمير فرج الجارديان البريطانية الضفة الغربية قطاع غزة حمدي رزق الإعلامي حمدي رزق طوفان الأقصى حرب غزة
إقرأ أيضاً:
قيادات أمنية سابقة: نتنياهو يجر إسرائيل نحو كارثة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، أن رؤساء سابقين للمؤسسات الأمنية الإسرائيلية التقوا الرئيس الإسرائيلي وحذروا من أن سلوك نتنياهو يقود لكارثة جديدة، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
أولمرت يحذر: نحن على شفا حرب أهلية من أي وقت مضىوفي وقت سابق، حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت من أن إسرائيل "أقرب إلى الحرب الأهلية من أي وقت مضى"، وذلك في ظل تصاعد الانقسامات الداخلية والتوترات السياسية المتزايدة.
وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام عبرية، وصف أولمرت ما يجري بأنه "مرحلة جديدة في عملية تقويض مؤسسات الدولة"، مشيراً إلى ما اعتبره "هجوماً تقوده عصابة يرعاها نتنياهو ضد المحكمة العليا"، في إشارة إلى محاولات إضعاف سلطة القضاء، خاصة المحكمة العليا.
وأضاف أولمرت أن سلوك مؤيدي نتنياهو في هذا السياق يمثل "انقلاباً يستهدف أساس النظام الديمقراطي في البلاد"، محذراً من تبعات خطيرة على وحدة المجتمع الإسرائيلي.
تأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه إسرائيل احتجاجات ومظاهرات واسعة اعتراضاً على الإصلاحات القضائية المقترحة، والتي يرى معارضوها أنها تهدد استقلال القضاء وتوازن السلطات.