جمعية رجال الأعمال الأتراك والمصريين توفر سلسلة إمدادات ومساعدات إنسانية للشعب الفلسطينى
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلنت جمعية رجال الأعمال الأتراك والمصريين عن توفير سلسلة الامدادات والمساعدات الإنسانية، لاغاثة الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، وذلك بالتنسيق مع المؤسسات العامة مثل وكالة التعاون والتنسيق التركية ومركز يونس أمره للثقافة التركية وهيئة إدارة الكوارث والطوارئ والهلال الأحمر التركى " بالإضافة إلى المنظمات غير الحكومية المحلية والأجنبية.
وتابعت: من أجل تأمين هذه المساعدات، قامت الجمعية بالتنسيق كوسيط مع المنظمات غير الحكومية المعنية (الهلال الأحمر المصرى وجمعية تحيا مصر) والمتبرعين لتوصيل تبرعاتهم إلى الهلال الأحمر الفلسطينى بطرق أكثر فعالية واقتصادية، ومنها: شراء المنتجات والمساعدات من الموردين المصريين مباشرة بدلا من دفع تكاليف النقل والشحن عن طريق جلبها من الخارج وبهذه الطريقة فإنها تدعم بشكل غير مباشر اقتصاد البلاد من خلال توريد المنتجات من الشركات المصرية.
إضافة الى ما سبق ذكره ولدعم الاقتصاد فى مصر فإن "TİKA" تخطط للقيام بتدريب الكوادر الفنية وكذلك دعم إجراء الدراسات حول الصحة وزيادة مساهمة المرأة فى الاقتصاد، وتقدم مساهمتها لضمان التنسيق مع المؤسسات ذات الصلة بهذه الأنشطة، الأمر الذى سيشكل مساهمة كبيرة فى اقتصاد البلاد ومستثمريها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رجال الأعمال الأتراك والمصريين غزة
إقرأ أيضاً:
ثلثا واردات إيران هي منتجات زراعية
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال معاون تطوير التجارة في وزارة الجهاد الزراعي الإيرانية إن ثلثي واردات إيران هي منتجات زراعية.
وقال أحمد خاني نوذري، على هامش المؤتمر السنوي الحادي عشر للاقتصاد المقاوم: على الرغم من تطور الزراعة والتنوع المناخي في إيران، إلا أن حجم الإنتاج الزراعي سنويا لا يتجاوز 130 مليون طن، علما أن البلاد بحاجة إلى 150 مليون طن. بالتالي، يتم تلبية 20٪ من احتياجات البلاد من المنتجات الزراعية عن طريق الاستيراد، والباقي من الإنتاج المحلي.
وأضاف: تشمل واردات المنتجات الزراعية 10 ملايين طن من الذرة، و5 ملايين طن من فول الصويا، وثلاثة ملايين طن من الشعير.
وذكر معاون تطوير التجارة في وزارة الجهاد الزراعي: في واردات المنتجات الزراعية، يعتبر قلة تنوع المنتجات المستوردة ومصادر توريد السلع أمرًا مهمًا. مصادر توريد هذه السلع هي مناطق نائية، ويمكن اختيار سلع بديلة من مصادر أقرب. هذه الأصناف المحدودة تشكل 90% من احتياجاتنا من واردات المنتجات الزراعية.
وتابع خاني نوذري: يبلغ إجمالي واردات البلاد 40 مليون دولار، ثلثاها سلع زراعية.
وأشار المسؤول الإيراني إلى الزراعة خارج الحدود الإقليمية، فقال: في عام 2016، تم توفير تنظيم الزراعة خارج الحدود الإقليمية حتى يتمكن تجارنا من الاستقرار في قواعد التوريد في الخارج، ولكن حتى الآن لم يتم استيراد أي سلع إلى البلاد في شكل زراعة خارج الحدود الإقليمية. بطبيعة الحال، هناك مستثمرون إيرانيون يقيمون في بلدان أخرى، ولديهم إنتاج ومبيعات، لكن أداءهم لا يخضع لنظام متماسك.