بالأرقام.. ماذا حدث في فلسطين بعد مرور 34 يوما على العدوان الإسرائيلي؟
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي يستمر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ويتوالى سقوط مئات الشهداء والمصابين وهدم عشرات المنازل والمنشآت التي تأوى آلاف النازحين، وسط تنديد دول العالم بانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة في غزة.
وتستعرض «الوطن» في التقرير التالي، ما يحدث في قطاع غزة والضفة الغربية بالأرقام، منذ السابع من أكتوبر، في اليوم الـ34 على العدوان الإسرائيلي، بحسب المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:
ماذا فعل الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة؟.. بالأرقام
- عدد الشهداء: 11091 من بينهم 4812 طفلا و2944 سيدة، بينما المصابين وصل إلى 30220 فلسطيني.
- يصل عدد الفلسطينيين تحت الأنقاض إلى 2551 شخصا.
- ووصل عدد النازحين إلى مليون و600 ألف فلسطيني.
- عدد الوحدات السكنية التي دمرت كليًا: 53700 وحدة.
- عدد الوحدات السكينة المتضررة: 156200 وحدة.
- عدد المقار الصحفية المتضررة أو المدمرة: 111 مقر صحفي.
- عدد المدارس المتضررة: 214 مدرسة.
- عدد المنشآت الصناعية المدمرة: 790 منشأة.
- عدد المساجد المدمرة: 64 مسجد.
- عدد الكنائس المدمرة: 3 كنائس.
- عدد شهداء العاملين بالصحة: 190 شخص.
- عدد مصابي العاملين بالصحة: 207 شخص.
- عدد المرافق الصحية المتضررة: 113، من بينهم 21 مستشفى، 51 عيادة، 39 سيارة إسعاف.
- 46 عدد الشهداء من الصحفيين.
10 آلاف طفل رضيع يتعرض للخطروأكد المرصد أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تستهدف عشرات دور العبادة في غزة في انتهاك لقوانين الحرب وأعرافها، ويتعرض 10.000 طفل ورضيع في غزة لخطر الموت بسبب الجفاف وسوء التغذية نتيجة الحصار الإسرائيلي الكامل والقصف المتواصل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأحداث في غزة غزة أخبار غزة أحداث غزة الاحتلال قصف
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. تجدد القصف المدفعي الإسرائيلي شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاغ غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي جدد القصف المدفعي شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاغ غزة.
وأعلن الدفاع المدني في غزة، أن جيش الاحتلال يستهدف الأحياء السكنية في بلدة بيت حانون شمال شرق قطاع غزة بشكل ممنهج.
وقال الطاقم الطبي في مستشفى كمال عدوان، أن الجيش الإسرائيلي نفذ قصفا مباشرا على أقسام الأرشيف والتعقيم والصيانة في المستشفى، مما أشعل حريقًا انتشر بسرعة إلى أقسام المرضى وغرف العمليات والمختبر.
كما أضاف، "إن مع انتشار الحريق وانعدام المياه، حاول بعض الشبان إخماده باستخدام الماء من جهاز غسيل الكلى، والذي كان ممزوجًا بمادة الكلور، مما أدى إلى إصابتهم بحروق في أيديهم ووجوههم.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن عدوان الاحتلال على مستشفى كمال عدوان، أدى إلى خروج هذه المنشأة الصحية الرئيسية الأخيرة في شمال غزة عن الخدمة.
وأضافت، "أن التفكيك المنهجي للنظام الصحي في غزة يشكل حكمًا بالإعدام على عشرات آلاف الفلسطينيين الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية".