فاروق الباز: «كنا نصدّر الأكل للعالم والآن أصبحنا نستلف لشراء القمح» فيديو
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
قال الدكتور فاروق الباز عالم الفضاء المصري، إنه من المستحيل أن الذكاء الاصطناعي يأخذ ما صنعه الإنسان، فالذكاء الاصطناعي عبارة عن وسيلة لفهم الأشياء أو نقل المعلومات أو أشياء تساعد على تسهيل الحياة.
أخبار متعلقة
فاروق الباز يكشف حقيقة خطورة الذكاء الاصطناعي على البشرية
هل يستطيع الذكاء الاصطناعي تطوير نفسه؟.
فاروق الباز: مستقبل الذكاء الاصطناعي لن يؤثر على البشرية
وأضاف الباز خلال مداخلة لقائه، مع الإعلامي تامر أمين، في برنامج «آخر النهار»، على قناة «النهار»، إذا تم توحش التكنولوجيا بشكل كبير وبدأ تأثير الذكاء الاصطناعي يصل إلى أن يلغي وظائف الإنسان في جميع المجالات يستطيع الإنسان غلق كل الأبواب أو تغيرها تماما التي تؤدي لإحلال محل العقل البشري، فصنيعه البشر لا يمكن أن تقضي على البشر، بل يستطيع الإنسان أن يستغل الذكاء الاصطناعي لصالحه، ولكنها وسيلة فقط لتسهيل الحياة وليست طريقة لاستبدال العنصر البشري بالالكتروني.
وتابع :«أنه ليس لديه أي قلقا على الإطلاق في أن يحل الذكاء الاصطناعي مخل الإنسان في أيا من المجالات، فهي فقك عامل مساعد يمكن أن يساعد في نقل المعلومة أو تسهيل الحياة فقط، فالعقل البشري قادر على مواكبة الأمور والتطورات والمشكلات بنفسه، كما يمكن للإنسان أن يغير الذكاء الاصطناعي لصالحه لأنه من صنع الإنسان».
وأشار إلى أن الأرض الزراعية في مصر من أفضل الأراضي في العالم لأنها موجودة منذ 6 آلاف عامًا، وحضارة المصرية القديمة قامت على الزراعة، والعالم كان يعتبر مصر أم الدنيا لأننا كنا لينا أكل الدنيا من نهر النيل، ولا يجوز البناء على الأراضي الزراعية.
وأوضح أننا الآن نستلف من البنوك لشراء القمح بعدما كنا نصدر الأكل للعالم أصبحنا نشتري القمح من الخارج، ولابد من منع البناء فوق الأراضي الزراعية.
فاروق الباز الأراضي الزراعية الزراعة واستصلاح الأراضي الزراعية الذكاء الاصطناعي التعدي على الأراضي الزراعية التعديات على الأراضي الزراعيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الأراضي الزراعية الذكاء الاصطناعي التعديات على الأراضي الزراعية الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بمكونات الوجبة المثالية
البلاد ــ وكالات
يعد مستقبل الطعام من الموضوعات الخاضعة للنقاش بشكل دائم؛ نظرًا لتراجع حجم إنتاج الغذاء العالمي مقارنة بالطلب المتزايد من ناحية، ونمو الوعي بضرورة اختيار البدائل الصحية لدى الأجيال الجديدة من ناحية أخرى.
وحتى العام الماضي كانت الوجبة المثالية لكثيرين، تشتمل على نقانق، ودجاج، وبيض، وستيك، ورقائق، ومشروب غازي. بينما لجأ فريق من المحررين بجريدة ديلي ستار للذكاء الاصطناعي إلى معرفة مكونات الوجبة المثالية في عام 2035. وخلال محادثة مع نموذج اللغة المدعوم بالذكاء الاصطناعي من جوجل، المعروف باسم« جمني»، ثم التوجه إلى «غروك» المدعوم بالذكاء الاصطناعي من إيلون ماسك لتصوير الفكرة، تم السؤال عن شكل الوجبة المثالية في عام 2035. وأفاد النموذج بأنه سيكون من الضروري، أن تكون عناصر الوجبة مستدامة، وتركز على الصحة والرفاهية.
وعندما طلبوا منه شرح ذلك قال:« أتوقع المزيد من الخيارات النباتية، وأن تطغى اختيارات الخضراوات على قوائم الطعام؛ لتلبية الطلب المتزايد من الزبائن».
كما ستكون الأولوية لاستخدام العبوات البسيطة، أو القابلة لإعادة التدوير. وقد يكون تسليط الضوء على المنتجات المحلية نقطة جذب رئيسة، وسيكون هناك تركيز أكبر على الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، مع إمكانية عرض المعلومات الخاصة بالسعرات الحرارية أو التغذية بوضوح، إضافة إلى خيارات بديلة صحية للمشروبات السكرية والوجبات الخفيفة المعالجة.
رئيس المحطات المائية لتوليد الكهرباء: 19 محول جديد لرفع قدرة وكفاءة ؤ