يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية أن يسود، غدا الجمعة الموافق 10 نوفمبر، طقس مائل للحرارة نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحري معتدل على السواحل الشمالية، حار على جنوب سيناء وشمال الصعيد شديد الحرارة على جنوب الصعيد.

بينما يسود طقس لطيف في أول الليل مائل للبرودة في آخره على شمال البلاد حتى شمال الصعيد لطيف على جنوب سيناء وجنوب الصعيد،ومن المتوقع أن تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض من اليوم بمعدل درجتين، وهي انخفاضات طفيفة وسنبدأ الشعور بها خلال الأيام المقبلة بشكل كبير، حيث بدأت البلاد تتأثر بالكتل الهوائية الشمالية القادمة من على البحر المتوسط، وفق بيان هيئة الأرصاد.

واعتبارًا من السبت المقبل، يتوقع خبراء الأرصاد أن تزيد فرص سقوط الأمطار، نتيجة التأثر بـ منخفض جوي في طبقات الجو العليا ووجود السحب المنخفضة والمتوسطة، وتكون الأمطار خفيفة إلى متوسطة ورعدية أحيانًا على جنوب سلاسل جبال البحر الأحمر وجنوب البلاد، وقد تستمر إلى الأحد.

 


 

الظواهر الجوية

وعن الظواهر الجوية، توقعت هيئة الأرصاد أن تتكون شبورة مائية كثيفة صباحا على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى مناطق من القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء وشمال الصعيد وفرصة لسقوط أمطار خفيفة قد تكون متوسطة ورعدية أحيانا على مناطق من جنوب سلاسل جبال البحر الأحمر وأقصى جنوب الصعيد على فترات متقطعة وهناك نشاط للرياح المصاحب للسحب الرعدية قد يكون مثيرا للرمال والأتربة على بعض المناطق من جنوب سلاسل جبال البحر الأحمر وأقصى جنوب الصعيد.

أما عن حالة البحر المتوسط، فتوقعت هيئة الأرصاد أن تكون خفيفة إلى معتدلة وارتفاع الموج من نصف متر إلى متر ونصف والرياح السطحية شمالية غربية / شمالية شرقية، وبالنسبة لحالة البحر الأحمر تكون معتدلة وارتفاع الموج من متر إلى 1.75 والرياح السطحية شمالية غربية.

وأشارت آخر صور الأقمار الصناعية إلى تكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة والركامية الممطرة️، على مناطق من أقصى جنوب سلاسل جبال البحر الأحمر(حلايب) ومناطق من الصحراء الشرقية، يصاحبها سقوط أمطار متفاوتة الشدة تكون رعدية أحيانا. 
 

وفيما يلي بيان بدرجات الحرارة المتوقعة غدا الجمعة على محافظات ومدن مصر

القاهرة 28 -21 
العاصمة الإدارية 29 - 20 6
اكتوبر 29 - 20
دمنهور27 -19 
وادي النطرون 27 - 19 
كفر الشيخ 28 -19 
المنصورة27 -19 
الزقازيق 28 - 20 
شبين الكوم 29 - 21 
طنطا 28 - 20 
دمياط 27 - 20 
بورسعيد - 30 - 19 
الإسماعيلية 30 - 19 
السويس 30 -19 
العريش 28 - 17
رفح 27 - 18
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأرصاد هيئة الأرصاد الامطار الظواهر الجوية هیئة الأرصاد جنوب الصعید على جنوب

إقرأ أيضاً:

تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟

في ظل تصاعد التوترات الأمنية في البحر الأحمر، باتت الطائرات المسيرة التي تستخدمها ميليشيات الحوثيون تُشكل تهديدًا متزايدًا للملاحة الدولية والقوات العسكرية في المنطقة.

ومع تكثيف الضغوط الدولية وفرض العقوبات الأمريكية، يُواصل الحوثيون تطوير استراتيجيات جديدة لتعزيز قدرات طائراتهم المسيرة، مما يجعل رصدها واعتراضها أكثر تعقيدًا.

 

ويعتمد الحوثيون في ذلك على تقنيات متقدمة، مثل خلايا وقود الهيدروجين، التي تمنح هذه المسيرات مدى أطول وقدرة أكبر على التخفي، ما يطرح تساؤلات حول مدى خطورة هذا التطور على الأمن الإقليمي والدولي.

تقنيات متطورة لمسيرات الحوثي

 

رغم الجهود الدولية لوقف تهريب الأسلحة إلى اليمن، كشفت تقارير حديثة عن استمرار الحوثيين في استيراد مكونات تكنولوجية متقدمة تستخدم في الطائرات المسيرة.

ووفقًا لتحقيق أجراه “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، فقد تم توثيق محاولات لتهريب خلايا وقود الهيدروجين إلى اليمن، وهي تقنية تستخدم لتشغيل الطائرات المسيرة بكفاءة أعلى من الطرق التقليدية، مما يُعقد عمليات رصدها واعتراضها.

وتتيح هذه التقنية للطائرات المسيّرة التحليق لمسافات أطول دون الحاجة إلى التزود بالوقود أو إعادة الشحن، كما أنها تصدر القليل من الضوضاء والحرارة، مما يجعل اكتشافها عبر أنظمة الاستشعار التقليدية أكثر صعوبة.

يقدر الخبراء أن هذه المسيرات يمكنها قطع مسافة تصل إلى 2250 ميلًا باستخدام خلايا الوقود الهيدروجينية، مقارنة بـ750 ميلًا فقط عند تشغيلها بالطرق التقليدية.

تصاعد الهجمات في البحر الأحمر

خلال العام الماضي، نفذ الحوثيون سلسلة هجمات استهدفت السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر باستخدام الطائرات المسيرة، والصواريخ الموجهة، والزوارق المفخخة.

وبرر الحوثيون هذه الهجمات بأنها تأتي دعمًا للفلسطينيين في غزة، حيث استهدفوا سفنًا على بعد 100 ميل من السواحل اليمنية، مما استدعى ردود فعل عسكرية أمريكية وإسرائيلية تمثلت في ضربات جوية استهدفت مواقع حوثية.

ورغم توقف الهجمات بشكل جزئي بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير، فإن تحليل الأسلحة التي تم ضبطها يكشف أن الحوثيين اكتسبوا تقنيات متقدمة تسمح لهم بالتحضير لجولات قادمة من الهجمات.

مصادر التهريب الجديدة

أشار تقرير “مركز أبحاث التسلح في الصراعات” إلى أن خلايا وقود الهيدروجين التي عثر عليها في اليمن صنعت من قبل شركات صينية متخصصة في تقنيات الطائرات المسيرة.

أظهرت وثائق الشحن أن هذه المكونات تم تهريبها عبر طرق غير تقليدية، حيث تم تصنيف خزانات الهيدروجين المضغوط على أنها أسطوانات أكسجين لتجنب اكتشافها.

وفي الوقت الذي كانت فيه معظم الأسلحة المهربة إلى الحوثيين تأتي من إيران، تُشير الأدلة الجديدة إلى أن الحوثيين بدأوا في تنويع مصادرهم، مما يمنحهم استقلالية أكبر في الحصول على المعدات العسكرية المتطورة.

وقال تيمور خان، المحقق في “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، إن “الشحنة التي تم ضبطها تشير إلى سلسلة توريد جديدة، مما يزيد من قدرة الحوثيين على الاعتماد على أنفسهم بدلًا من انتظار الدعم الإيراني”.

تعتمد تقنية خلايا وقود الهيدروجين على إنتاج الكهرباء من تفاعل الهيدروجين المضغوط مع الأكسجين، مما يُولد طاقة نظيفة بكفاءة عالية.

 

وقد استخدمت هذه التقنية سابقًا في مهمات فضائية تابعة لوكالة “ناسا”، كما تم استخدامها في الطائرات المسيّرة العسكرية الأمريكية خلال حروب العراق وأفغانستان.

المادة السابقة

 

مقالات مشابهة

  • الثلوج تعود إلى إسطنبول! الأرصاد الجوية تحذر، والسلطات تحدد الموعد
  • تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
  • مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
  • شرطة الشارقة تكشف كم يجني المتسول خلال ساعة واحدة فقط (فيديو)
  • شرطة الشارقة تكشف حقيقة صادمة عن التسول بتجربة واقعية (فيديو)
  • بتجربة واقعية.. شرطة الشارقة تكشف حقيقة صادمة عن التسول
  • الأرصاد الجوية: غدا انخفاض تدريجي في درجات الحرارة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 14 مارس 2025 على الصعيد المهنى والعاطفى والصحى
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 14 مارس 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • الرعب البحري القادم من اليمن!!