وجّهت مستشفى أجياد الطوارئ بعض النصائح التغذوية لمرضى السكري لتجنب ارتفاع مستوى السكر في الدم وتعزيز الصحة العامة لديهم.

نصائح تغذوية لمرضى السكري

ووجّهت مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" بعض النصائح التغذوية لمرضى السكري من بيّنها ما يلي:

-تقليل استهلاك الأطعمة المضاف لها السكريات.

- تناول الأغذية ذات الكثافة الغذائية والغنية بالألياف.

- السكريين الذين يعانون من انخفاض السكر تجنب الكربوهيدرات الغنية بالبروتين لأن البروتين يزيد من استجابة الانسولين بدون أن يزيد من تركيز السكر في الدم.

- تناول الأغذية الغنية بالأوميغا 3 مثل المكسرات، السمك.

- استهلاك الصوديوم لا يتجاوز 2300 ملجم\ اليوم أي ما يعادل ملعقة شاي صغيرة.

- شرب الماء والتقليل من المشروبات المحلاة.

الحفاظ على نسبة السكر في الدم


- اتباع النظام الغذائي الموصوف لك.

- تناول الوجبات في مواعيدها.

- التخلص من الوزن الزائد.

- قياس معدل السكري باستمرار.

- ممارسة الرياضة وخاصة المشي (مع ضرورة حمل بطاقة تشير إلى أنك مريض سكري).

- الإكثار من تناول الألياف الغذائية.

- الابتعاد عن السكريات بجميع أنواعها وأشكالها.

- عدم تناول الأغذية التي تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول والدهون.

- قراءة الحقائق الغذائية قبل الشراء.

- استبدال الحليب ومنتجاته كاملة الدسم بخالية الدسم.

أسباب نقص سكر الدم

- أخذ بعض أنواع الأدوية.

- وجود ورم نادر في البنكرياس الذي يُفرز الأنسولين.

- تناول الأدوية لخفض السكر.

- الإصابة بعدوى حادة.

- وجود أورام.

- نقص بالهرمونات خصوصًا الكورتيزول وهرمون النمو.

- أمراض الكبد أو الكُلى المزمنة الحادة.

- نقص في الإنزيمات منذ الولادة.

- أخذ جرعة زائدة من الأنسولين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مرضى السكري لمرضى السکری

إقرأ أيضاً:

برنامج الغذاء: نصف العائلات في شمال اليمن لا تتناول ما يكفيها من طعام

كشف برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، أنّ "الحرمان الحاد من الغذاء" بلغ ذروته في عدد من مناطق الشمال في اليمن، من بينها الجوف والبادية ولحج وعمران والحديدة.

 

وقال البرنامج في تقرير حديث له أن أكثر من نصف عائلات اليمن لا تتناول ما يكفيها من طعام، بسبب سوء الظروف الاقتصادية، بالإضافة إلى توقّف الإمدادات الغذائية منذ أشهر عن ملايين المواطنين في الشمال.

 

وأفاد برنامج الأغذية العالمي، أنّ الجزء الجنوبي من اليمن، الخاضع لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً، شهد كذلك "مستويات تاريخية" من استهلاك غير كاف للغذاء.

 

يُذكر أنّ البرنامج كان قد أعلن، في ديسمبر الماضي، أنّ "عمليات توزيع المساعدات الغذائية العامة في مناطق سيطرة الحكومة سوف تستمرّ، مع التركيز بشكل أكبر على العائلات الأكثر ضعفاً واحتياجاً، بما يتماشى مع التغيّرات في الموارد" المعلن عنها في وقت سابق.

 

وبيّن برنامج الأغذية العالمي، اليوم، أنّ المواد الغذائية الأساسية كانت متوفّرة في الأسواق بكلّ أنحاء اليمن في شهر مايو/ أيار الماضي، لكنّ المجتمعات الأكثر فقراً لم تكن قادرة على تحمّل تكاليفها.

 

ولفت إلى ارتفاع أسعار السكر والزيت النباتي ودقيق القمح والفاصولياء الحمراء. وتجدر الإشارة إلى أنّ الأحوال في اليمن تدهورت وسط الحرب التي اجتاحته وقسّمته ابتداءً من عام 2014، والتي دفعت الاقتصاد إلى حافة الانهيار، الأمر الذي أثّر في الصادرات وقيمة العملة المحلية، وتسبّب في أزمة اقتصادية إنسانية كبيرة.

 

وكان برنامج الأغذية العالمي قد أوقف مساعداته الغذائية في شمال اليمن "مؤقتاً" في أوائل ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بسبب محدودية التمويل وعدم التوصّل إلى اتفاق مع سلطات صنعاء (الحوثيون) من أجل تنفيذ برنامج أصغر يتناسب مع الموارد المتاحة للعائلات الأكثر ضعفاً واحتياجاً.

 

وأضاف أنّ "القرار الصعب" الذي اتُّخذ بالتشاور مع الجهات المانحة أتى "بعد ما يقرب من عام من المفاوضات، التي لم يجر خلالها التوصّل إلى اتفاق لتخفيض عدد اليمنيين المستفيدين من المساعدات الغذائية المباشرة من 9.5 ملايين شخص إلى 6.5 ملايين".

 

وأوضح البرنامج التابع للأمم المتحدة، في ذلك الحين، أنّ مخزون الغذاء بدأ بالنفاد في المناطق الخاضعة لسلطات صنعاء بصورة كاملة تقريباً، مشيراً إلى أنّ استئناف المساعدات الغذائية حتى في حال التوصّل إلى اتفاق فوري مع السلطات، وهو ما لم يحصل، قد يستغرق نحو أربعة أشهر بسبب انقطاع سلسلة إمداد المساعدات الغذائية الإنسانية.

 

 وأضاف أنّه سوف يواصل برامجه المتعلقة بتعزيز القدرة على الصمود، وسبل العيش والتغذية، والوجبات المدرسية، من أجل "الحدّ من تأثير التوقّف المؤقت لتوزيع الأغذية"، علماً أنّ ذلك "مرهون بتوفّر التمويل اللازم وكذلك بتعاون سلطات صنعاء".

 

وبحسب بيانات الأمم المتحدة لعام 2023، فإنّ اليمن يشهد "أكبر أزمة إنسانية في العالم"، إذ يحتاج نحو 23.7 مليون شخص إلى مساعدة إنسانية، بمن فيهم نحو 13 مليون طفل، إذ إنّ سنوات النزاع القائم في البلاد جعلت الأنظمة الاجتماعية والاقتصادية على حافة الهاوية.


مقالات مشابهة

  • لصحة أفضل لمرضى السكر .. بعض الأخطاء تؤثر على فاعلية الأنسلوين
  • برنامج الغذاء: نصف العائلات في شمال اليمن لا تتناول ما يكفيها من طعام
  • فوائد غير معروفة للشاي الأخضر
  • طرق ذكية لزيادة كمية المياه التي تتناولها والبقاء رطبًا
  • النظام الغذائي الأكثر فعالية لمرضى السكر
  • صحة الفم وأهميتها لمرضى السكري
  • الأطعمة والمشروبات التي تزيد الشعور بالحر بالصيف فلا تقربها
  • لمرضى السكر.. عززوا صحتكم بتناول الأطعمة الغنية بالزنك
  • تناول العصيدة على الإفطار يعزز فقدان الوزن.. خبيرة تغذية تكشف أفضل الأنواع
  • بسبب الطقس الحار.. مشروبات تزيد من خطر الإصابة بالجلطات الدموية