الحوثيون يُطلقون صواريخ باليستية على إيلات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أطلقت "جماعة الحوثي"، صواريخ باليستية على إيلات الإسرائيلية، حسبما أفاد متحدث عسكري باسم الحوثيين، مساء اليوم الخميس.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، تفعيل صافرات الإنذار في مدينة إيلات.
وأكد متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الجيش يُخطط فقط لفترات توقف تكتيكية للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، مُشيرًا إلى أنها محدودة في الزمان والمكان.
جاءت تصريحات جيش الاحتلال الإسرائيلي، ردًا على ادعاء المتحدث باسم البيت الأبيض، بأن إسرائيل ستُشارك يوميًا في هدنة إنسانية لمدة أربع ساعات في جميع أنحاء شمال غزة.
الاحتلال الإسرائيلي يُوضح تفاصيل الانفجار العنيف في إيلاتأوضح "جيش الاحتلال الإسرائيلي"، تفاصيل الانفجار العنيف الذي هز مدينة "إيلات"، دون انطلاق صافرات الإنذار، حسبما أفادت صُحف دولية، مساء اليوم الخميس.
وذكر بيان الجيش الإسرائيلي: "قبل قليل ضربت قطعة مسيرة مبنى مدنيًا في مدينة ايلات".
وأضاف: "تشخيص القطعة الجوية وتفاصيل الحادث لا يزالان قيد التحقيق".
وحذرت الشرطة الإسرائيلية من احتمال وقع حدث أمني كبير في المدينة.
ووفقًا للقناة 14 الإسرائيلية فإن الانفجار ناتج عن طائرة مسيرة انتحارية، لم يتم تحديد مصدرها بعد.
وكان الجيش الإسرائيلي قال هذا الشهر إنه نشر زوارق مسلحة بصواريخ في البحر الأحمر ضمن تعزيزاته العسكرية، وذلك غداة إعلان حركة الحوثي اليمنية شن هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل وتعهدها بتنفيذ المزيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال الحوثيين الحوثي إيلات بوابة الوفد جیش الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أحد عسكريينا وينقله إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة العامة للجيش اللبناني تعرض أحد عسكرييها لإطلاق نار من قبل عناصر الاحتلال الإسرائيلي أثناء وجوده باللباس المدني في خراج بلدة كفرشوبا عند الحدود الجنوبية، ما أدى إلى إصابته بجروح، ثم تم نقله إلى داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد الجيش اللبناني، في بيان أورده التلفزيون اللبناني، أن هذا الاعتداء يأتي في سياق سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية المتزايدة ضد المواطنين اللبنانيين، وآخرها إطلاق النار أمس على أحد العسكريين في بلدة كفركلا - مرجعيون، ما أدى إلى استشهاده، بالتزامن مع استمرار انتهاكات الاحتلال لسيادة لبنان وأمنه.