عوضها في 2022.. ميسي يتحدث عن مباراة يتمنى إعادتها
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يبدو أن نهائي مونديال 2014 لا يزال عالقا بأذهان الأرجنتيني ليونيل ميسي بعد خسارته أمام ألمانيا.
ورغم خسارة ميسي للقب إلا أنه عاد في عام 2022، ليقود الأرجنتين للتتويج بكأس العالم لأول مرة في مسيرته على حساب فرنسا.
وخلال لقاء أسطورة الكرة الفرنسية زين الدين زيدان مع الأرجنتيني ليونيل ميسي وجه زيدان سؤالًا إلى ميسي عن المباراة التي يريد لعبها مرة أخرى ويشعر بالندم تجاهها.
وقال ميسي: "لم أندم على أي شيء في مسيرتي، لكن نهائي كأس العالم 2014 لا يزال عالقًا في ذهني، على الرغم من أنني استطيع نسيانه قليلاً بعد تحقيق اللقب في 2022".
اقرأ أيضاً
الرئيس البرازيلي ينتقد نيمار ويطالب لاعبيه بالاقتداء بميسي
ورد زيدان: "في 2022 تغير التاريخ وحققت ذلك وانتهى الأمر، شكرًا لك يا ليو لمشاركتنا هذه اللحظات الخاصة والذكريات القيمة".
وتحدث النجم الأرجنتيني عن زيدان، قائلًا: "لطالما أعجبت به وأحببته كثيرا، لقد تابعته كثيرًا في مدريد، لقد جعلني أعاني كثيرًا أيضًا عندما كنت من برشلونة".
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: ميسي مونديال 2022 زيدان
إقرأ أيضاً:
مادورو يهاجم الرئيس الأرجنتيني بكلمات مهينة
وصف الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، نظيره الأرجنتيني، خابيير ميلي، بـ "الحثالة الفاشية"، واتهمه بالاستيلاء على موازنة الجامعات في البلد الجنوبي بأكملها.
وقال مادورو، مساء الخميس: "إنهم يغلقون الجامعات، لقد أخذوا موازنة الجامعات بأكملها، ووضعوا حداً للمهن الاجتماعية، والمهن العلمية، ومراكز الدراسات التكنولوجية. لقد وضعوا حداً لكل شيء في الأرجنتين، باسم ماذا؟ باسم الحرية. إنهم يسلبون أدمغة وأرواح الشعب الأرجنتيني، هذا الحثالة المدعو خابيير ميلي، الحثالة النازية الفاشية".
وأشار الزعيم التشافيزي، في فعالية بثتها قناة (في تي في) الحكومية، إلى الأرجنتين باعتبارها واحدة من البلدان التي "يدمر فيها اليمين الفاشي المتطرف، المدعوم من قبل الأمريكين، الجامعة".
وكان مادورو قد أدلى بهذه التصريحات خلال لقاء مع شباب مؤيدين للتيار "التشافيزية" الحاكم، خرجوا في وقت سابق في مسيرة إلى ميرافلوريس -مقر الحكومة- بمناسبة اليوم الوطني للطلاب، وكذلك للتعبير عن دعمهم لرئيس الدولة الذي تُثار الشكوك حول إعادة انتخابه في انتخابات تموز (يوليو) الماضي داخل وخارج البلد الكاريبي، وترفضه حكومات، مثل حكومة ميلي.
أما في الأرجنتين، فقد تصاعد الصراع بين السلطة التنفيذية والجامعات الحكومية الشهر الماضي بمسيرة حاشدة وإضرابات وسيطرة الطلاب على الكليات في جميع أنحاء البلاد، رداً على استخدام ميلي حق النقض ضد قانون تمويل الجامعات، الذي كان من شأنه تحديث الرواتب والموازنات بما يتماشى مع التضخم، الذي بلغ في سبتمبر (أيلول) 209% على أساس سنوي.
وتم تمرير القانون في منتصف سبتمبر (أيلول) الماضي، وقام ميلي بحظره في 3 أكتوبر (تشرين أول) بحجة أنه يريد الحفاظ على التوازن المالي، على الرغم من أن مكتب الميزانية في الكونغرس قدر أن القانون كان سيؤثر على الموازنة، بما يعادل 0.14% من الناتج المحلي الإجمالي.
وبدأ العاملون في الجامعات في أغسطس (آب) الماضي في تنفيذ إجراءات عنيفة، بسبب فقدان القدرة الشرائية لرواتبهم، والتي بلغت 63.5% حتى سبتمبر (أيلول) الماضي، وفقاً للجبهة الوطنية لنقابات الجامعات.