صحيفة البلاد:
2024-11-08@21:09:08 GMT

أوروبا تسيطر على نصف نهائي “سوبر جلوب 2023”

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

أوروبا تسيطر على نصف نهائي “سوبر جلوب 2023”

الدمام-البلاد
تأهلت الفرق الأوروبية كيلسي البولندي وفوكس برلين وماغديبورغ الألمانيين وبرشلونة الإسباني إلى الدور نصف النهائي من بطولة العالم للأندية لكرة اليد “سوبر جلوب 2023”، المقامة على صالة وزارة الرياضة بالدمام، بعد تصدرهم المجموعات الأربع مع نهاية الدور التمهيدي. وشهدت نتائج اليوم الثالث فوز كيلسي البولندي على كال هيت الأمريكي (49-23) ليتصدر فرق المجموعة الرابعة، وحقق متصدر المجموعة الثانية فريق فوكس برلين الألماني الفوز الثاني له على فريق الكويت الكويتي (37-28)، وتمكن فريق ماغديبورغ الألماني من تحقيق أكبر نتيجة بالبطولة بتغلبه على كوينزلاند الأسترالي (57-14) ضمن المجموعة الثالثة، وأكمل برشلونة عقد الفرق المتأهلة بفوزه على الأهلي المصري (37-26) ضمن منافسات المجموعة الأولى.

وستلعب مواجهات الدور نصف النهائي بعد غدٍ السبت 11 نوفمبر 2023 م، إذ يلتقي برشلونة الإسباني مع فوكس برلين الألماني عند الساعة 5:30 مساءً، فيما يلتقي بعدها مباشرة فريق ماغديبورغ الألماني مع كيلسي البولندي في تمام الساعة 8:15 مساءً. وتلعب مواجهتا تحديد المراكز (5-8)، حيث يلتقي الأهلي المصري مع الكويت الكويتي عند الساعة 1:15 ظهراً، ويلعب الخليج السعودي أمام النجمة البحريني عند الساعة 3:15 عصراً، على أن يلتقي الفائزان لتحديد المركزين الخامس والسادس، ويلعب الخاسران لتحديد المركزين السابع والثامن. وفي مواجهات تحديد المراكز (9-12)، يواجه فريق النور السعودي منافسه فرناندو الأرجنتيني عند الساعة 9:15 صباحاً، ويلعب كوينزلاند الأسترالي مع كال هيت الأمريكي عند الساعة 11:15 صباحاً، وسيلتقي الفائزان لتحديد المركزين التاسع والعاشر، والخاسران لتحديد المركزين الحادي عشر والثاني عشر. اتحاد اليد السعودي يجتمع مع نظيره الاسباني
عقد الاتحادان السعودي والأسباني لكرة اليد اجتماعا تمهيديا ومبدئيا مساء اليوم الخميس في قاعة المؤتمرات في صالة وزارة الرياضة بالدمام، لدراسة توقيع مذكرة تفاهم بينهما في المستقبل، حيث مثل الطرف السعودي رئيس الاتحاد السعودي للعبة الأستاذ فاضل بن علي آل نمر، فيما مثل الجانب الأسباني رئيس الاتحاد الأسباني الدكتور فرانسيسكو غارسيا وبحضور رئيس الاتحاد الدولي الدكتور حسن مصطفى، وأعضاء الاتحاد السعودي للعبة، وفي نهاية الاجتماع تبادل الطرفان الهدايا التذكارية بهذه المناسبة.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الدمام الدور قبل النهائي السعودية سوبر جلوب عند الساعة

إقرأ أيضاً:

السعوديّة تعيد تدويرَ حزب “الإصلاح”.. عملاءُ بحسب الطلب

يمانيون – متابعات
أعادت السعوديّةُ تدويرَ حزب “الإصلاح” المرتزِق من جديد بعد سنوات من إقصائه وتهميشه واتّهامه بالإرهاب ووقوفه وراء إطالة الحرب في اليمن وتوجيه ضربات عسكرية انتقامية ضده؛ للتخلص منه بعد أن قدم كُـلّ الخدمات للخارج.
الأمر الذي يؤكّـد حاجة الرياض المُستمرّة لجماعة “الإخوان” في المرحلة المقبلة لضرب ما يسمى “المجلس الانتقالي” وبقية الفصائل المحسوبة على الاحتلال الإماراتي؛ وهو الأمر الذي يؤكّـد أن حزب “الإصلاح” مُجَـرّد أدَاة خاضعة تستخدمُها دولُ العدوان في الوقت الذي تريد.

عودةُ “الإصلاح” إلى الحياة مرة أُخرى، جاءت من باب السياسة، حَيثُ شهدت مدينةُ عدنَ المحتلّة، الثلاثاء، إشهارَ ما يسمى (التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية)، برئاسة المرتزِق أحمد عبيد بن دغر، وسط مقاطعة ما يسمى “المجلس الانتقالي”، ومشاركة منتحلي صفات حزبية للمكونات السياسية الوطنية المناهضة للعدوان السعوديّ الإماراتي.

التكتل السياسي الجديد، الذي تم إشهاره في عدن المحتلّة -بحضور رئيس حكومة المرتزِقة أحمد بن مبارك، ودبلوماسيين غربيين وممثلين عن سفارات الدول الأجنبية- يحظى بدعم مباشر من الولايات المتحدة عبر أذرعها الاستخباراتية في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والمعهد الديمقراطي الأمريكي، إلى جانب دعم السعوديّة، كما أنه يأتي بعد سلسلة من اللقاءات المشبوهة في أمريكا والعاصمة الأردنية عَمَّان والرياض، تمخَّضت عن تشكيل تكتل يضُمُّ 22 مرتزِقًا ممثلين عن أحزاب معظمُها مناهضة للعدوان تم تجزئتُها بأهواء الرياض، كما أن غالبيتها كيانات مفرَّخة وأُخرى منشقَّة، لعب حزبُ “الإصلاح” دورًا كَبيرًا في تشكيلها.

ويهدفُ التكتلُ الجديدُ الذي أعلن اتِّخاذَ مدينة عدن مقرًّا رئيسًا له والبدءَ بفتح فروع أُخرى في بقية المحافظات المحتلّة، إلى إعادة تشكيل الخارطة السياسية في مناطق سيطرة تحالف العدوان والاحتلال، لصالح المملكة السعوديّة، وإنهاء نفوذ وسيطرة الاحتلال الإماراتي وما يسمى المجلس الانتقالي على عدن وبقية المناطق الجنوبية والشرقية؛ وهو الأمر الذي ينذر بجولة صراعات طويلة قادمة بين دول العدوان.

إجهاض مبكر:

لم تمر سوى ساعات قليلة على إشهار التكتل الذي يسيطرُ حزبُ “الإصلاح” عليه بدعم أمريكي سعوديّ، حتى سارعت مكوناتٌ وقوىً سياسيةٌ في المحافظات الجنوبية، الثلاثاء، إلى إعلان انسحابها ورفضِها الانخراطَ فيه.

ومن أبرز المكونات المنسحبة، “مجلسُ الحراك الجنوبي” الذي نفى، الثلاثاء، مشاركتَه في اللقاءات التي عُقدت مؤخّرًا، إضافة إلى إصدار ما يسمى “مؤتمر حضرموت الجامع” بيانًا نفَى فيه مشاركتَه بأية تكتلات يمنية، أكانت شمالية أَو جنوبية، إضافة إلى “المؤتمر الشعبي العام” الذي نفى المشاركة في أية تكتلات مع من وصفهم بـ “المرتزِقة” وفق ما نشره موقعه الرسمي، وأن الذي انتحل صفةً قياديةً في الحزب هم من المجموعة المرتزِقة القابعة في فنادق الرياض وأبو ظبي والقاهرة.

وكانت أسماء هذه الأحزاب وردت ضمنَ القائمة الموقِّعة على حفل إشهار ما يسمى بالأحزاب الوطنية التي يقودها “الإصلاح” بدعم أمريكي في مدينة عدن المحتلّة، بالإضافة إلى ما يسمى المجلس الانتقالي الذي أكّـد في وقت سابق مقاطعتَه بشكل كامل للتكتل وعدَمَ الاعتراف به.

ردَّةُ فعل موازية من الاحتلال الإماراتي:

في السياق، هدّد ما يسمى “المجلس الانتقالي” التابع للاحتلال الإماراتي، الذي يسيطر على عدنَ المحتلّة، الثلاثاء، باستهداف المرتزِق أحمد عبيد بن دغر، الذي تم تنصيبُه رئيسًا لما يسمى بالتكتل الوطني للأحزاب الوطنية، بقيادة حزب “الإصلاح”.

وشن القياديُّ في “الانتقالي” المرتزِق نزار هيثم، الثلاثاء، هجومًا عنيفًا وغيرَ مسبوق ضد بن دغر، واصفًا إياه بالفاسد وبائع الوطن.

وقال المرتزِق هيثم في تصريحات صحفية: إن “الشعوبَ التي تعاني من فساد أمثال بن دغر لن تقفَ صامتةً إلى الأبد”، متوعِّدًا بمحاسبته “كخائن ومتآمر ولن تنفعَه الحمايةُ الخارجية”، فيما يتناسى المرتزِق هيثم أنه وقيادات “الانتقالي” في عِداد المرتزِقة وبائعي الأوطان.

تصريحاتُ القيادي في الانتقالي المرتزِق نزار هيثم، حملت في مضمونها رسالةَ تهديد مباشرة للمرتزِق بن دغر وإعلان صريح بتصفيته، كما أنها تشيرُ إلى أن الانتقالي يتجه إلى تفعيل ورقة الاغتيالات ضد المرتزِقة والعملاء المحسوبين على السعوديّة الذين يتواجدون في مدينة عدنَ المحتلّة، المعقل الرئيسي لمرتزِقة الاحتلال الإماراتي؛ وهو ما ينذر بنشوب صراعات واسعة بين دول العدوان عبر الأدوات المرتزِقة، في حين أن هذه الصراعاتِ تتم وسطَ تجاهل دول العدوان وأدواتها لمعاناة المواطنين في عدنَ والمحافظات والمناطق المحتلّة الذين يواجهون متاعِبَ معيشيةً كبيرةً على وَقْعِ الفساد الحاصل وانهيار “العُملة” بعد أن وصل الدولارُ إلى أكثرَ من 2000 “ريال”.
……………………………..
هاني أحمد علي – المسيرة

مقالات مشابهة

  • ارتفاع وتيرة التنافس بين 200 فريق من 17 دولة في “تحدّي علاّم” لتطوير حلول ابتكارية لخدمة اللغة العربية
  • “تحدّي علام” لخدمة اللغة العربية يشهد تنافسًا شديدًا بين 200 فريق من 17 دولة
  • “الإحصاء”: ارتفاع عدد ركاب النقل العام بالحافلات بنسبة 176% لعام 2023
  • أخضر الطائرة في مواجهة قوية أمام تونس في ربع نهائي عربي 23
  • تكتل الأوغاد.. يتجمعون على المال السعودي والإماراتي كما يتجمع الذباب على “……..”
  • كينوين تبلغ نصف نهائي البطولة الختامية
  • الدول العربية تشيد بنجاح مبادرة المملكة “الأسبوع العربي في اليونسكو”
  • منتخب كرة اليد في بولونيا لمواصلة تحضيرات “المونديال”
  • في رابع أيام نهائيات رابطة محترفات التنس.. “جوف” تعبر إلى دور الأربعة.. والكندية والنيوزيلندية تُحققان الفوز الثاني توالياً
  • السعوديّة تعيد تدويرَ حزب “الإصلاح”.. عملاءُ بحسب الطلب