أمير جازان يزور عدداً من مشايخ محافظة ضمد ومركز الشقيري
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
المناطق_واس
زار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان مساء اليوم، عددًا من مشايخ محافظة ضمد ومركز الشقيري، وذلك ضمن الجولة التفقدية التي قام بها سموه لمحافظة ضمد، ومركز الشقيري، والتي تأتي في إطار الجولات التي يقوم بها لمختلف محافظات المنطقة.
وشملت الزيارة شيخ شمل قبائل عبس الشيخ محمد بن علي العبسي بقرية المشوف، وشيخ شمل الشقيري الشيخ علي بن أحمد أبو طالب، وشيخ شمل ضمد الشيخ علي بن خليل أبو دية، وقاضي التمييز سابقاً الشيخ أحمد بن بشير معافا، ورئيس محكمة الاستئناف الشيخ خالد بن أحمد بشير، والشيخ حجاب بن يحيى الحازمي.
وبحث سمو أمير المنطقة مع المشايخ، احتياجات الأحياء والقرى التي شملتها الزيارات من الخدمات والمشروعات التنموية التي يحتاج إليها المواطن، مؤكداً سموه حرص القيادة الرشيدة – أيدها الله – على تلمس احتياجات المواطن والالتقاء بالمشايخ والأهالي والعمل على توفير تلك الخدمات وفق الخطط والبرامج المعدة لها من قبل مختلف الجهات الخدمية بالمنطقة.
وأعرب المشايخ عن سعادتهم بالزيارة التي تأتي تجسيداً لمدى التلاحم والترابط بين القيادة الحكيمة وأبناء الوطن.
حضر الجولة وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالله بن محمد الصقر، ومحافظ ضمد الدكتور خفير بن زارع العمري، ورئيس مركز الشقيري مصطفى قحل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جازان
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: تلوث الهواء يتسبب بـ7% من الوفيات في الهند
المناطق_متابعات
أفادت دراسة حديثة أن أكثر من 7% من إجمالي حالات الوفاة في أكبر 10 مدن هندية مرتبطة بتلوث الهواء، ما دفع الباحثين إلى المطالبة باتخاذ إجراءات لإنقاذ عشرات الآلاف من الأرواح سنويا.
وحسب موقع “إنديا توداي”، قام باحثون بقيادة هندية بدراسة مستويات الجسيمات الدقيقة المسببة للسرطان والمُعروفة باسم ملوثات “PM2.5” في مدن أحمد آباد وبنغالورو وتشيناي ودلهي وحيدرآباد وكولكاتا ومومباي وبيون وشيملا وفاراناسي.
ووجد الباحثون أن “أكثر من 33 ألف حالة وفاة سنويا، في الفترة من 2008 إلى 2019، كانت بسبب إلى التعرض لـ”PM2.5″، الذي يزيد عن توصية منظمة الصحة العالمية البالغة 15 ميكروغراما لكل متر مكعب”.
ووفقا للدراسة، التي نُشرت في مجلة “لانسيت بلانيتاري هيلث”، يمثل ذلك 7.2% من الوفيات المسجلة في تلك المدن خلال تلك الفترة.
وكانت العاصمة الهندية نيو دلهي، هي الأسوأ، حيث سجلت 12 ألف حالة وفاة سنوية مرتبطة بتلوث الهواء أو 11.5% من الإجمالي.
وأكد الباحثون أنه حتى المدن التي لا يُعتقد أن تلوث الهواء فيها بهذا السوء، مثل مومباي وكولكاتا وتشيناي، شهدت معدلات وفيات مرتفعة، وطالبوا بتشديد معايير جودة الهواء في الهند.
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟