مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق: إسرائيل لن تستطيع القضاء على حماس
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر، إن هدف إسرائيل من الحرب على قطاع غزة يتمثل فى إقامة الدولة اليهودية على حساب الفلسطينين.
وأضاف محمد الغباري، خلال حواره مع برنامج حقائق وأسرار على قا "صدى البلد" تقديم الإعلامي مصطفى بكري، أن اليهود يعتقدون أنهم شعب الله المختار، موضحاً أن اليهود لا يتحدون وقت الشدة بل يريد أن تثبت كل طائفة منهم أنها على حق.
وأوضح أن مخطط تهجير الفلسطينين إلى مصر لن تكون عن طريق القوة مع مصر، مشيراً إلى أن إسرائيل تعلم جيداً الموقف المصري من قضية التهجير، معقباً:"لا يمكن القضاء على حماس لأن حماس فكر".
وأشار مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق إلى أن، تواجد البوارق وحاملات الطائرات فى المتوسط لاستعراض القوة فقط، ولن يتم استخدامها، وأن القوات المتواجدة فى المتوسط ليست مهددة لمصر، مؤكداً أن إسرائيل لأول مرة تعمل على إطالة مدة الحرب، وأن نتنياهو لم يوقف إطلاق النار إلا بعد تحقيق جزء من أهدافه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آليات الاحتلال الإسرائيلي أسر جنود الاحتلال أسرى إسرائيل لدى حماس أسرى الاحتلال إصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي إصابات خطيرة بين جنود الاحتلال الإسرائيلي إعلام الاحتلال الإسرائيلي إمدادات الاحتلال الإسرائيلي اللواء محمد الغباري
إقرأ أيضاً:
تحذير ناري من دمشق: “باب الحوار مفتوح.. والقوة جاهزة”
وزير الدفاع في الحكومة الجديدة في سوريا، مرهف أبو قصرة، يحذر تنظيم PKK/YPG: “باب المفاوضات مفتوح الآن، لكن إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون”
أكد أبو قصرة على أهمية العلاقات مع تركيا، قائلاً: “علاقاتنا مع تركيا ستكون ممتازة”، ودعا قوات سوريا الديمقراطية (قسد) إلى حل نفسها قبل مؤتمر الحوار الوطني.
سوريا تتجه نحو عهد جديد
بعد سقوط نظام البعث الدموي الذي استمر 61 عاماً، أطلقت الحكومة الجديدة، بدعم من تركيا، جهوداً للقضاء على تنظيم PKK/YPG. وفي لقاء مع مجموعة من الصحفيين في العاصمة دمشق، أطلق وزير الدفاع الجديد، مرهف أبو قصرة، تحذيراً واضحاً للتنظيم بضرورة تسليم الأسلحة والانضمام إلى وزارة الدفاع.
الأرصاد الجوية التركية: تحذر من أمطار غزيرة وثلوج في عدة…
الأربعاء 22 يناير 2025“إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون”
أشار أبو قصرة إلى أن تنظيم قسد (PKK/YPG) يجب أن يحل نفسه قبل مؤتمر الحوار الوطني، قائلاً:
“باب المفاوضات مفتوح الآن، لكن إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون. لقد قدموا لنا عروضاً تتعلق بالنفط، لكننا لسنا بحاجة إلى النفط، نحن نريد المؤسسات والحدود.”