حملة إسرائيلية لمغادرة الأراضي المحتلة بعج طوفان الأقصى (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يخطط آلاف الإسرائيليين للهرب بعد إطلاق حملة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعنوان "نغادر البلاد معا"، وذلك مع استمرار الحرب في قطاع غزة.
الاحتلال الإسرائيلي يُعلن استعداده لخوض "حرب طويلة" في غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يُجدد رفض تل أبيب وقف إطلاق النار في غزةوتهدف الحملة إلى تسفير 10 آلاف إسرائيلي للخارج، كما عرضت مساعدتها لحاملي الجواز الإسرائيلي للبحث عن وجهة لأكثر من 48 دولة، للإقامة المؤقتة أو الاستقرار مع توفير فرص عمل.
وحسب تقارير عبرية، فإن كثيرين فضلوا الفرار، خاصة من الأسر الإسرائيلية، خوفا على أنفسهم وذويهم.
وكانت أبرز الوجهات المقترحة لمن يرغب بالمغادرة قبرص واليونان، كما تزايدت أعداد الإسرائيليين المهاجرين حتى قبل إعلان الحرب على غزة.
وحسب استطلاعات الرأي التي قمت به القناة "13" الإسرائيلية، فإن ثلث الإسرائيليين يفكرون بالرحيل على خلفية الازمة السياسية التي كانت تعصف بالبلاد.
الشهر الثاني من الحرب الإسرائيليةمع دخول الحرب شهرها الثاني، ازدادت الاشتباكات بين "قوات الاحتلال الإسرائيلي وحماس" في عدة مناطق من غزة، وخاصة في الشمال، إذ اشتدت الغارات وتزامنت مع التوغلات في الضفة الغربية، وحيث وقعت اشتباكات عنيفة، وأسفرت تلك الهجمات عن العديد من القتلى والجرحى في صفوف الجانبين.
كما أدت إلى نزح قرابة 50 ألف فلسطيني من شمال غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، وفقًا لـ المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، من بين نحو 350 ألف شخص لا يزالون في الشمال، بحسب تقديرات أمريكية.
وعلى الجانب الإسرائيلي أكد المتحدث باسم الجيش، مقتل وإصابة 5 عسكريين خلال المعارك في قطاع غزة الليلة الماضية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل التواصل الاجتماعى غزة الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الصحة: صرف اللبن المدعم للأمهات يشمل المتقدمين الجدد فقط
كشف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، عن الفئات المستحقة لصرف اللبن المدعم، موضحًا أن القرار ينطبق فقط على المتقدمين الجدد الذين يتقدمون لأول مرة للحصول على الدعم، ويبدأ تطبيقه من ديسمبر 2024.
وفي مداخلة هاتفية لبرنامج “الساعة 6” على قناة “الحياة”، أوضح عبد الغفار أن القرار لا يشمل الحالات التي كانت قد تقدمت سابقًا للحصول على اللبن المدعم، حيث يستمر الصرف وفقًا للقواعد القديمة للمستحقين السابقين.
وأشار إلى أن الهدف من القرار هو تشجيع الرضاعة الطبيعية باعتبارها المصدر الأساسي لتغذية الطفل، مؤكداً أن الرضاعة الطبيعية تساهم في نمو الطفل بشكل سليم، وتدعم وظائف الأعضاء بشكل أفضل من الرضاعة الصناعية.
وأضاف عبد الغفار أن الرضاعة الطبيعية تساهم في تحسين أداء المخ والكبد والمعدة للطفل مقارنة باللبن الصناعي.
وفيما يتعلق بالحالات التي تستدعي اللجوء إلى الرضاعة الصناعية، شدد المتحدث على أنه يجب أن يكون ذلك في حالات الضرورة فقط، مثل إصابة الأم بأمراض تهدد صحة الطفل، مثل الفشل الكلوي أو الكبدي، أو في حالة اضطرارها لتلقي علاج كيماوي أو إصابتها بأمراض نفسية أو نقص المناعة.
وأشار إلى أنه في حال كانت الأم قد أنجبت توأمًا أو أكثر، يحق لها صرف اللبن المدعم لطفل واحد فقط، وذلك لأن الأم في الغالب تكون قادرة على إرضاع طفل واحد طبيعيًا، ويمكنها استخدام اللبن المدعم للمساعدة في إطعام الطفل الآخر.