ميدو: كل ما يحدث في مسابقات القسم الثاني «عك» من قبل المسؤولين عن الكرة
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
صرح أحمد حسام «ميدو» نجم فريق الزمالك السابق، قائلا «كل ما يحدث في مسابقات القسم الثانى» عك «و لابد من اختيار أعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم من قبل اللاعبين أو من قام بدراسة علم الادارة الرياضية» .
أخبار متعلقة
ميدو يواصل هجومه على عامر حسين وجمال علام: «مش هنشوف خير»
نجم الأهلي السابق لـ ميدو: الزمالك محتاج لاعيبة.
ميدو يوجه تحية خاصة لوزير الرياضة بسبب مدرسة الموهوبين
وأوضح أحمد حسام «ميدو» خلال تصريحات تلفزيونية، قائلا إنه «لابد من منح الشباب الفرصة ومنحهم الخبرة لادارة الرياضة المصرية».
وأشار إلى أنه «لم يتم حل اللجنة الفنية في نادى الزمالك، وتمت مهاجمة الجميع بسبب اختيار الكولومبي أوسوريو والآن المدرب يقدم مستوى عالمي، وهذا سوف يفيد الكرة المصرية وليس الزمالك فقط وهذا تم متابعته من خلال التدريبات الذي اتابعها يوميًا».
وتابع أحمد حسام ميدو قائلا «لا يوجد ازمة ماليه في نادي الزمالك، وتم توفير خلال الـ 10 أيام الماضية بمبلغ 78 مليون جنيه».
ميدو الزمالك اخبار الزمالكالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الزمالك
إقرأ أيضاً:
مجدي عبد الغني: ما حدث بشأن حكام القمة إهدار مال عام
قال الإعلامي مجدي عبد الغني ، إنه تعجب من تواجد وليد العطار المدير التنفيذي لاتحاد الكرة مع حكام مباراة القمة أثناء زيارتهم للإهرامات.
وأضاف عبد الغني: مفترض أن وليد العطار لديه العديد من الالتزامات في اتحاد الكرة، وكان لابد من عدم تواجده مع حكام مباراة. القمة، لانه دي حاجة ملهاش لازمة.
وتابع : طالما مباراة القمة كان عليها تكهنات من عدم إقامتها، فكان لابد من تعيين حكام مصريين لإدارة المباراة لتوفير الدولارات التي ذهبت هدر
وأردف: جدول المؤجلات الذي تم إعلانه اليوم من الاسبوع السابع عشرة، لم أفهمه أطلاقا ، واتسائل أين كأس مصر وجدول مباريات كأس مصر، والأهلي سيلعب كل ثلاث أيام مباراة وهذا سيهلك لاعبي الأحمر.
وواصل: هل منطقي أن يلعب فريق كل ٣ ايام مباراة في هذا الارتفاع من درجات الحرارة ولماذا غير قادرين على اتخاذ قرار، أو وضع جدول مناسب للدوري.
وأكمل: فلوس حكام مباراة. القمة، هل هؤلاء الحكام يستحقون أخذ كل هذه الفلوس من اتحاد الكرة، وما حدث بشأن رواتب حكام القمة إهدار مال عام، انت جايب حكام تمنحهم دولارات على الفاضي.
وأكمل: الأمور تتفاقم للأسوأ وليس هناك رؤية، ولا يوجد مسؤول يفكر في مصلحة البلد، وكل واحد ينظر إلى مصالحه الشخصية.
: