5 أمراض خطيرة تساعد جلسات "المساج" فى علاجها.. أطباء يكشفون مفاجأة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يوصي الكثير من الأطباء بضرورة الخضوع لجلسات المساج، مشيرين إلى أنه ينتمي لأفضل أنواع العلاجات الطبيعية التي تعزز صحة الجسم.
ووفقا لما ذكره موقع "هيلث لاين" الطبي، نستعرض فيما يلي مجموعة من الأمراض التي يساعد المساج في علاجها مما يحسن الصحة العامة، حسبما أفاد الأطباء.
1- آلام العظام
يساعد العلاج بالمساج مرتين في الأسبوع في علاج مشاكل العظام، فهو يساهم بشكل كبير في الحد من الآلام والتصلب في الحركة.
2- علاج الحساسية
يخفض المساج السيتوكينات التي تتسبب في ظهور أعراض الحساسية كالحكة الجلدية أو الكحة والهرش، إلى جانب علاج الربو لدي الأطفال.
3- تعزيز الجهاز المناعي
تساعد جلسات المساج على تحسين الأداء الوظيفي لجهاز المناعة في الجسم.
4- طرد السموم من الجسم
يفقد الجسم في جلسة المساج الكثير من العرق، الأمر الذي يعمل على التخلص من السموم المتراكمة.
5- تنشيط الدورة الدموية
يساعد تحريك جميع أعضاء الجسم خلال جلسة المساج على تنشيط الدورة الدموية بالجسم، مما يعزز الشعور بالنشاط والحيوية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأطباء المساج جلسات المساج آلام العظام علاج الحساسية الدورة الدموية
إقرأ أيضاً:
علماء آثار يكشفون: الأوروبيون القدماء ربما أكلوا أدمغة أعدائهم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تشير دراسة جديدة إلى أنّ البشر القدماء الذين عاشوا في أوروبا ربما كانوا يستخرجون أدمغة أعدائهم الموتى ويأكلونها.
وفي الدراسة التي نُشرت في دورية Scientific Reports الأسبوع الماضي، فحص الباحثون عظام ما لا يقل عن 10 أشخاص من الثقافة المجدلية الذين عاشوا في أوروبا منذ 11 ألف إلى 17 ألف عام.
وباستخدام تقنيات التصوير، حدد فريق الباحثين من معاهد في فرنسا، وإسبانيا، وبولندا أنواع العلامات والجروح "المرتبطة بإزالة النخاع في العظام الطويلة والدماغ في الجمجمة".
وأظهرت دراسات أخرى متعددة أن أكل لحوم البشر كان شائعًا نسبيًا بين شعب المجدلية، سواء كطقوس جنائزية أو كشكل من أشكال العنف.
ولكن هذه الحالة المحددة "كانت تعد حالة حرب"،بحسب زعم فرانسيسك مارجينيداس، المؤلف المشارك الرئيسي للدراسة، إذ أنه "لم يكن هناك أي نوع من المعاملة الخاصة مقارنة بالمواقع المجدلية الأخرى"، ولا وجود لقحف الجمجمة "وهو ما يرتبط بطقوس الجثث".
وكان مارجينيداس، عالم آثار أيضًا في المعهد الكتالوني لعلم البيئة البشرية القديمة، والتطور الاجتماعي في إسبانيا، جزءًا من فريق يدرس العظام المودعة في كهف Maszycka، بالقرب من مدينة كراكوف في بولندا، وهو موقع ما قبل التاريخ المعروف الذي خضع لدراسة مستفيضة على نطاق واسع لعقود من الزمن.
وخلال ذلك الوقت، ظهرت نظريات مختلفة لتفسير سبب قيام المجدلية القدماء بفتح جماجم الجثث.
وبينما خلصت دراسة أجريت في التسعينيات إلى أن هؤلاء البشر القدماء كانوا يستهلكون أدمغة أعدائهم، سلّطت دراسات لاحقة الضوء على عدم وجود علامات أسنان بشرية على الجماجم، ما يقوّض فرضية أكل لحوم البشر.
لكن بالنسبة لمارجينيداس، فإن كل الأدلة "تجعلنا نعتقد أن الأمر يتعلق بالعنف والصراع أكثر من كونه طقوسًا جنائزية"، بحسب ما قال لـCNN، الثلاثاء.
وقد استخدم وفريقه المجهر الإلكتروني لدراسة العظام، وتحديد العلامات والجروح على نسبة 68% منها، وإثبات أنها من صنع البشر وليس من خلال عمليات طبيعية.