المصري اليوم:
2024-09-29@05:49:52 GMT

وداعاً علاء عبدالخالق.. «الحزن له صاحب»

تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT

وداعاً علاء عبدالخالق.. «الحزن له صاحب»


«الحب ليه صاحب.. والحزن ليه صاحب.. والفرح ليه صاحب.. وأنا ع الوعد متصاحب»، كلمات تغنى بها علاء عبد الخالق من ألحان أحمد منيب، لترافقه سنوات وسنوات حتى نهاية مشواره، أمس، إذ رحل عن 59 عاما بعد صراع مع المرض، الذى لم يكشف ماهيته للمقربين منه، لكنه عانى من الألم وتراجع البصر وضعف الأحبال الصوتية، ما أثر على ابتعاده عن جمهوره وعن الغناء لسنوات، حتى مع عودته قبل شهرين فى حفل زفاف ابنته، بدا وكأنه يودع الجميع.

أخبار متعلقة

عصام كاريكا ينعى علاء عبدالخالق: آخر أغنية للراحل لم تُعرض بعد

نشرة الفن من «المصري اليوم»: نجوم الغناء يودعون علاء عبدالخالق لمثواه الأخير.. وتامر حسني يحتفل بفيلمه مع الجمهور

انهيار منى عبدالغني وصدمة حنان في جنازة علاء عبدالخالق (صور)

محاطا على مقعده من أصدقاء المشوار والعمر، حميد الشاعرى الذى لحن له كثيرا من أغانيه وساعده فى إصدار أول ألبوماته «مرسال» عام 1985، وحنان ومنى عبد الغنى، عضوتىّ فرقة «الأصدقاء» الغنائية، التى طالما صدحت بألحان عمار الشريعى فى الثمانينيات، وأيضا مصطفى قمر، إيهاب توفيق، محمد محيى ممن انتموا لجيل خلفه، وربط بينهم حميد الشاعرى الأكثر وجعا برحيل صديقه.

صاحب «الناى» الحزين الذى تخصص «علاء» فى دراسته بمعهد الموسيقى العربية، ثم انطلق بصوته يغنى فى هدوء وشجن ورقى، معبرا عن أحلام ومشاعر جيل الثمانينيات، الذى اندثر بتراجع إنتاج الألبومات الغنائية «الكاسيت»، فلم يعد إصداره مناسبا ليحلق أحد أبرز أصوات الجيل، ليبتعد عن الساحة الفنية، مع عصر «السى دى» و«الفلاشة» وتحميل الأغانى عبر الانترنت والمنصات الموسيقية.

أيضا لظروف مرضه الذى لم يكشف أبدا عن ماهيته حتى للمقربين منه، إذ عانى من ضعف فى الأحبال الصوتية والبصر، وهو ما دفع لارتدائه نظارة شمسية داكنة خلال السنوات الأخيرة حتى فى حفل زفاف ابنته، لتخفى آثار المرض والزمن والحزن.

بعدما أمتع جمهوره بأغانيه التى دوت بخفة ونجاح ومنها «هتعرفينى»، «لازم»، «طيارة ورق»، «مكتوب»، «اتغيرتى»، «راجعلك»، ولم يقطع غيابه سوى حضور صوته وأغانيه، وظهوره مع أصدقائه وزملاء الدراسة والبدايات مجددا فى لقاءات تليفزيونية نادرة.

«مكتوب» عليك فراق «الأصدقاء».. الشاعرى وإيهاب توفيق وحنان ومنى عبدالغنى يشاركون فى تشييع جثمانه

حسام حسنى ومحمد محيى خلال الجنازة

شيّع نجوم الغناء جثمان المطرب الراحل علاء عبدالخالق، الذى توفى فى الساعات الأولى من فجر أمس إثر معاناته مع المرض، عن 59 عامًا، واحتشد الفنانون فى حالة حزن لأداء صلاة الجنازة على زميلهم الراحل، عقب صلاة الظهر أمس، فى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، وتم دفن جثمانه فى مقابر العباسية بميدان الجيش، وشارك الفنانون حميد الشاعرى وإيهاب توفيق ومحمد محيى وسامح الصريطى، والموسيقى حمادة أبوزيد، وعلاء سلامة، عضو نقابة المهن الموسيقية، إلى جانب الفنانة منى عبدالغنى، والمطربة المعتزلة حنان، نجمتى فرقة «الأصدقاء»، اللتين شاركتا الراحل البدايات مع الموسيقار عمار الشريعى.

وانهار عدد من الفنانين فى وداع الراحل علاء عبدالخالق، منهم حميد الشاعرى، الذى نعى «عبدالخالق» مشيرًا إلى أنه صديق البدايات ورفيق مشواره لأكثر من 30 عامًا، إذ ساعده فى تقديم أول ألبوماته «مرسال»، وانهارت أسرة الراحل، وابنته التى احتفل بزفافها قبل شهرين، وأحدثت وفاة «عبدالخالق» صدمة كبيرة بين نجوم الغناء وبين جمهوره من جيل الثمانينيات، الذى يعد «عبدالخالق» أبرز أصواته والمعبرين عن تلك المرحلة، التى ازدهرت فيها صناعة الكاسيت، وإنتاج الألبومات الغنائية، واندثرت بمرور السنوات والتقدم التكنولوجى.

حنان وسامح الصريطى فى وداع علاء عبدالخالق

الراحل علاء عبدالخالق أحد أشهر مطربى الثمانينيات والتسعينيات، الذى ارتبط صوته بأغانٍ ناجحة، حققت شهرة كبيرة لسنوات، منها «الحب له صاحب» التى كانت فى بداياته مع الملحن الراحل أحمد منيب، و«مكتوب»، و«طيارة ورق»، و«هتعرفينى»، و«لازم»، و«مرسال»، كما شارك حنان ومنى عبدالغنى أغنيات «حبيبتى من ضفايرها» و«الحدود» التى لحنها الموسيقار الراحل عمار الشريعى.

حين شكلوا معًا فرقة «الأصدقاء» فى بداية مشواره، وهو من مواليد 23 فبراير 1964، ودرس فى معهد الموسيقى العربية وتخصص فى العزف على آلة «الناى»، وتوقف فى بداية الألفينيات بسبب وعكة صحية أثرت على أحباله الصوتية، كما عانى من ضعف بصره خلال السنوات الأخيرة، ما أدى إلى ظهوره الدائم بنظارة سوداء.

ويقام عزاء الراحل علاء عبدالخالق اليوم، الأربعاء، فى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، ونعت نقابة المهن الموسيقية وفاة علاء عبدالخالق فى بيان رسمى.

«تعدى مواسم وفصول».. صديق العمر لـ 30 عاما.. حميد الشاعرى: «وجعت قلبى يا علاء»

حميد الشاعرى أثناء الجنازة

رحيل الأصدقاء من أصعب التجارب التى يتجرعها أى شخص، وهو ما مر به الفنان حميد الشاعرى، بعد وفاة صديق عمره الفنان علاء عبدالخالق، حيث بدآ حياتهما الفنية معًا، وبينهما العديد من ذكريات الشباب بسبب عمق صداقتهما، وهو الأمر الذى أكد عليه الثنائى، سواء من خلال ظهور أى منهما الإعلامى أو تهنئة كل منهما الآخر فى المناسبات.

كلمات حميد الشاعرى فى نعى صديق عمره علاء عبدالخالق كانت مليئة بالحزن والوجع، إذ نعاه: «لا حول ولا قوة إلا بالله.. وفاة أخى وصديق العمر الفنان علاء عبدالخالق.. وجعت قلبى يا علاء.. إنا لله وإنّا إليه راجعون»، ولم يكشف حميد كواليس بشأن اتصالاتهما الأخيرة، ولكن حميد كان أول الحضور فى حفل زفاف ابنة الراحل الذى احتفل به فى أحد الأماكن الأثرية قبل شهرين.

وفى لقاء سابق للراحل علاء عبدالخالق، مع الإعلامية إسعاد يونس، فى «صاحبة السعادة» تحدث عن علاقته بالفنان حميد الشاعرى، وقال: «صداقتى بحميد استمرت أكثر من 30 عاما، ولما كنا بنروحله فى منزله، كان يقول اتصلوا بيا قبل ما توصلوا بنصف ساعة».

وتابع ساخرًا: «حميد ساكن فى قفا الدنيا، ولما كنا نوصل بيت حميد الشاعرى نلاقيه قاعد فى المطبخ بدعوة أنه بيعمل مبكبكة وخايف إن أى أحد يعرف سر الخلطة».

وأضاف عن صفات الشاعرى الحميدة، بحسب وصفه: «حميد شخص كريم جدا، ودائما يقف بجانب الآخرين لدرجة أننا كأصدقاء أطلقنا عليه أنه يعانى من مرض كرمى»، موضحا: «حميد وزير الإفيهات».

واجتمع الراحل علاء عبدالخالق مع صديقه حميد الشاعرى فى عدد من الدويتوهات، ومن بينها: «بحبك كون»، «صديق»، «تعدى مواسم وفصول»، «متاخدش بالمظاهر»، «أجيلك»، وألبوم علاء الذى حمل اسم «وياكى» كان من توزيع حميد، فكانت علاقتهما وطيدة ومترابطة، حيث كان الشاعرى يقول عنه إنه كان دائمًا يملك إحساسا رائعا وصوتا قويا.

13 أغنية جمعته بأحمد منيب.. حينما تساءل «علاء»: «تعرفوا الشريط ده منجحش ليه؟»

علاء مع الشريعى وفرقة الأصدقاء فى بداياته

نعى الفنان خالد منيب، مؤسس فرقة «منيب باند» ونجل الفنان الراحل أحمد منيب، رحيل الفنان علاء عبدالخالق، والذى توفى بعد صراع مع المرض عن 59 عاما، لافتًا إلى أنه كان فنانا يجمع كافة الصفات الحميدة والموهبة المميزة التى لا تعوض خاصة أنه تربى فنيا مع أجيال عمالقة الفن.

وكشف نجل أحمد منيب، فى تصريحات خاصة لـ «المصرى اليوم»، عن علاقة الفنان علاء عبد الخالق بوالده الملحن، وأسرته، لافتًا إلى أنه من أكثر الفنانين بعد النجم الكبير محمد منير، الذى غنى من أعمال والده بواقع 13 أغنية.

وتابع الفنان خالد منيب: «علاء عبدالخالق أول فنان تقوم والدتى رحمها الله بوصيتنا تجاهه قبل وفاتها، وأتذكر أنه بعد وفاة والدنا الحاج أحمد منيب، قالت لنا بشكل مباشر علاء كل الحاجات بتاعت أحمد منيب بتاعته، وأى حاجة يعوزها من أعماله ياخدها بدون مقابل ودى وصيتى ليكم»، مشيرًا إلى أن الفنان علاء عبد الخالق كانت له معزة خاصة وعلاقة وطيدة بوالدنا وبأسرتنا. واستكمل نجل أحمد منيب: إن هناك ذكريات كثيرة تربطنا بعلاء عبد الخالق، الإنسان قبل الفنان فكان «واحد مننا»، ومن أكثر الفنانين الذى تجده فى جميع لقاءاته التليفزيونية أو الإعلامية يتذكر والدنا الراحل أحمد منيب.

ولفت «منيب» عن أحد المواقف الإنسانية لـ«علاء»: «كان هناك موقف لن أنساه، فى إحدى المرات قدم علاء عبد الخالق ألبوما، ولأول مرة لا يأخذ عملا للحاج أحمد منيب، داخل الألبوم، ليجد بعدها أن الألبوم لم يحظ بمبيعات عالية مثلما كان يتمنى، فجاء إلينا قائلاً تعرفوا الشريط ده منجحش ليه؟، لنرد عليه مندهشين، فيقول عشان مخدتش فيه بركة الحاج أحمد منيب، فكانت كل المواقف هى عنوان علاء عبد الخالق الإنسانية ومواقفه المليئة بكل ما هو جميل بيننا وبينه». وأضاف أن علاء عبد الخالق كان يتصل بوالدتى ويطمئن عليها وكانت توصينا عليه.

أما عن ذكرياته معه، أوضح الفنان خالد منيب قائلاً: «علاء عبدالخالق شارك معى فى حفلتين نظمتهما فى «منيب باند» لإحياء ذكرى والدى الفنان الراحل أحمد منيب، وفى إحدى الحفلتين اندمج جدًا مع الجمهور وتفاعلوا سويًا، لأجده بعد الحفلة يقول لى «يا جماعة بقالى كتير مش بغنى لكن من النهارده بفكر جديًا إنى أرجع شغلى من أول وجديد، بعد ما غنيت معاكم وشاركتكم الحفل وتفاعل الجمهور شىء رائع». وحول ذكريات علاء عبد الخالق مع والده أحمد منيب.

قال: كان والدى يختص «علاء» بأنه الوحيد الذى يتصل عليه ويقول له عبارة «علاء تعالى عندى أغنية ليك حلوة» ولم يكن يفعل ذلك مع أى فنان آخر، لافتا إلى أن أول أغنية قدمها له كانت «بحب الكون وشىء مجنون» ولم تكن تلك الأغنية عليها اسم المؤلف ولكنها عجبت والدى واختار أن يقدمها واختص بها علاء الذى كان أول مطرب يقدمها أيضا، مشيرًا إلى أنهما قدما سويًا 13 أغنية، وهو ثانى المطربين بعد الفنان الكبير محمد منير، فى عدد الأغنيات التى جمعته بوالدى.

كلمات حزينة فى رثائه

منى عبد الغنى

«وداعًا أخى الغالى وزميل الدراسة وعشرة العمر المُهذب».

إيهاب توفيق

«أخى العزيز فى ذمة الله، ادعوا له بالرحمة والمغفرة».

مصطفى قمر

«الفنان الكبير وعشرة العمر الجميلة».

عصام كاريكا

«كان أجمل الناس وأطيب قلب ربنا يصبرنى ويصبر أسرته».

فنون تحقيقات وحوارات علاء عبدالخالق إيهاب توفيق حميد الشاعرى منى عبدالغنى

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: علاء عبدالخالق إيهاب توفيق الراحل علاء عبدالخالق الفنان علاء عبد علاء عبد الخالق ا إلى أنه ا إلى أن

إقرأ أيضاً:

"عماد الدين أحمد".. حُرم من رؤية أطفاله النازحين فكانت بسمة الأيتام مصدر سعادته بغزة

غزة- مدلين خلة - صفا "فاقد الشيء يُعطيه وبكثرة دون تفكير فيما قد يحدث أمامه، فيسعى جاهدًا لتعويض ما لا تراه عينيه ببديل يجثو على مقربة منه، يُحاول قدر الإمكان مداراة حزنه وألمه وبث روح المحبة والألفة في نفوس صغار فقدوا أغلى ما يملكون، فأصبح يُطلق عليهم "أيتام". في محاولة لاقت الرواج والانتشار بين الأطفال في مراكز النزوح شمالي غزة، يعمد المواطن عماد الدين أحمد (45 عامًا) على نزع الحزن من قلبه ورسم الابتسامة والفرح على وجوه هؤلاء الأطفال الذين رأوا في الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع ما لا يتحمله عقل بالغ، فعاشوا وحيدين بعدما فقدوا والديهم أو أحدهما.  بسمة ووجع اختلطت نظرته لأولئك الأطفال الملتفين حوله في حلقة دائرة، ما بين الحزن والمحبة، فحزنه على حالهم لا يقل عن حاله وبقائه بعيدًا عن زوجته وأطفاله السبعة، الذين أُجبروا على النزوح القسري، الذي طال المواطنين، عقب اجتياح جيش الاحتلال حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة. عمل أحمد على تطويع دراسته للتربية الرياضية في مداعبة وملاعبة الأطفال اليتامى في مراكز النزوح، فأخذ على عاتقه تخفيف وجعه بإسقاط فرحة زائفة على نفوس الأطفال وتقديم الألعاب لهم. وكان بُعد أبناءه عنه مثابة اشتعال النار في قلبه الذي لا يحتمل بقاؤهم هذه الفترة الطويلة في ظروف لا يعلم أحد ماهيتها إلا الله، فكان يملأ فراغه في غياب أطفاله في لعبه مع الأطفال. "صح أنا عصبي ومليش طولة بال، لكن ما بتحمل زعل وبكاء الأطفال، وخاصة الأيتام الذين فقدوا حنان الأم والأب أو أحدهما".. بهذه العبارة بدأ أحمد حديثه لوكالة "صفا" عن مهنة الحرب التي سخّر فيها تعليمه وبعض مما يملك من أموال لإذابة الحزن عن عيون هؤلاء الأطفال رسم البسمة على شفاههم. يقول: "بقدر وجعي الكبير على فراق أولادي وزوجتي، بعد ما نزحوا إلى الجنوب، إلا أنه لم يكون نقطة في بحر أمام ألم الأطفال الأيتام، ونظرة الانكسار التي نشاهدها في عيونهم وقت يشوفوا أي طفل مع أمه وأبوه، هذه اللحظة تجعلك تخسر كل ما تملك من أجل زرع البسمة والفرح داخل قلوبهم الصغيرة". تمتع أحمد بروحه الرياضية، وتحمل آلام الأطفال، فأخذ على عاتقه إلى جانب اللهو واللعب معهم، حل المشاكل التي تواجههم. شعور لا يوصف ويضيف "شعور الأبوة والفراق يعملان كمحفز لا شعوري لإرضاء كل قلب حزين ورفع الهم عن وجوه شاخت في صغرها، وكل ما أشتاق لأولادي بلجأ للأطفال اليتامى لترفيههم والتخفيف عنهم، بحاول أقضي معهم أكبر وقت ممكن، حتى لا يقتلني الحنين لقطعة من قلبي تعيش جنوب القطاع". ويتابع "وأنا بلعب مع الأطفال بشعر أنني أب لهم كلهم، بفرح كتير وقت أرى السعادة في عيونهم، وحين يلمحوني من بعيد يتسابقون لاحتضاني، فأشعر أنني أحتضن صغاري، فيكون شعور المحبة متبادل". "أبو الكتاكيت"، هذا اللقب يعرفني فيه الجميع صغار وكبار. كما يقول لوكالة "صفا" انتشر صيت أحمد ليتجاوز غالبية مراكز النزوح، فجعل بسمة الأطفال شعارًا له ليريح بها قلبه وقلوبهم الصغيرة، على أمل انتهاء هذه الحرب ببسمة دائمة دون فقد متزايد، وأن يجتمع هو وعائلته من جديد. تلك السعادة التي يصنعها "أبو الكتاكيت" لا تقتصر على الأطفال وحسب، بل تطال الكبار الذين يُشاهدون تبدد غيوم الحزن السوداء في عيون الأطفال، ليستوطن مكانها شمس الأمل والتفاؤل بحياة قادمة أجمل.

مقالات مشابهة

  • من النجاح الاستثنائي للوفاة الصادمة.. محطات في حياة الراحل علاء ولي الدين
  • وفاة زوجة المخرج يوسف شاهين
  • سناء منصور عن علاء ولي الدين في ذكرى وفاته: كان مدرسة ضحك
  • في ذكرى ميلاده.. محطات في حياة الفنان الراحل علاء ولي الدين
  • "القومي للمسرح" يحيي ذكرى ميلاد علاء ولي الدين
  • "عماد الدين أحمد".. حُرم من رؤية أطفاله النازحين فكانت بسمة الأيتام غاية عمله بغزة
  • "عماد الدين أحمد".. حُرم من رؤية أطفاله النازحين فكانت بسمة الأيتام مصدر سعادته بغزة
  • غدًا.. الاحتفاء بمئوية فؤاد المهندس في نقابة الصحفيين
  • منتج فيلم فرقة الموت: أحمد عز يقدم وجبة متكاملة من «الأكشن» لأول مرة
  • تعرف على موعد جنازة الفنان الراحل حمادة عبد الحليم