قصف جيش الاحتلال محيط المستشفى الإندونيسي بشكل عنيف مساء اليوم الخميس، مما تسبب بحالة رعب وهلع دفع بعشرات المواطنين للفرار باتجاه المستشفى الذي اكتظت ممراته وغرفه بآلاف النازحين.

وأظهر مقطع فيديو نشرته الجزيرة سقوط القذائف بجانب المستشفى بينما الناس يهرعون للاحتماء به، كما ظهر مواطنون مدنيون يفرون هربا من القذائف والنيران التي تسقط على بعد أمتار قليلة جدا منهم.

وتكدس مئات المدنيين في ممرات المستشفى للاحتماء به من القصف الذي أجبرهم على الفرار من الخيام التي يعيشون بها في حرم المستشفى.

وقال الدكتور أشرف القدرة مدير المستشفيات بقطاع غزة للجزيرة إن نحو 20 ألف فلسطيني لجؤوا للمستشفى الإندونيسي بحثا عن الأمان وهربا من القصف الإسرائيلي.

9/11/2023مقاطع حول هذه القصةصحف عالمية.. إسرائيل ستفقد تأييد الغرب ومستوطنو الضفة يهجّرون أهلهاplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 53 seconds 02:53مع استمرار القصف الإسرائيلي.. الجوع والعطش يهددان حياة الناجين من الحرب بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 51 seconds 01:51مجزرة جديدة.. الاحتلال يستهدف مربعا سكنيا في بيت لاهيا شمالي القطاعplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 22 seconds 01:22سكان من حي الشجاعية يحاولون استخراج أحياء من تحت الأنقاض بعد قصف إسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 34 seconds 03:34يستهدف مدنيين.. القصف الإسرائيلي يطال شارع بغدادplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 12 seconds 03:12عدد كبير من الشهداء.. القصف الإسرائيلي يستهدف منزلين في مخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48القصف الإسرائيلي يحول عائلة من 50 شخصا في مخيم جباليا إلى أشلاءplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 49 seconds 07:49من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: القصف الإسرائیلی arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

إسقاط براميل متفجرة على مناطق الساحل السوري.. ما صحة الفيديو المتداول؟

(CNN)-- انتشر مقطع فيديو باعتباره للحظة إسقاط براميل متفجرة على المناطق ذات الغالبية العلوية شمالي غرب سوريا، على هامش المواجهات العنيفة بين الأمن السوري ومسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد.  

وراجت نسخ عديدة من المقطع المتداول عن طريق حسابات ربطته بالأوضاع الأخيرة في محافظتي طرطوس واللاذقية. 

وصاحب الفيديو تعليقات مثل: "سقوط البراميل المتفجرة على العوائل والأطفال والنساء العلوية بسوريا. إرهابيين الجولاني عملاء تركيا يستمرون بإبادة العلويين السوريين وسط صمت عالمي ويرمون عليهم البراميل المتفجرة من الطائرات"  .

لقطة شاشة للفيديو المنشور بسياق مُضلل

عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو، وجد أنه يعود إلى غارات إسرائيلية على منطقة جرود قوسايا في منطقة البقاع اللبنانية، قبل يوم من بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.

وتبين أن 13 ثانية كانت مقتطعة من الفيديو الأصلي ومدته 20 ثانية. يؤكد ذلك لقطات أوردتها وسائل إعلام محلية، مثل شبكة تلفزيون "الجديد"، التي نشرها حسابها في منصة إكس (تويتر سابقًا) في 26 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

في ذلك الوقت، أفادت وسائل إعلام لبنانية أن مقاتلات إسرائيلية نفذت ضربات على مواقع في مرتفعات السلسلة الشرقية الفاصلة بين لبنان وسوريا، التي تضم منطقة جرود قوسايا.

مقالات مشابهة

  • الداخلية تكشف ملابسات الفيديو المتداول لمشاجرة أمام أحد المطاعم بالقاهرة
  • Google تسبق Apple.. ميزة Connected Cameras تمنح هواتف Pixel 9 تفوقًا في تصوير الفيديو
  • الصحة الفلسطينية تدين اقتحام العدو الإسرائيلي لساحات المستشفى الأهلي في الخليل
  • إسقاط براميل متفجرة على مناطق الساحل السوري.. ما صحة الفيديو المتداول؟
  • طيران الاحتلال الإسرائيلي يشنّ أكثر من 20 غارة جوية على جنوب لبنان (شاهد)
  • تجدد القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.. دول أوروبية ترحب بالخطة العربية لإعادة الإعمار
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على مدينة رفح إلى ثلاثة شهداء
  • شاهد.. مئات اليهود المتشددين يعبرون الحدود إلى لبنان بدعم من الجيش الإسرائيلي
  • "الدفاع السورية": قواتنا تمكنت من فك حصار عناصر النظام السابق لمحيط القرداحة
  • ما القصة وراء عطل إنستغرام الذي سرع نشر المحتوى العنيف؟