ط¬ظˆظ„ط© ظ…ط´ط§ظˆط±ط§طھ ط¨ظٹظ† ط±ظˆط³ظٹط§ ظˆط§ظ…ط±ظٹظƒط§ طھطھط¹ظ„ظ‚ ط¨ظ…ظˆط¶ظˆط¹ طظ„ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ظٹظ†
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ‚ط§ظ„ ظ†ط§ط¦ط¨ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ط³ظٹط±ط؛ظٹ ط±ظٹط§ط¨ظƒظˆظپ طŒ ظپظٹ ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ط© ط¥ط¹ظ„ط§ظ…ظٹط© طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ طŒ ط¥ظ† ط±ظˆط³ظٹط§ ظˆط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھطط¯ط© ط¹ظ‚ط¯طھط§ ط¬ظˆظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ط§ظˆط±ط§طھ ظˆط¬ظ‡ط§ ظ„ظˆط¬ظ‡ طھطھط¹ظ„ظ‚ ط¨ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظˆط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط§طھ ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط«ظ†ط§ط¦ظٹط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ظٹظ†.
ظˆظ‚ط§ظ„ ط±ظٹط§ط¨ظƒظˆظپ طŒ ط§ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ طھظ‚ط¯ظ…ط§ ط¶ط¦ظٹظ„ط§ ظپظٹ طظ„ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ.
ظˆط£ظˆط¶ط ط±ظٹط§ط¨ظƒظˆظپ: "ظ‡ظ†ط§ظƒ ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£طظٹط§ظ† طŒ ط¨ظ…ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ظپظٹ "ط¯ظˆظ„ط© ط«ط§ظ„ط«ط©"طŒ ظˆظ…ظ†ط° ظˆظ‚طھ ظ„ظٹط³ ط¨ط¨ط¹ظٹط¯طŒ ط¬ط±طھ ط¬ظˆظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ط§ظˆط±ط§طھ ط§ظ„ط«ظ†ط§ط¦ظٹط© طظˆظ„ ظ…ط§ ظٹط³ظ…ظ‰ ط¨ظ€ "ط§ظ„ظ…ظ‡ظٹط¬ط§طھ" ظپظٹ ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ظ…ظˆط³ظƒظˆ ظˆظˆط§ط´ظ†ط·ظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظ…ط³ط¤ظˆظ„
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ط³ط¨ظˆطھظ†ظٹظƒ
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط طھ ط ظ ط ظٹط ط ظٹط ط ظ ط ط ظٹط ظپظٹ ط
إقرأ أيضاً:
آداب سماع القرآن الكريم.. عليك بهذه الأمور لتنال الأجر العظيم
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن هناك آداب سماع القرآن الكريم، فالاستماع إلى القرآن الكريم من أفضل القربات التي يتقرب بها العبد لربه سبحانه، والتي يتحصل منها على الأجر العظيم، والثواب الجزيل، قال تعالى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}. [الأعراف: 204].
وذكر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه يستحب لمستمع القرآن الكريم أن يتحلى بجملة من الآداب، منها:
▪ أن يستمع إلى القرآن الكريم بسكينةٍ وإنصاتٍ.
▪ أن يتدبر ويتفكر فيما يسمعه من آيات الذكر الحكيم.
▪ أن يستمع إلى القران الكريم بعيدًا عن الضوضاء؛ ليكون ذلك عونًا له على الخشوع والتدبر.
▪ ألا يشوش على قراءة القرآن، ولو بمدح القارئ والثناء عليه.
▪ أن يكون مُتوضئًا؛ ليسجد سجدة تلاوة إذا استمع إلى آية سجدة.
▪ أن يتفاعل مع ما يسمعه من آيات القران الكريم، فإذا استمع إلى آية بشارة سأل الله إياها، أو آية عذاب تعوذ بالله منه.
▪ أن يداوم على استماع القرآن الكريم؛ ليكون دائم الصِّلة بالله تعالى.
وقالت دار الإفتاء، إن المسلم يؤجر على سماعه لقراءة القرآن من الآخرين، ويستحب له أن يطلب التلاوة ممن يعلم منه إجادة التلاوة للقرآن الكريم مع حسن الصوت ليستمع إليها.
واستشهدت الإفتاء في إجابتها عن سؤال:«هل هناك ثواب سماع القرآن الكريم من الآخرين دون قراءته؟» بما روي عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: "قَالَ لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «اقْرَأْ عَلَيَّ»، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، آقْرَأُ عَلَيْكَ وَعَلَيْكَ أُنْزِلَ؟ قَالَ: «نَعَمْ»، فَقَرَأْتُ سُورَةَ النِّسَاءِ حَتَّى أَتَيْتُ إِلَى هَذِهِ الآيَةِ: «فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ، وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاَءِ شَهِيدًا» [النساء: 41]، قَالَ: «حَسْبُكَ الآنَ»، فَالْتَفَتُّ إِلَيْهِ فَإِذَا عَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ» رواه البخاري.
وأشارت إلى أن فقهاء الحنفية ذهبوا إلى أن استماع الإنسان للقرآن أثوب من قراءته لنفسه؛ لأن المستمع يقوم بأداء فرض بالاستماع، بينما قراءة القرآن ليست بفرض؛ مستندين إلى إلى قول العلامة ابن نجيم في "الأشباه والنظائر" (ص248): «اسْتِمَاعُ الْقُرْآنِ أَثَوْبُ مِنْ قِرَاءَتِهِ، كَذَا فِي "مَنْظُومَةِ ابْنِ وَهْبَانَ».
قراءة القرآن بدون وضوءوقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه قد ذهب جمهور الفقهاء خلافًا للظاهرية إلى عدم جواز قراءة القرآن للجنب سواء أكان من المصحف أم من غيره فعن عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ: " كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقْضِي الْحَاجَةَ فَيَأْكُلُ مَعَنَا اللَّحْمَ، وَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَلَمْ يَكُنْ يَحْجِزُهُ، أَوْ يَحْجُبُهُ إِلا الْجَنَابَةُ" [أخرجه أحمد].
أما الحائض والنفساء فالجمهور أيضًا على عدم جواز قراءتهما للقرآن الكريم قياسًا على الجنب، ولما ورد عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: " لَا يَقْرَأُ الْجُنُبُ وَلَا الْحَائِضُ شَيْئًا مِنَ الْقُرْآنِ" [أخرجه البيهقي في السنن الكبرى].
وذهب المالكية إلى جواز قراءة الحائض للقرآن، كأن تقرأ من حفظها، أو من هاتفها، أو ما شابه؛ لأن الجنب جنابته بيده، وليست الحائض كذلك، بل أجازوا مس المصحف لها في حال التعلُّم والتَّعليم؛ لأنها قد تتضرر من عدم القراءة كأن يفوت عليها حفظ، أو تعلم القرآن الكريم، خاصة أن فترة الحيض تطول.
وبالتالي فيجوز للحائض أن تقرأ القرآن وتقلِّد مَن أجاز ذلك، خاصة إن كانت هناك ضرورة من حفظ وتعلم ومدارسة، ويجوز لها مس المصحف على رأي المالكية في حال التعليم والتعلم.
وأما غير المتوضئ فلا بأس بقراءته للقرآن، ولكن دون مسٍّ للمصحف؛ لأن مس المصحف يحتاج إلي طهارة، وهذا ما عليه جمهور الفقهاء، وقد أجاز بعض الفقهاء للمحدثِ حدثًا أصغر أن يمس المصحف، ولكن الخروج من الخلاف مستحب؛ لذا فالأولَى للمسلم إذا أراد أن يمس المصحف أن يتوضأ إذا أمكنه ذلك، خروجًا من الخلاف.