تنفيذي مأرب يناقش إنجاح الحملة الوطنية لنصرة الأقصى والاستعداد لذكرى سنوية الشهيد
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
الثورة نت../
ناقش المكتب التنفيذي بمحافظة مأرب في اجتماعه اليوم برئاسة محافظ المحافظة علي محمد طعيمان، سبل إنجاح الحملة الوطنية لنصرة الأقصى والاستعدادات لإحياء الذكرى السنوية للشهيد للعام 1445هـ.
وفي الاجتماع أكد المحافظ طعيمان، ضرورة المواكبة الفاعلة والمساندة لإنجاح الحملة الرسمية والمجتمعية الوطنية لنصرة الأقصى في مختلف المجالات.
وأشار الى أهمية إحياء الذكرى السنوية للشهيد بما يليق بعظمة المناسبة ومكانتها في القلوب تخليداً لذكرى الشهداء العظماء الذين ضّحوا بأرواحهم في سبيل الله والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وشدد على دور المكاتب التنفيذية في التفاعل الجاد مع هيئة رعاية أسر الشهداء والفعاليات والأنشطة والبرامج التي يتم تنفيذها.
وبارك الاجتماع العمليات النوعية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية واستهدفت كيان العدو الصهيوني .. مشيداً بالموقف الثابت والشجاع لقائد الثورة في اتخاذ خيار الرد على جرائم العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني استجابة لمطالب الشعب اليمني.
وأقر المجتمعون تشكيل لجان وتنفيذ حملات في المجالات الثقافية والإعلامية والاجتماعية والتربوية والتعبوية للعمل على مواكبة وإنجاح الحملة الوطنية لنصرة الأقصى والشعب الفلسطيني وتوضيح دور الشعب اليمني وقيادته في مساندة المقاومة والشعب الفلسطيني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الوطنیة لنصرة الأقصى
إقرأ أيضاً:
سفير مصر السابق بدولة الاحتلال: إسرائيل تسعى لتهجير الشعب الفلسطيني إلى الصومال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير عاطف سالم، سفير مصر السابق لدى إسرائيل، إن دولة الاحتلال فكرت في تهجير الشعب الفلسطيني إلى الصومال وأندونيسا وأوروبا، مشيرًا إلى أن مخطط تهجير الشعب الفسطي مخطط قديم جديد لم ينته.
وأضاف "سالم"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور محسن عثمان، ببرنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن دولة الاحتلال تحاول الضغط على مصر لقبول مخطط التهجير من خلال الولايات المتحدة وأوروبا، وتقديم حوافز اقتصادية، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه الضغوط هو تنفيذ هذا المخطط بأي صورة.
ولفت إلى أن دولة الاحتلال قامت بـ400 عملية في سوريا خلال الـ5 سنوات السابقة، وبعد سقوط نظام بشار نفذت دولة الاحتلال أكبر عملية هجوم في تاريخ دولة الاحتلال، ودمرت 85% من القدرات العسكرية لسوريا، واحتلت جزأ جديدا من الأراضي، وأصبحت قوات الاحتلال على بعد 25 كيلو من العاصمة السورية دمشق.