بعد إثارته الجدل.. ما هي أحدث أعمال ويجز
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أثار مطرب الراب ويجز، حيرة وقلق جمهوره على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وشارك ويجز، الصورة عبر خاصية ستورى على حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، دون التعليق على الصورة واكتفى فقط بوضع لوكيشن موقع غزة بفلسطين، مما يوحي بأنه متواجد في هذه المنطقة.
وبعد إثارة ويجز للجدل بسبب الصورة الفلسطينية، يكشف لكم الفجر الفني احدث أعمال ويجز الفترة القادمة في السطور التالية.
أحدث أعمال ويجز
كشف مطرب الراب ويجز عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن أول تعاون مع فرقة الصواريخ على مسارح لندن، ومن المقرر أن يكون في 5 أكتوبر المقبل، وشارك ويجز البوستر الدعائي لحفله في لندن الذي يجمعه بالصواريخ عبر خاصية الأستوري بموقع «إنستجرام»، وعلق عليها: «أراكم في لندن قريبا».
كما يستعد النجم ويجز، لإحياء خامس حفلات جولته الغنائية في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، في فلوريدا، اليوم الخميس 2 نوفمبر المقبل، وذلك بعد إحيائه حفله الأول في تورنتو، والثاني في مونتريال، وحفله الثالث نيويورك، أما حفله الرابع أحياه يوم الثلاثاء 31 أكتوبر في واشنطن.
ويجز يوجه رسالة لجمهوره في كندا
ومن ناحية أخرى، يواصل مطرب الراب ويجز دعمه لأهالي قطاع غزة ومساندتهم بعد الدمار الشامل الذي لحق بغزة بسبب الحرب التي شنها قوات الاحتلال الاسرائيلي على أهالي فلسطين، وحرص ويجز على توجيه رسالة شديدة اللهجة باللغة الإنجليزية لجمهوره الكندي، خلال إحيائه حفلًا غنائيًا بمونتريال كندا، ولفت إلى أن الإعلام الغربي يزور الحقائق في حرب فلسطين وإسرائيل.
آخر أعمال ويجز
ويذكر ان آخر أعمال ويجز طرحه لأغنية "إيه الدنيا" التي حققت نجاحا كبيرا، والتي أطلقها ضمن أعمال موسم عيد الأضحى الفنية، وتتضمن كلمات أغنية إيه الدنيا لمطرب الراب ويجز الأتي: «الدنيا ايه، غير كام جدع بمسي عليه، غير كام حسود تودي عليه، معايا ما يكفي اجبي عليك، الدنيا ايه، غير كام جدع بمسي عليه، غير كام حسود تودي عليه، معايا ما يكفي اجبي عليك، ايدي طايلة وبتوصل، تعاديني دغري هتتحسر، وبتفصل M1000، فيها اول متعصب، فيها تاني ع الحامي، انا ع المارد الالماني، فين الكترة ف الغفلة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ويجز الراب ویجز غیر کام
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. جاك السفاح.. قاتل غامض أرعب لندن
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات، كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة السابعة عشر
في أواخر القرن التاسع عشر، وتحديدًا عام 1888، عاش سكان لندن حالة من الذعر والرعب بسبب سلسلة من جرائم القتل الوحشية التي طالت عددًا من النساء في منطقة “وايت تشابل” والأحياء الفقيرة المحيطة بها.
ورغم المحاولات الحثيثة لكشف هوية الجاني، بقي القاتل مجهولًا حتى اليوم، لتتحول قضيته إلى واحدة من أكثر الألغاز الإجرامية شهرة في التاريخ.
بدأت القصة بوقوع خمس جرائم قتل متتابعة، ارتُكبت جميعها بأسلوب واحد يشير إلى أن القاتل شخص واحد، حيث قُتلت الضحايا بالخنق، قبل أن تُقطع شرايين رقابهن، ثم تُشوه أجسادهن بطريقة دقيقة توحي بأن الجاني يمتلك خبرة في التشريح.
مع تصاعد الذعر في شوارع لندن، وصلت إلى وسائل الإعلام رسائل موقعة باسم “جاك السفاح”، كان بعضها مرفقًا بأجزاء بشرية، كالكلى، ما زاد من غموض القضية وأثار جنون الصحافة البريطانية، التي جعلت من “جاك السفاح” أشهر قاتل متسلسل في ذلك العصر.
ورغم الجهود المكثفة للشرطة البريطانية، لم يتمكن المحققون من القبض على القاتل أو كشف هويته، مما أدى إلى موجة غضب عارمة واحتجاجات واسعة، انتهت باستقالة وزير الداخلية ورئيس شرطة لندن، في واحدة من أكبر الأزمات الأمنية في تاريخ بريطانيا العظمى.
ورغم مرور أكثر من 135 عامًا على تلك الجرائم، لا يزال لغز “جاك السفاح” غير محلول، لتظل القضية من أشهر الجرائم المسجلة ضد مجهول.
مشاركة