ماذا قال مدرب آرسنال بعد تألق فريقه أوروبياً ؟
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أظهر لاعبو آرسنال سيطرتهم على المباراة من البداية
توجه ميكيل أرتيتا، مدرب آرسنال، بالإشادة بأداء لاعبيه بعد فوزهم 2-0 على إشبيلية في مباراة الأربعاء في ملعب الإمارات، ضمن منافسات الجولة الرابعة من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا.
اقرأ أيضاً : سحب جنسية وتهم بالإرهاب .. نجوم يدفعون ثمن التعاطف مع فلسطين
أظهر لاعبو آرسنال سيطرتهم على المباراة من البداية، ولم تكن لإشبيلية القدرة على تهديد مرمى الفريق المستضيف حتى الوقت البديل.
صرح أرتيتا في مقابلة مع شبكة "تي إن تي سبورتس": "نحن بالتأكيد سعداء جدًا بأداء الفريق. لقد أظهروا العدوانية والالتزام. حتى عندما فقدنا الكرة، كنا جيدين جدًا في استعادتها. من الصعب السيطرة على الأمور في أوروبا كما فعلنا".
وأضاف: "هذا هو السبب في فوزنا. عندما تتركهم في نصف ملعبك، يصبحون فريقًا خطيرًا. سمحنا بتسديدة واحدة فقط في الدقيقة 97".
كما تعرض آرسنال لإصابتين في المباراة، حيث أبدى أرتيتا قلقه بشأن تومياسو وساكا، قائلًا: "تومياسو يشعر بألم، لذلك قررنا عدم المخاطرة. أما ساكا فإنها ضربة".
وختم قائلاً: "كنت فعلاً سعيدًا بالطريقة التي لعبنا بها في نيوكاسل، لذلك كان الهدف الرئيسي هو الفوز هذه المرة. أنا فعلاً سعيد".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ارسنال انجلترا دوري أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
مصر.. الإفتاء ترد على فتوى وجوب الجهاد المسلح ضد إسرائيل: من يدعو لذلك عليه تقدم الصفوف بنفسه
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ردت دار الإفتاء المصرية، الاثنين، على الفتاوى التي تدعو إلى "وجوب الجهاد المسلح على كل مسلم ضد إسرائيل"، موضحة أن "من قواعد الشرع أن من يدعو إلى الجهاد يجب عليه أولًا أن يتقدم الصفوف بنفسه".
وقال المركز الإعلامي لدار الإفتاء المصرية في بيان عبر صفحة الدار الرسمية على فيسبوك: "اطلعت دار الإفتاء المصرية على ما صدر مؤخرًا من دعوات تدعو إلى وجوب الجهاد المسلح على كل مسلم ضد الاحتلال الإسرائيلي، وتطالب الدول الإسلامية بتدخل عسكري فوري وفرض حصار مضاد".
وأضافت دار الإفتاء المصرية أنه "وفي إطار مسؤوليتنا الشرعية، وبناءً على قواعد الفقه وأصول الشريعة الإسلامية، تؤكد دار الإفتاء أن الجهاد مفهومٌ شرعيٌّ دقيق، له شروط وأركان ومقاصد واضحة ومحددة شرعًا، وليس من حق جهة أو جماعة بعينها أن تتصدر للإفتاء في هذه الأمور الدقيقة والحساسة بما يخالف قواعد الشريعة ومقاصدها العليا، ويعرِّض أمن المجتمعات واستقرار الدول الإسلامية للخطر".
وأكدت دار الإفتاء المصرية "أن دعم الشعب الفلسطيني في حقوقه المشروعة -واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، لكن بشرط أن يكون الدعم في إطار ما يحقق مصلحة الشعب الفلسطيني، وليس لخدمة أجندات معينة أو مغامرات غير محسوبة العواقب، تجرُّ مزيدًا من الخراب والتهجير والكوارث على الفلسطينيين أنفسهم".