أوضّحت الإدارة العامة للمرور إنه يمكن استبدال تصريح القيادة برخصة القيادة بعد مراجعة مدرسة القيادة والتقدم بطلب استبدالها.

استبدال تصريح القيادة برخصة

جاء توضّيح المرور في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: " السلام عليكم الأن انا عندي بكرا اختبار قياده نهائي وبعدها اطلع تصريح قياده وباقي على دخولي ل 18 شهرين هل إذا جت التصريح ودخلت 18 أقدر اطلب الرخصة بدون رسوم صح؟ وإذا كانت برسوم كم ادفع؟".

وجاء رد إدارة المرور على النحو التالي: " وعليكم السلام، تفضل بمراجعة مدرسة القيادة والتقدم بطلب استبدالها برخصة قيادة. نشكر تواصلك".

رسوم تجديد رخصة القيادة


- رخصة سير خاصة:

تبلغ قيمة رسم الرخصة السنوي ورسم التجديد السنوي وكذلك رسم التالف والمفقود 100 ريال بينما تبلغ قيمة رسم نقل الملكية 150 ريالًا.

- رخصة سير نقل خاصة:

تبلغ قيمة رسم الرخصة السنوي ورسم التجديد السنوي 200 ريال، ويتطلب رسم التالف والمفقود 100 ريال بينما تبلغ قيمة رسم نقل الملكية 150 ريالًا.

- رخصة سير حافلة خاصة:

تبلغ قيمة رسم الرخصة السنوي ورسم التجديد السنوي 200 ريال، ويتطلب رسم التالف والمفقود 100 ريال بينما تبلغ قيمة رسم نقل الملكية 150 ريالًا.

- رخصة سير سيارة أجرة:

تبلغ قيمة رسم الرخصة السنوي ورسم التجديد السنوي 200 ريال، ويتطلب رسم التالف والمفقود 100 ريال بينما تبلغ قيمة رسم نقل الملكية 300 ريال.

- رخصة سير نقل عام:

تبلغ قيمة رسم الرخصة السنوي ورسم التجديد السنوي 400 ريال، ويتطلب رسم التالف والمفقود 100 ريال بينما تبلغ قيمة رسم نقل الملكية 300 ريال.

- رخصة سير حافلة عامة:

تبلغ قيمة رسم الرخصة السنوي ورسم التجديد السنوي 400 ريال، ويتطلب رسم التالف والمفقود 100 ريال بينما تبلغ قيمة رسم نقل الملكية 300 ريال.

- رخصة سير دراجة آلية:

تبلغ قيمة رسم الرخصة السنوي ورسم التجديد السنوي وكذلك رسم التالف والمفقود 100 ريال بينما تبلغ قيمة رسم نقل الملكية 150 ريالًا.

- رخصة سير مركبة أشغال العامة:

تبلغ قيمة رسم الرخصة السنوي ورسم التجديد السنوي 300 ريال، ويتطلب رسم التالف والمفقود 100 ريال بينما تبلغ قيمة رسم نقل الملكية 300 ريال.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: رخصة القيادة إدارة المرور رخصة سیر

إقرأ أيضاً:

ما أهداف استبدال العملة في السودان؟

مضت الحكومة السودانية في إجراءات استبدال العملة المحلية بعدد من الولايات رغم الحرب الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع والصعوبات التي تواجه عملية الاستبدال خلال وضع اقتصادي متدهور.

وأكدت اللجنة العليا لطرح واستبدال العملة برئاسة عضو مجلس السيادة إبراهيم جابر، في اجتماعها بتاريخ 12 ديسمبر/كانون الأول الجاري أن تدافع المواطنين لاستبدال العملة يعبر عن حالة وطنية متقدمة، بحسب بيان من مجلس السيادة.

وانطلقت عملية استبدال العملة من فئتي 500 و1000 جنيه في 10 ديسمبر/كانون الأول الحالي، واستمرت حتى 23 من الشهر ذاته، إذ تتم العملية عبر البنوك العاملة في البلاد.

وبحسب البنك المركزي السوداني فإن عملية الاستبدال تشمل ولايات نهر النيل الشمالية، والبحر الأحمر، والقضارف، وكسلا (شرق)، والنيل الأزرق، وسنار (جنوب شرق) والنيل الأبيض (جنوب) .

وفي 10 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أعلن بنك السودان المركزي عن طرح العملة الجديدة بسبب انتشار عملات فئة 1000 و500 جنيه مجهولة المصدر، أدت إلى زيادة السيولة النقدية وتأثيرها السلبي على استقرار الأسعار.

ويؤدي ارتفاع المعروض النقدي داخل الأسواق بشكل مبالغ فيه، إلى تراجع قيمة العملة في السوق المحلية، إلى جانب ارتفاع تضخم أسعار السلع.

إعلان

وقال البنك المركزي حينها: "خطوة استبدال العملة تأتي في إطار حماية العملة الوطنية وتحقيق استقرار في سعر صرفها، ومواجهة الآثار السلبية للحرب الدائرة، خاصة بعد عمليات النهب الواسعة التي قامت بها قوات الدعم السريع لمقار بنك السودان وشركة مطابع السودان للعملة في الخرطوم".

حسب خبراء استبدال العملة يأتي من أجل إعادة الكتلة النقدية إلى قطاع المصارف (مواقع التواصل) إعادة الثقة للقطاع المصرفي

وبحسب مراقبين، فإن استبدال العملة يأتي من أجل إعادة الكتلة النقدية إلى قطاع المصارف حيث يقدر أن الكتلة النقدية خارج القطاع المصرفي تتجاوز 80% من الكتلة النقدية.

يضاف إلى ذلك، أن البنك المركزي يهدف إلى إعادة الثقة في القطاع المصرفي، وذلك من خلال استبدال العملة عبر فتح الحسابات المصرفية للمواطنين بإجراءات ميسرة.

ومن شأن ذلك -وفق البنك- أن يعيد الثقة في المصارف عقب اندلاع القتال في 15 أبريل/نيسان 2023.

وبشأن الولايات الأخرى البالغة 11 ولاية، بينها الجزيرة وولايات دارفور (5) وكردفان (3)، كان البنك المركزي قد قال "تأجيل استلام الفئات المسحوبة من التداول بواسطة فروع المصارف في الولايات غير المشمولة بالاستبدال حاليا، يُعد إجراءً تنظيميا استثنائيا لضمان تنفيذ خطة استبدال العملة بشكل مُحكم وبما يضمن حفظ حقوق جميع المواطنين.

وأضاف: "وعليه، تظل هذه الفئات سارية ومبرئة للذمة إلى حين إجراء الاستبدال بهذه الولايات في وقت لاحق“.

وأشار بنك السودان المركزي إلى أن التحديات التي تواجهها بعض المناطق، لا تعني بأي حال إهمال حقوق المواطنين فيها، مضيفا: "البنك ملتزم بتطبيق الخطة الموضوعة للاستبدال بما يضمن شمولية العملية وعدالتها".

ومنذ منتصف أبريل/نيسان 2023 يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل، وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات أممية ومحلية.

إعلان

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.

رد فعل قوات الدعم السريع

في رد فعل لقوات الدعم السريع على عملية استبدال العملة، أعلنت منع التعامل بالفئة الجديدة للعملة التي طرحها "البنك المركزي"، وذلك في كل مناطق سيطرتها.

وأكدت في بيان هذا الأسبوع، أن العملة بفئاتها القديمة هي المبرئة للذمة المالية في التعاملات بمناطق سيطرتها، معتبرة الإجراءات التي اتبعتها الحكومة في تغيير العملة غير القانونية وتستهدف تقسيم البلاد.

ويقول الخبير المصرفي وليد دليل "وفقا لتقارير البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، فإن قرار استبدال العملة يرتبط بأسباب بينها أن العملات القديمة تصبح عرضة للتلف، والتزوير مع مرور الزمن، مما يستدعي استبدالها بعملات ذات تصميم أكثر أمانا يتماشى مع التقنيات الحديثة".

ويضيف في حديثه للأناضول: "هذا الإجراء يُستخدم أحيانا كوسيلة لإعادة الثقة في العملة الوطنية في حالات الأزمات الاقتصادية والحرب أو التضخم المفرط".

ويتابع "كما يسهم في تعزيز الشفافية من خلال دفع الاقتصاد غير الرسمي، إلى إدراج أمواله في النظام المصرفي، خاصة مع إجبار الأفراد والشركات على استبدال العملات القديمة بأخرى جديدة من خلال القنوات المصرفية الرسمية".

ويستطرد الخبير المصرفي: "التقارير الاقتصادية تشير إلى أن السودان يعاني منذ سنوات من أزمات متكررة، ومنذ اندلاع الحرب تدهورت قيمة الجنيه مقابل العملات الأجنبية، نتيجة الحرب والانقسامات السياسية وانعكاساتها الاقتصادية".

وتشمل التحديات ضعف الثقة في النظام المصرفي، وقيود الوصول إلى النقد الأجنبي، مما يدفع المواطنين والشركات نحو السوق الموازية.

ويرى دليل أنه "من المفترض نظريا أن يقوم البنك المركزي بطبع كميات من النقود، تتوافق مع نمو حجم المعاملات التي تتم في الاقتصاد، بحيث يحدث البنك التوازن المناسب بين النمو في عرض النقود والنمو في حجم المبادلات في الاقتصاد".

إعلان

مقالات مشابهة

  • سحب 1140 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة
  • صدمة لجماهير الأهلي بعد رفض كولر التجديد لهذا اللاعب
  • مخالفات المرور.. تعرف على شروط تغيير محل السكن فى رخصة السيارة
  • خطوات تجديد رخصة السيارة بدون الذهاب إلى المرور.. الاستلام خلال ساعتين
  • ما أهداف استبدال العملة في السودان؟
  • سحب 1240 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة
  • دعمًا للكرة النسائية.. ورش عمل لمدربات الرخصة الإفريقية B7
  • مشروع خدمة عامة ورسم على الجدران بمركز شباب مدينة العريش
  • صادرات مصر من الأجبان المطبوخة تبلغ 128 مليون دولار خلال 10 أشهر
  • مدبولي: منح المشروعات السياحية الرخصة الذهبية لاختصار إجراءات التراخيص