كواليس تسجيل أغنية جبار وسبب رفض عبد الحليم حافظ غنائها على المسرح
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
كشف الموسيقار يحيى الموجي، سبب عدم غناء الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، أغنية «جبار» لايف على المسرح.
وقال الموجي خلال لقائه مع الإعلامية مي البحيري، في برنامج «كلام ما بينا» على قناة صدى البلد «أغنية جبار صعبة جدا، خاصة أن دخولها من جواب عالي، إضافة إلى أن نهاية الأغنية من جواب عالي أيضا، فالبتالي كان غنائها في حفلة أمر صعب».
وأوضح الموجي رد فعل العندليب على اقتراح غناء «جبار» في حفلة «عبد الحليم قال لو غنيت جبار في حفلة، هيغمى عليا بعدها»، مشيرا إلى أن أغنية جبار سجلت على مراحل، شملت تسجيل المذهب أولا، ثم تسجيل كل كوبليه بشكل منفصل.
معلومات عن يحيى الموجي
مؤلف موسيقي وموزع وعازف كمان مصري، شارك في وضع الموسيقى التصويرية لعدد من الأفلام السينمائية، منها: (المصير، الآخر، إسكندرية نيويورك، أنت عمري).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموسيقار يحيى الموجي عبد الحليم حافظ الفن
إقرأ أيضاً:
ردًا على الانتقادات الأخيرة.. محمد رمضان يطرح أغنية "بحب أغيظهم"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستعد الفنان محمد رمضان لطرح أحدث أعماله الغنائية، غدا، والتي تحمل اسم "بحب أغيظهم" وذلك عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير اليوتيوب وجميع وسائل التواصل الإجتماعي، وذلك ردا على الانتقادات التي تعرض لها مؤخرا في أحدث حفلاته الغنائية.
غدا.. محمد رمضان يطرح أغنية جديدةنشر محمد رمضان موعد طرح الأغنية عبر حسابه الرسمي بموقع “فيس بوك”، وعلق قائلا: “بحب أغيظهم يوم الخميس الساعة خامسة على جميع المنصات بإذن الله، وحفلتي التانية في كوتشيلا يوم الأحد الساعة 6 مساء بتوقيت كاليفورنيا ولينك الحفلة على قناتي الرسمية على واتساب”.
محمد رمضان يثير الجدل بعد ظهوره في مهرجان كوتشيلاظهر الفنان محمد رمضان بقطعة علوية «توب» مزينة بسلاسل معدنية وقطع ذهبية واكسسوارات، بطراز يشبه الأزياء الفرعونية مع لمسة جريئة، حيث وصفها الجمهور “ببدلة الراقصات” وأكمل الإطلالة بإكسسوارات لامعة ونظارة شمسية، مع لوك مسرحي لافت يناسب أجواء المهرجان.
إطلالة محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا تعيد مهنة “الخوال”تعرض الفنان محمد رمضان في الساعات الماضية لجدلًا واسعًا بسبب إطلالته، في مهرجان كوتشيلا في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، بسبب تصميمها الذي اعتبره الكثيرون غير لائق، إذ تشبه حمالة الصدر، التي تستخدمها السيدات، ما تسبب في تعرضه للهجوم اللاذع، معتبرين أن هذه الإطلالة تسيء بشكل كبير لمصر.
ترجع إطلالة محمد رمضان لمهنة قديمة عمل بها بعض الرجال في منتصف القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، والتي كانت تسمى بـ"الخوال" وهم رجال كانوا يؤدون رقصات شعبية مرتدين ملابس نسائية، حيث تم منع النساء من الرقص في الأماكن العامة ولذلك حل الرجال محلهن في تقديم الرقصات الشعبية.
وكان يعرف "الخوال" بأنه مساعد الراقصة، وكان شاب يرتدي حمالة صدر نسائية مرصعة بالعملات المعدنية أو الأصداف والترتر ليحاكي ملابس الراقصات والغوازي، وفي بعض الاماكن كان الخوال يحل محل الراقصة مثلا في افراح المجتمعات المحافظة التي تمنع رقص النساء فيها كان يتم استدعاء أحد الخوالات للرقص بدلًا من النساء، وكان يضرب الصاجات ويقلد طريقتها في الرقص الشعبي بحركات مبتذلة وبطرق إباحية مستفزة.