تنظيم لقاء توعوى بمشكلة مقاومة مضادات الميكروبات فى القليوبية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أقامت المنطقة الطبية الثالثة لفرع القليوبية للتأمين الصحي يوم توعوي لزيادة الوعي بمشكلة مقاومة مضادات الميكروبات وتحسين فهمها من خلال أنشطة الاتصال والتعليم والتدريب الفعالة.
حيث، يحتفل فرع القليوبية للتأمين الصحى بالأسبوع العالمي للتوعية بمقاومة مضادات الميكروبات خلال شهر نوفمبر من كل عام.
ويركِّز اليوم التوعوي علي التوعية بالمضادات الحيوية على الرسائل التالية:
إستخدم المضادات الحيوية فقط عندما يصفها الطبيب.
لا تطلب أخذ المضادات الحيوية إذا قال الطبيب أنك لا تحتاج إليها.
اتبع دائماً النصائح الطبية عند استخدام المضادات الحيوية.
إياك أن تشارك المضادات الحيوية المتبقية.
احرص على الوقاية من العدوى عن طريق غسل اليدين بانتظام.
حافظ على التطعيمات وتجديدها في موعدها.
يذكر، أن الأسبوع العالمي للتوعية بمضادات الميكروبات هو حملة عالمية يُحتفل بها سنوياً لزيادة الوعي بمشكلة مقاومة مضادات الميكروبات وتحسين فهمها، والتشجيع على اتباع أفضل الممارسات في مكافحتها بين صفوف الجمهور وأصحاب المصلحة في نهج الصحة الواحدة وراسمي السياسات الذين يؤدون جميعاً دوراً حاسماً في الحد من استمرار هذه المشكلة في الظهور والانتشار.
ويدعو، موضوع هذا العام إلى التعاون بين القطاعات وإذكاء الوعي للحد بشكل فعال من مقاومة مضادات الميكروبات، ويجب على جميع القطاعات استخدام مضادات الميكروبات بحكمة وبشكل مناسب، واتخاذ تدابير وقائية لتقليل حالات العدوى واتباع الممارسات الجيدة في التخلص من النفايات الملوَّثة بمضادات الميكروبات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مقاومة مضادات المیکروبات المضادات الحیویة
إقرأ أيضاً:
طنين الأذن.. 11 دواءً شائعًا قد يكون السبب وراء معاناتك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الصيدلانية عائشة غلزار، أخصائية علوم الأدوية والخبيرة في العلاج الدوائى عن قائمة بأدوية شائعة تُعرف بأنها سامة للأذن ما قد يؤدي إلى تأثيرات مؤقتة أو دائمة على السمع، وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل.
يعد طنين الأذن من المشكلات الشائعة التي ترتبط بحالات طبية متعددة مثل إصابات الأذن وانسداد شمع الأذن أو فقدان السمع مع التقدم في العمر ورغم عدم وجود علاج نهائي لهذه الحالة يمكن التخفيف من آثارها من خلال التعرف على الأدوية التي قد تسبب أو تزيد الطنين والتي تتمثل في الآتي:
1. الأسيتامينوفين ويعد الاستخدام المفرط لهذا المسكن يمكن أن يقلل من مضادات الأكسدة الواقية في الأذن الداخلية مما يزيد من تعرضها للتلف ويؤدي إلى الطنين.
2. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (مثل الأسبرين والإيبوبروفين)، والتي قد تسبب طنينًا مؤقتًا عند تناولها بجرعات عالية بشكل متكرر.
3. مضادات الاكتئاب: هنا بعض مضادات الاكتئاب مثل مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية كـزولوفت وليكسابرو، قد تزيد الطنين بسبب تأثيرها على الناقل العصبي السيروتونين.
4. الأدوية المضادة للصرع والتي تؤثر على الأذن الداخلية وقد تسبب طنينًا أو فقدان السمع نتيجة تأخير نقل الإشارات العصبية.
5. أدوية مضادة للملاريا: مثل الكينين والهيدروكسي كلوروكوين قد ترتبط بالطنين عند استخدامها لفترات طويلة أو بجرعات عالية.
6. البنزوديازيبين: ويعد التوقف المفاجئ عن هذه الأدوية المستخدمة لعلاج القلق مثل زاناكس قد يؤدي إلى طنين بسبب تأثيرها على مسارات السمع العصبية.
7. أدوية ضغط الدم وتعد بعض أدوية الضغط قد تسبب طنينًا أو مشاكل في السمع خاصة لدى كبار السن.
8. مضادات حيوية من مجموعة الأمينوغليكوزيد: مثل الأميكاسين والنيومايسين والتي تستخدم لعلاج العدوى الشديدة لكنها قد تسبب تلفًا دائمًا للسمع.
9. أدوية العلاج الكيميائي والأدوية المعتمدة على البلاتين مثل سيسبلاتين تزيد من خطر الطنين حيث تؤثر على الأذن بشكل دائم.
10. الأيزوتريتينوين ويُستخدم لعلاج حب الشباب ولكنه في حالات نادرة قد يُسبب طنينًا.
11. مثبطات مضخة البروتون (PPI) مثل أوميبرازول المُستخدم لعلاج الحموضة وقد يرتبط في حالات نادرة بالطنين.
إذا كنت تعاني من طنين الأذن أثناء استخدام أي من هذه الأدوية ينصح بالتواصل مع طبيبك لتقييم الخيارات العلاجية البديلة والتعرف على الآثار الجانبية المحتملة لهذه الأدوية يساعد في حماية صحة الأذن والتخفيف من الأعراض المزعجة.