وصل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، الخميس، إلى مصر، على رأس وفد فلسطيني يضم القياديين بالحركة خالد مشعل وخليل الحية.

وقالت حركة ""حماس في تصريح مقتضب، إن وفد الحركة برئاسة هنية، التقى رئيس جهاز المخابرات المصرية العامة اللواء عباس كامل.

وتباحث الجانبان الأوضاع الراهنة في قطاع غزة، وفق البيان.

اقرأ أيضاً

هنية يهاتف رئيس المخابرات المصرية لبحث آخر تطورات حرب غزة

وهذه أول زيارة لوفد من "حماس" إلى القاهرة منذ بدء معركة "طوفان الأقصى"، وما أعقبها من محرقة إسرائيلية مستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول في قطاع غزة، وأدت إلى أكثر من 40 ألف شهيد وجريح ومفقود و1.5 مليون نازح.

وتتسارع الجهود في الأيام الماضية، من أجل التوصل لهدنة في قطاع غزة بجهود مصرية وقطرية.

وتتمسك حركة حماس بإنجاز صفقة تبادل تشمل إطلاق أسرى الاحتلال في غزة والأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال سواء شاملة أو على مراحل.

اقرأ أيضاً

وسائل إعلام: مصر علقت إجلاء الرعايا الأجانب لرفض إسرائيل نقل جرحى غزة

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: مصر هنية مخابرات مصر هدنة إنسانية مشعل عباس كامل

إقرأ أيضاً:

قيادي بحماس: من الضروري التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شدد قيادي في حماس، على ضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، لافتا إلى استمرار التواصل مع الوسطاء من دون طرح أي اقتراح جديد في هذا السياق.

وقال حسام بدران، عضو المكتب السياسي لحماس: "لا يمكن لهذه الحرب أن تستمر إلى ما لا نهاية، من الضروري تاليا التوصل إلى وقف لإطلاق النار"، وفقا لما ذكرته سكاي نيوز.

وأضاف أن "التواصل مع الوسطاء لا يزال مستمرا حتى الآن" من دون أي اقتراح جديد، بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين، العمل على "اتفاق" جديد للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى الحركة

وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي، الإثنين العمل على التوصل إلى "اتفاق" جديد بشأن وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.

وصرّح نتنياهو: "نعمل حاليا على اتفاق آخر نأمل أن ينجح، ونحن ملتزمون بتحرير جميع الرهائن".

وبعد شهرين من التهدئة الهشة بين حماس وتل أبيب، استأنف الجيش الإسرائيلي هجومه العسكري في قطاع غزة في 18 مارس.

وقد أتاحت الهدنة الأخيرة عودة 33 رهينة إسرائيليا، 8 منهم قتلى، مقابل إطلاق سراح نحو 1800 فلسطيني من السجون الإسرائيلية.

ويصر نتنياهو وحكومته، عكس معظم عائلات وأقارب الرهائن، على أن زيادة الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إعادة الرهائن، الأحياء والأموات، الذين ما زالوا محتجزين في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 50 فلسطينيًا بينهم 35 في مجزرة بالشجاعية شرقي غزة
  • جيش الاحتلال: استهداف قياديا في حماس بحي الشجاعية
  • إسرائيل ترد على جوتيريش بشأن نقص المساعدات بغزة
  • قيادي بحماس: من الضروري التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • حركة الجهاد: تبرير قتل الأبرياء يثبت أن إدارة ترامب مثل سابقاتها
  • قصف إسرائيلي على خيمة للنازحين بخان يونس جنوب غزة
  • التصفيات بداءت عند تصفية رئيس حركة شجعان كردفان جلحة
  • أول تعليق من حركة حماس علي استشهاد شاب تونسي خلال رفعه علم فلسطين
  • حركة حماس: قصف العدو الصهيوني لمجموعة من الصحفيين جريمة نكراء
  • صيحة مطارات جديدة تستحوذ على تيك توك..الركاب يصلون قبل 15 دقيقة فقط