بوابة الفجر:
2025-01-29@03:06:54 GMT

كل ما تريد معرفته عن الجمعة البيضاء

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

 

 

الجمعة البيضاء هي تسمية تُطلق في يوم الجمعة والذي يتبع عيد الشكر في الولايات المتحدة، والذي يتزامن مع نهاية نوفمبر. إليك بعض النقاط التي يمكنك تضمينها في موضوعك:

المنشأ والتاريخ: بدأت بشرح منشأ "الجمعية البيضاء" وبدأت هذه الفعالية التسويقية في الولايات المتحدة.

التسوق والعروض: وكيف يبدأ يوم الجمعة الأبيض قطاع التسوق للمستهلكين، حيث يدخلون عروضًا وتخفيضات على مجموعة متنوعة من المنتجات.

المبادرة الاستهلاكية: يمكنك مناقشة المناقشات حول الجانب الاستهلاكي للجمعية البيضاء، حيث تضع بعض المؤسسات والنشطاء أن هذا الحدث يشجع على الاستخدام الاستهلاكي ويؤثر على البيئة.

تأثير الجمعة البيضاء على الاقتصاد: يمكنك الحديث عن تأثير هذا الحدث على الاقتصاد المحلي والعالمي وكيف يمكن للشركات تحقيق أرباح كبيرة خلال هذا اليوم.

نصائح للاستهلاك الذكي: يمكنك تقديم نصائح للمستهلكين حول كيفية تقديم النصائح والتخفيضات دون الاندفاع في الاستهلاك غير المدروس.

تجربة الجمعة البيضاء عبر الزمن: قدمت نظرة عامة على كيف بدأت هذا الحدث على مر الزمن وأصبحت جزءًا مهمًا من ثقافة التسوق.

التغطية الاجتماعية والنفسية: ناقش كيف يمكن أن يكون هناك يوم الجمعة الأبيض على مستوى الاقتصاد النفسي وكيف يمكن أن تؤدي إلى نتائج جيدة أو سيئة.

استدامة الجمعة البيضاء: تناقش كيف يمكن للشركات والمستهلكين أن تعمل على إدارة يوم الجمعة الأبيض أكثر استدامة وتأثيرًا.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجمعة البيضاء الجمعة البيضاء 2023 الجمعة الأبيض

إقرأ أيضاً:

السياح العرب يهربون من تركيا.. انهيار حاد في المبيعات

تركيا الان – شهدت مبيعات العقارات للأجانب في تركيا انخفاضاً بنسبة 32% العام الماضي، بينما تراجعت المبيعات المعفاة من الضرائب (Tax Free) في مراكز التسوق بنسبة 40%. أما في المنطقة الممتدة من مركز “جواهر” التجاري حتى شارع “روميلي”، التي أطلق عليها تجار منطقة عثمان بيه اسم “شارع العرب”، فأصبح من شبه المستحيل رؤية السياح العرب هناك.

التعامل السيئ مع السياح القادمين من دول الخليج والزيادات المفرطة في الأسعار أثرت بشكل كبير على الحركة التجارية. حيث أصبحت الأسعار في العديد من القطاعات، بدءاً من المأكولات والمشروبات وصولاً إلى قطاع النسيج، مرتفعة بشكل مبالغ فيه بالدولار، ما دفع الأجانب إلى التوقف عن التسوق من تركيا. وخلال عام 2024، انخفضت مبيعات العقارات للأجانب بنسبة 32% مقارنة بالعام السابق، بينما شهدت نفقات التسوق في مراكز التسوق تراجعاً بنسبة 40%. وفي منطقة عثمان بيه، التي كانت تُعتبر من أكثر المناطق جذباً للسياح العرب، اختفى المشترون من دول الشرق الأوسط من الشوارع التي كانت تعج بهم سابقاً.

 

نائبة رئيس مجلس قطاع النسيج في جمعية رجال الأعمال والصناعيين المستقلين (MÜSİAD) ورئيسة مجلس إدارة شركة Mimya Tekstil، ياسمين سارباكايا، قال في تصريح تابعه موقع تركيا الان: “السياح العرب توقفوا عن القدوم إلى تركيا”.

وأوضحت سارباكايا أن العرب كانوا يفضلون تركيا لأنها كانت الأقرب إلى قلوبهم، قائلة:
“كان العرب يزورون تركيا لأغراض متنوعة، من السياحة إلى العلاج، ومن التسوق إلى النسيج. ولكن بسبب التحريضات السياسية التي استهدفت اللاجئين السوريين والأفغان، بدأ المواطنون الأتراك باتخاذ مواقف معادية تجاه العرب، مما أثار مخاوف السياح القادمين من دول الخليج. ونتيجة لذلك، شعر العرب بعدم الأمان، والآن نرى أن العرب بدأوا بمغادرة تركيا.

في منطقة عثمان بيه، كان التجار يطلقون على المنطقة الممتدة من مركز جواهر التجاري إلى شارع روميلي اسم ‘شارع العرب’. وكان التجار في هذا المسار يحققون مبيعات كبيرة للسياح العرب، وكانت قيمة المحال التجارية مرتفعة للغاية. ولكن في الوقت الحالي، تراجعت التجارة في شارع العرب بنسبة تقارب 70%”.

 

“فقدنا شريحة ذات دخل مرتفع”

أشارت ياسمين سارباكايا٬ في التصريح الذي تابعه موقع تركيا الان٬ إلى أن أوروبا، على عكس تركيا، تُعامل السياح العرب معاملة مميزة، قائلة:
“اليوم، يشكل الصينيون 70% من موظفي أكبر مركز تجاري في باريس، لافاييت. تُجرى الإعلانات داخل المركز باللغة الصينية، وهناك مناطق مخصصة لاسترداد الضريبة (Tax Free) للصينيين، لأنهم ينفقون كثيراً ويساهمون في الاقتصاد الفرنسي.

في لندن، يمكنكم رؤية العرب والإيرانيين في وسط المدينة، ولا أحد ينظر إليهم نظرة سلبية. للأسف، نحن في تركيا أضررنا بعلاقاتنا مع الدول الصديقة والشقيقة. جعلنا العرب يشعرون بعدم الأمان في المكان الذي كانوا يعتبرونه الأكثر أماناً لهم. نتيجة لذلك، فقدنا شريحة ذات دخل مرتفع.”

اقرأ أيضا

أسعار الذهب في تركيا “26 يناير 2025”

الأحد 26 يناير 2025

“فيشيكهانة تفوقت على دبي”

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن نموذج ديب سيك المحرج لعمالقة التكنولوجيا
  • كل ما تريد معرفته عن ملعب أكادير مستضيف مباريات مصر في أمم إفريقيا 2025
  • عند الوقوع في احتيال إلكتروني.. هل البنوك مسؤولة عن تعويض الضحية؟
  • كل ما تريد معرفته عن كتاب "شخصيات في حياتي" لـ سمير فرج محافظ الأقصر الأسبق بمعرض الكتاب 2025
  • بوادرها بدأت .. كل ما تريد معرفته عن نوة الكرم 2025
  • «سين وجيم».. كل ما تريد معرفته عن استمارة امتحانات الثانوية العامة 2025
  • كل ما تريد معرفته عن حفل توزيع جوائز "غرامي"
  • كل ما تريد معرفته عن قرعة كأس أمم إفريقيا 2025
  • حتى 17 فبراير.. كل ما تريد معرفته عن التقديم بمعهد معاوني الأمن 2025
  • السياح العرب يهربون من تركيا.. انهيار حاد في المبيعات