إطلاق سراح والد نجم ليفربول بعد 12 يوما من اختطافه
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أعلنت كولومبيا، الخميس، إطلاق سراح والد مهاجم ليفربول لويس دياز، بعد 12 يوما من اختطافه شمالي البلاد على يد أعضاء ميليشيا "جيش التحرير الوطني" المتمردة.
وأعلن عن إطلاق سراحه وفد الحكومة الذي يجري حاليا مفاوضات سلام مع "جيش التحرير الوطني".
وسرعان ما لفت اختطاف لويس مانويل دياز في 28 أكتوبر ببلدة بارانكاس الصغيرة، الاهتمام الدولي.
ويوم الأحد الموافق 5 نوفمبر، طالب دياز الابن بإطلاق سراح والده، بعد تسجيله هدفا لفريقه ليفربول في مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز، وكشف عن قميص مكتوب عليه "الحرية لأبي" باللغة الإسبانية.
ولم يتضح في البداية من الذي نفذ عملية الاختطاف، لكن الحكومة الكولومبية أعلنت الأسبوع الماضي أن لديها معلومات تفيد بأن وحدة من "جيش التحرير الوطني" اختطفت دياز الأب.
واعترفت الميليشيا في وقت لاحق بالاختطاف، قائلة إنه كان خطأ وإن القيادة العليا لها أمرت بالإفراج عنه.
وورد في بيان للميليشيا يوم الأحد أن عملية الإفراج المخطط لها تعرقلت بسبب الانتشار العسكري شمالي كولومبيا، وأنها لا يمكنها ضمان إطلاق سراح في ظل هذه الظروف.
وقال الجيش الكولومبي، الإثنين، إنه شرع في تغيير مواقعه لتسهيل عملية الإفراج.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ليفربول جيش التحرير الوطني كولومبيا لويس دياز ليفربول اختطاف كولومبيا ليفربول جيش التحرير الوطني كولومبيا إطلاق سراح
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تؤجل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين
القدس المحتلة - رويترز - الوكلات
قررت إسرائيل الليلة تأجيل إطلاق سراح االدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بسبب ما وصفته بانتهاكات حماس، في حين أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين أن الاحتلال أرجأ الإفراج عن الأسرى حتى إشعار آخر.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "إن قرار تأجيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين سوف يستمر لحين ضمان الإفراج عن المحتجزين دون ما وصفها بمراسيم مهينة".
وأضاف مكتب نتنياهو أن "حماس تتعمد إهانة كرامة المحتجزين وتستغلهم للترويج لأهداف سياسية".
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أن الأسرى الفلسطينيين وضعوا في حافلات ثم تم إنزالهم مجددا وإرجاعهم إلى محبسهم.
وفي سياق متصل، نقل مراسل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي أن تأجيل الإفراج عن الأسرى تم اتخاذه بعد جلستين أمنيتين عقدهما نتنياهو مساء السبت، مشيرا إلى أن قادة الأجهزة الأمنية أوصوا بعدم تأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين لخشيتهم من أن ذلك قد يؤثر على استعادة جثث المحتجزين في غزة.
وأوضح المسؤول الإسرائيلي أنه في نهاية الجلسة الأولى كان الاتجاه يميل إلى إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، لكن القرار تغير خلال الجلسة الثانية التي حضرها فقط نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ووزير الخارجية غدعون ساعر ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش.