صدى البلد:
2024-11-25@06:06:45 GMT

ظهر في الصعيد.. أهم المعلومات عن حمى الضنك

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

ظهرت بعض حالات الإصابة بمرض حمى ضنك في محافظة قنا خلال الأيام الماضية.. فما هو هذا المرض؟

ونعرض فيما يلي أهم المعلومات عن حمى ضنك وفقا لما جاء في موقع منظمة الصحة العالمية..

لسبب غير متوقع .. فشل تحديد مرض فاتن الحلو وحالتها الحرجة|تفاصيل مثيرة انتبه لشكل جسمك.. علامات شائعة تكشف نوع خطير من السرطان

حمى الضنك هي عدوى فيروسية يسببها فيروس حمى الضنك (DENV)، وتنتقل إلى البشر عن طريق لدغة البعوض المصاب.

يتعرض حوالي نصف سكان العالم الآن لخطر الإصابة بمرض حمى الضنك، حيث تحدث ما يقدر بنحو 100-400 مليون إصابة كل عام.
وتوجد حمى الضنك في المناخات الاستوائية وشبه الاستوائية في جميع أنحاء العالم، ومعظمها في المناطق الحضرية وشبه الحضرية.

في حين أن العديد من حالات عدوى DENV لا تظهر عليها أعراض أو تؤدي إلى مرض خفيف فقط، إلا أن فيروس DENV يمكن أن يسبب أحيانًا حالات أكثر خطورة، وحتى الوفاة.

تعتمد الوقاية من حمى الضنك ومكافحتها على مكافحة ناقلات الأمراض.

لا يوجد علاج محدد لمرض حمى الضنك الوخيمة، كما أن الاكتشاف المبكر والحصول على الرعاية الطبية المناسبة يقلل بشكل كبير من معدلات الوفيات الناجمة عن حمى الضنك الوخيمة ولكن يتم علاج الأعراض.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حمى الضنك الوقاية من حمى الضنك فيروس حمى الضنك منظمة الصحة العالمية مرض حمى الضنك محافظة قنا حمى الضنک

إقرأ أيضاً:

نوع من الحساسية قد يقلل احتمال عدوى كوفيد

أشارت أبحاث أولية إلى أن الأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام قد يكون لديهم فرصة أقل للإصابة بفيروس سارس-كوف-2، المسبب لمرض كوفيد-19.

وجود حساسية طعام يقلل من خطر الإصابة بالفيروس إلى النصف

وفي حين أن هذا البحث ليس نهائياً، إلا أنه يوفر بعض المعلومات حول مدى تعرض الأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام للإصابة بكوفيد-19.

كما توصلت الدراسة إلى أن الأشخاص المصابين بالربو، والذين كان يُعتقد سابقاً أنهم معرضون لخطر متزايد للإصابة بكوفيد-19، لم يكن لديهم احتمال أكبر للإصابة بالفيروس.

وبحسب "مجلة هيلث"، وجدت الدراسة التي أشرفت عليها المعاهد الوطنية للصحة بالولايات المتحدة، أن وجود حساسية طعام تم الإبلاغ عنها ذاتياً وتشخيصها من قبل الطبيب، يقلل من خطر الإصابة بفيروس سارس-كوف-2 إلى النصف.

وقال ماكس سيبولد الباحث الرئيسي: "بشكل عام، عندما تدرس كيفية عمل الأمراض والالتهابات المعقدة، فهناك دائماً بعض أجزاء من السكان أكثر أو أقل عرضة للإصابة".

وفي الدراسة، سعى الباحثون إلى تحديد ما إذا كان الأطفال والأشخاص المصابون بأمراض الحساسية والربو معرضين لخطر أكبر للإصابة بفيروس سارس-كوف-2.

وللقيام بذلك، قاموا بمراقبة أكثر من 4000 شخص فيما يقرب من 1400 أسرة، بحثاً عن حالات كوفيد-19 بين مايو 2020 وفبراير 2021 - قبل طرح لقاحات كوفيد-19 لعامة الناس، وقبل تحديد العديد من المتغيرات المثيرة للقلق.

الربو والإكزيما

وشملت جميع الأسر شخصاً واحداً على الأقل دون سن 21 عاماً، وكان حوالي نصف المشاركين يعانون من حساسية الطعام أو الربو أو الإكزيما أو التهاب الأنف التحسسي.

وأجرى الأشخاص في كل أسرة استطلاعات أعراض أسبوعية، وأُجريت لهم اختبارات مسحة الأنف كل أسبوعين.

وأظهرت النتائج أن الذين يعانون من حساسية الطعام المبلغ عنها ذاتياً والمشخصة من قبل الطبيب، لديهم خطر أقل بنسبة 50% للإصابة بعدوى سارس-كوف-2.

وفي الوقت نفسه، لم يرتبط الربو والإكزيما والتهاب الأنف التحسسي بزيادة أو انخفاض خطر الإصابة بكوفيد-19.

مقالات مشابهة

  • نوع من الحساسية قد يقلل احتمال عدوى كوفيد
  • باحثون يحددون 3 أسئلة لتشخيص مرض ألزهايمر
  • «التأمينات»: 4 حالات تمنع الموظف من الحصول على تعويض الإصابة
  • هل الإفراط في تناول السكر يصيب بمرض السكري؟.. المرض الأكثر انتشارا بالعالم
  • «التضامن» تعلن ضم جميع حالات الضمان الاجتماعي لـ«تكافل وكرامة» 
  • نوع خضار شهير يقلل الإصابة بمرض السكر
  • التصحر في الأمازون البرازيلية مرتبط بارتفاع حالات الإصابة بالملاريا
  • كندا تؤكد رصد الإصابة الأولى بسلالة فرعية من فيروس "جدري القردة"
  • كندا تؤكد رصد الإصابة الأولى بسلالة فرعية من فيروس جدري القردة
  • ظهور حالات لحمى الضنك بغرب كردفان