موقع 24:
2024-10-03@05:05:55 GMT

ميونخ ترغب في استضافة الأولمبياد

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

ميونخ ترغب في استضافة الأولمبياد

أعربت مدينة ميونخ عن رغبتها في استضافة دورتي الألعاب الأولمبية والبارالمبية مستقبلاً، حسبما كشفت المدينة الألمانية في بيان اليوم الخميس.

وأوضح البيان أن القرار، الذي اتخذته اللجنة الرياضية بمجلس المدينة، سيتم إبلاغه للاتحاد الألماني للرياضات الأولمبية.
ورغم ذلك، أوضحت المدينة أنها لن تتقدم بطلب لاستضافة الأولمبياد دون موافقة سكانها.

الإصابة تبعد #موسيالا عن #منتخب_ألمانيا #24Sport https://t.co/KCsMskrxxz

— 24.ae | رياضة (@20foursport) November 9, 2023


وقال ديتر رايتر، عمدة المدينة: "أظهرت بطولة أوروبا 2022 مرة أخرى أن ميونخ هي مدينة رياضية - وقد خلقت أجواء خاصة للغاية في المدينة، أستطيع أن أتخيل أن هذا سينطبق أيضاً على الألعاب الأولمبية إذا أراد الاتحاد الألماني للرياضات الأولمبية الدخول في السباق مع ميونخ".
وكانت بطولة أوروبا 2022 هي النسخة الثانية من البطولات الأوروبية، حيث كان حدثاً متعدد الرياضات جرى بمدينة ميونخ خلال الفترة من 11 إلى 21 أغسطس (آب) 2022.
ووفقاً للبيان، تخطط ميونخ فقط للمشاركة في استضافة محتملة لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية، وتحقيق أقصى استفادة من المرافق الرياضية الحالية.
وكانت ميونخ سبق لها استضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 1972، حيث تعتبر آخر أولمبياد صيفي أقيم بألمانيا.
ويبدو الاتحاد الألماني للرياضات الأولمبية مهتماً بإعادة الأولمبياد مرة أخرى لألمانيا، وبحلول الصيف المقبل، يرغب مجلس إدارته في تقديم مفهوم تقريبي.
ومع ذلك، فإن الهيئة تكافح من أجل إثارة الحماس لتقديم عرض محتمل.
ولاقت مبادرة "أفكارك وألعابك" التي أطلقها الاتحاد للحوار مع السكان في يوليو (تموز) الماضي استجابة محدودة، حيث لم يحضر سوى عدد قليل من الأشخاص مناقشات الخبراء ومنتديات الحوار الأولى التي عقدت مؤخراً بمدينتي هامبورغ ولايبزغ.
وتهتم ألمانيا باستضافة دورة عام 2036 الأولمبية، بعدما تقرر إقامة النسخ الثلاث المقبلة من الأولمبياد أعوام 2024 و2028 و2032 في كل من العاصمة الفرنسية باريس ومدينتي لوس أنجليس الأمريكية وبريزبن الأسترالية على الترتيب.
وتم رفض اقتراح إقامة الأولمبياد الشتوي لعام 2022 في ميونخ من جانب السكان في استفتاء عام، كما لم تفلح خطة استضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2024 في هامبورغ.
وتشمل الخطط الأولمبية غير الناجحة الأخرى بيرشتسجادن (1992)، وبرلين (2000)، ولايبزغ (2012)، وميونخ (2018)، ومبادرة الراين والرور (2032).

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الأولمبياد الألعاب الأولمبیة

إقرأ أيضاً:

تزامنًا مع مبادرة وزارة الثقافة.. دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”

الرياض – هاني البشر أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب السعودية 2024 عن تعاونها مع مبادرة وزارة الثقافة “عام الإبل” للتعريف بأهدافها ورسالتها. حيث جسّدت شعلة دورة الألعاب السعودية في نسختها الثالثة، وميدالياتها، وباقة الانتصار التي ستُقدّم للفائزين، الهوية البصرية لمبادرة “عام الإبل”، التي تهدف إلى التعريف بالإبل بوصفها رمزًا ثقافيًا وتاريخيًا وحضاريًا أصيلًا في المملكة، وتعزيز العلاقة العميقة والعريقة بين أجيال المجتمع. وتعزز دورة الألعاب السعودية العديد من القيم والرسائل التي تتماشى مع أهداف مبادرة وزارة الثقافة، وهي الفخر والانتماء والطموح والإلهام، مما أسهم في تفعيل مبادرة “عام الإبل” ومواءمتها مع رسائلها الإعلامية وأهدافها. ويأتي هذا التعاون في إطار تضافر الجهود بين مختلف القطاعات لتعزيز الحضور الثقافي في الأحداث والمناسبات التي تستضيفها المملكة، وترسيخ العلاقة العميقة والعريقة بين المجتمع السعودي والإبل جيلًا بعد جيل.
وجاءت تسمية عام 2024 بـ “عام الإبل” احتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تُمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية منذ فجر التاريخ وحتى اليوم. إذ كانت وسيلة لاجتياز المسافات وقطع القفار وتخطي وحشة الطريق، وبها استُفتحت القصائد، واختُتمت الحكايات، وتشكّلت الصور الشاعرية، وضُربت الأمثال في رفقتها الطويلة ووفائها الشديد للإنسان. وصولًا إلى الوقت الراهن، حيث تبرز الإبل بوصفها شاهدًا حيًا على الأصالة وعنصرًا ثقافيًا أساسيًا من عناصر الهوية السعودية. وتهدف المبادرة إلى تحقيق العديد من الأهداف، أهمها الحفاظ على الهوية الوطنية، وتعريف الأجيال المقبلة والعالم بالإبل، هذا المكون التاريخي الذي أصبح وجهة سياحية، وثروة ثقافية، وتراثية واقتصادية. كما تهدف المبادرة إلى إبراز الدور الرئيسي للإبل في التطور الحضاري من خلال رحلات الاستكشاف وطلب العلم والتجارة، وتسليط الضوء على أهميتها الاقتصادية ودورها في تحقيق الأمن الغذائي. إضافةً إلى التعريف بالقيمة الحضارية للإبل والعادات المرتبطة بها، وموروثها الثقافي والتاريخي العريق، واستعراض إمكاناتها الفريدة التي جعلتها تتبوأ مكانة مرموقة في الثقافة السعودية. كما تسلط الدورة الضوء على القيم الأساسية للمملكة، وطموح الرياضيين وفخرهم، وتهدف إلى تأصيل هذه القيم لدى المشاركين والجمهور عبر الاحتفاء بالإبل، وترسيخ العلاقة العميقة والعريقة بين المجتمع السعودي والإبل وتأثيرها على قيمهم، وتعزيز فرص التبادل الثقافي الدولي فيما يتعلق بالموروث المرتبط بالإبل، وذلك من خلال استثمار الزخم الكبير لدورة الألعاب السعودية.

مقالات مشابهة

  • دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”
  • 6 ألعاب تنطلق غداً… الحماس يثري منافسات دورة الألعاب السعودية
  • غدًا.. انطلاق النسخة الثالثة من دورة الألعاب السعودية تحت رعاية خادم الحرمين
  • غدًا.. انطلاق النسخة الثالثة من دورة الألعاب السعودية تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين
  • تحت رعاية الملك.. غدًا انطلاق دورة الألعاب السعودية 2024 في الرياض
  • تزامنًا مع مبادرة وزارة الثقافة.. دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”
  • «فنية الأولمبية» تستعرض الإعداد لـ «داكار 2026» و«لوس أنجلوس 2028»
  • فوز طلاب الجامعة الأمريكية بالقاهرة في دورة الألعاب الجامعية الأفريقية
  • “الأولمبية الوطنية” تشارك في الاجتماعات التحضيرية “للآسيوية الشتوية” بالصين
  • احتدام الصراع في منافسات كرة الطائرة ضمن دورة الألعاب السعودية