5 مزايا لمبادرة سيارات المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قدمت وزارة المالية تسهيلات كبيرة في مبادرة سيارات المصريين بالخارج من أجل توسيع الاستفادة من المبادرة المعروفة بسيارات «زيرو جمارك»، والمخصصة للعاملين في الخارج بعقود رسمية موثقة من قبل مصر والدولة التي يعمل فيها المواطن المصري.
تمديد مبادرة سيارات المصريين 3 أشهروشملت التسهيلات المقدمة من وزارة المالية خلال تمديد مبادرة سيارات المصريين المقيمين بالخارج لمدة 3 أشهر بدأت من 30 أكتوبر الماضي وتنتهي في آخر شهر يناير المقبل.
تنشر«الوطن» أبرز فوائد مبادرة سيارات المصريين بالخارج وهي عدة بنود من أهمها أن تلك السيارات زيرو جمارك أي بدون أي جمارك بالإضافة إلى العديد من المزايا وهي كالتالي.
مزايا سيارات المصريين بالخارج- أعلنت المالية أن الضريبة الجمركية المخفضة سارية طوال فترة صلاحية الموافقة الاستيرادية الممتدة لـ5 سنوات،وتم تسريع إجراءات إصدارالموافقات لسيارات المصريين بالخارج.
- يجوز للمصريين المقيمين بالخارج اختيار أي سيارة أو استبدالها في أي وقت خلال 5 سنوات، وكذلك تخصيص لجنة دائمة بالمنافذ لتذليل أي عقبات وضمان تيسير الإفراج الجمركي لسيارات المصريين بالخارج.
- سند استحقاق على الخزانة العامة للمصريين المقيمين بالخارج بقيمة المبالغ المحولة لحساب وزارة المالية.
- وحددت المالية موعدا لسداد ودائع المصريين في مبادرة سيارات زيرو جمارك في المواعيد المقررة بسعر الصرف وقت الاستحقاق، كما حددت لأول مرة خط ساخن يتلقى الاتصالات الدولية للرد على استفسارات المقيمين بالخارج.
- تحديث قوائم السيارات وفقاً لسنة الصنع في يناير من كل عام، وتكون العبرةة بعام الصنع في تحديد المبالغ المطلوب تحويلها في الوديعة البنكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة سيارات المصريين سيارات المصريين بالخارج مبادرة زيرو جمارك وزارة المالية سیارات المصریین بالخارج مبادرة سیارات المصریین المقیمین بالخارج
إقرأ أيضاً:
ضابط إسرائيلي متشائم بشأن المرحلة الثانية.. الخيار الواقعي تمديد الأولى
قال العميد احتياط في جيش الاحتلال، أمير أفيفي، إن هناك شكوك في إمكانية تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، على اعتبار أنه لا يمكن لحماس أن تقبل بمطالب "إسرائيل" بالخروج من غزة وتسليم السلاح.
وأشار أفيفي إلى أن الخيار الواقعي الوحيد هو تمديد المرحلة الأولى، طالما أن حماس توافق على الإفراج عن الأسرى.
وشدد على أنه "إذا استطاعت إسرائيل الإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى، فذلك يحقق أحد أهداف الحرب المتمثل في إعادة الأسرى، بالإضافة إلى ذلك، له أيضًا معنى عملياتي كلما قل عدد الأسرى داخل غزة، سيكون ذلك مفيدًا عندما نتحدث عن العودة إلى القتال".
وحذر أفيفي من أنه "سيأتي وقت لن توافق فيه حماس على الإفراج عن المزيد من الأسرى، وعندها ستكون إسرائيل مضطرة للانتقال إلى مرحلة عسكرية مختلفة تمامًا، وفي تلك اللحظة يجب أن تُفتح أبواب الجحيم. يجب أن يحدث هجوم شامل على القطاع، بما في ذلك تغيير كامل في الموضوع الإنساني، بهدف هزيمة حماس".
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يومًا، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
ولا تزال حكومة الاحتلال تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تبدأ في 3 شباط/ فبراير الجاري، رغم أن المرحلة الأولى تتضمن تسليم تل أبيب 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم أحياء وأموات.
وحتى الآن، تسلمت دولة الاحتلال 19 أسيرًا حيًا و4 جثث، ومن المقرر أن تتسلم السبت 6 أسرى أحياء، إضافة إلى 4 جثامين أخرى الأسبوع المقبل، لتنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق.
في المقابل، أفرجت سلطات الاحتلال عن 1135 أسيرًا فلسطينيًا، بينهم عشرات ممن صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد، ومن المتوقع أن تفرج عن 602 آخرين خلال الأسبوعين المقبلين، ليصل إجمالي المفرج عنهم ضمن المرحلة الأولى إلى 1737 أسيرًا فلسطينيًا.