وفاة الكاتب عبده جبير بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
توفى منذ قليل الكاتب عبده جبير عن عمر ناهز 75 عاما، بعد تعرضه لأزمة صحية قضى على أثرها ثمانية أشهر في قصر العيني بعد انفجار في المخ.
يذكر أن عبده جبير واحد من أهم كتاب الرواية المصرية الجديدة، وأحد أهم كتاب جيله (جيل السبعينيات)، ذلك الجيل الذى حمل على عاتقه مع الجيل الذى سبقه (الستينيات) عبء الولادة الثالثة للرواية المصرية، فبعد جيل المؤسسين أو الرواد (كهيكل وطه وتوفيق) وجيل الموطنين (كنجيب ومحمد عبد الحليم عبد الله ويوسف إدريس وغيرهم)، جاء جيلا الستينيات والسبعينيات لتستوى الرواية على أيديهم على سوقها، رواية ناضجة، مواجهة، موجعة، تعتنى بالفلكلور دلالة وتأريخا، وتنحو كل مناحى التجريب والتجديد.
وقدم عبده جبير العديد من الأعمال التى تنوعت ما بين القصة والرواية ومنها "فارس على حصان من خشب" 1978، "تحريك القلب"1981، "سبيل الشخص" 1982، "الوداع تاج من العشب" 1997، "مواعيد الذهاب إلى آخر الزمان" 2004، "رجل العواطف يمشى على الحافة" 2009.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
7 مهن عمل بها يحيى فوزي.. الأسطى عبده يكشف التفاصيل لبودكاست «في ايه»
خلال استضافته في بودكاست «في إيه؟!» الذي يقدمه إسلام فوزي، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، برعاية البنك الأهلي المصري، تحدث اليوتيوبر والكاتب يحيى عزام عن العديد من المهن التي عمل بها منذ صغره، والتي بدأت منذ أن كان في الصف السادس الابتدائي.
وقال «عزام» إنه عمل في مهن مختلفة ليس لها أي علاقة ببعضها، وجميعها في أيام دراسته، بداية من عمله مع والده في مطبعة الكتب، بمهنة «أمين مخزن»، ودوره عمل جرد للكتب الموجودة.
وقال: «من وأنا في 6 ابتدائي بشتغل مع أبويا أمين مخزن، وكل شوية أقفش حد بيسرق، وكنت بعمل جرد كل شوية، وكمان اشتغلت مع أبويا مندوب إحنا عندنا مطبعة وبنوزع كتب على المدارس، وكمان اشتغلت سواق ميكروباص وويتر».
مهن عمل بها يحيى عزامواستكمل يحيى عزام حديثه عن المهن التي عمل بها، فبعد الالتحاق بكلية هندسة الطاقة جامعة أسوان، قرر الاعتماد على نفسه، وعمل «ويتر» في أحد المقاهي، وطيار دليفري وبائع في سوبر ماركت وصيدلية، وعمل أيضًا مع فرقة مسرحية بالجامعة التي درس فيها.
شخصية الأسطى عبدهيذكر أن يحيى عزام يظهر بعدة طرق على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو صاحب شخصية «الأسطى عبده»، التي تتحدث عن تحليل كرة القدم، ويقدم مجموعة قصص تسمى «قصة مش مهم تسمعها»، ولديه حوالي مليون مشترك عبر يوتيوب.