كل ما تريد معرفته عن فضل صلاة الجمعة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
صلاة الجمعة هي صلاة جماعية مهمة في الإسلام، تُقام يوم الجمعة في وقت الظهر، وتتألف من خطبة وصلاة جماعية. إليك بعض المعلومات الأساسية عن صلاة الجمعة:
الوقت: تُصلي صلاة الجمعة بعد الأذان وتقيم في وقت الظهر. يجب أداء الصلاة قبل دخول وقت الصلاة العصر.
الخطبة: تبدأ صلاة الجمعة التاسع عشر من شهر رمضان يتولى أمرها الإسلامي، كافة هذه الخطبة إلى توجيه وتوعية المسلمين بالقضايا الاجتماعية والاجتماعية.
الصلاة: بعد انتهاء الخطبة، يؤوم المصلين في صلاة الجمعة. تُصلي هذه الصلاة كما تصلى صلاة الظهر، ولكن بفضل خاص.
الحضور: من المشجع أن يشارك أكبر عدد ممكن من المسلمين في صلاة الجمعة. يتم جمع الناس في المسجد لهذه الصلاة الجمعة.
الفضائل: صلاة الجمعة لها فضائل كبيرة في الإسلام، بما في ذلك مغفرة الذنوب والثوابت. يجب على الرجل والمسلم الصحيح الحضور وأداء صلاة الجمعة إذا كان في مكان يُقام فيه هذه الصلاة.
تعتبر صلاة الجمعة ضرورى للمسلمين لتواصلهم مع الخدمات الدينية الخاصة بهم والتواصل في المجتمع الإسلامي.
فضل صلاة الجمعة
صلاة الجمعة هي صلاة جماعية تُقيم يوم الجمعة في المسجد الكبير، الليبرالي العظيم في الإسلام. من فضائل صلاة الجمعة:
مغفرة الذنوب: أخدت أنها تكفر الذنوب المتراكمة بين الجمعتين إذا انتهت الصلاة ولم يكن هناك أمر خارجي يبطل الصلاة.
زيادة الثوابت: صلاة الجمعة الجمعة من ثوابت الطلب العادي وكم سببًا في رفع درجات الجنة.
خطبة الإمام: خلال صلاة الجمعة، يُسلط الضوء على الإمام الضوء لتوجيه وتوعية المسلمين بالقضايا الاجتماعية الاجتماعية.
اجتماع: وعاء صلاة المسلمين من مختلف الألعاب والعراق في مكان واحد، مما ينتج التلاحم والتواصل معهم.
تذكير باليوم السابع: الجمعة هو يوم تذكير باليوم السابع من خلق الله، ويشجع على أصحاب والصدقات في هذا اليوم.
هذه بعض الفضائل المعروفة لصلاة الجمعة في الإسلام، وتعتبر مهمة للمسلمين التواصل مع دينهم وبعضهم البعض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صلاة الجمعة صلاة الجمعة فی الإسلام
إقرأ أيضاً:
هل يصح صيام تارك الصلاة؟.. الأزهر للفتوى يجيب
هل يصح صيام تارك الصلاة؟.. سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الالكترونية عبر صفحته الرسمية على فيس بوك.
وقال مركز الأزهر في إجابته عن السؤال: إن من صام وهو لا يصلي؛ فصومه صحيح يُسقط عنه الفرض؛ لأنه لا يُشتَرَط لصحة الصوم إقامة الصلاة، ولكنه آثمٌ شرعًا من جهة تركه للصلاة، ومرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب، وعليه أن يبادر بالتوبة إلى الله- تعالى-.
وبالنسبة لمسألة الأجر؛ قال المركز إن مردها إلى الله تعالى، غير أن الصائم المُصَلِّي أرجى ثوابًا وأجرًا وقَبولًا ممن لا يصلي .. والله تعالى أعلم.
أوضحت دار الإفتاء المصرية، أن الصوم فريضة وركن من أركان الإسلام، وكذلك الصلاة وكلاهما لا يغني عن الآخر.
وأفتت بأن عدم صلاة الصائم قد يكون مانعا من قبول العمل أو نقص الثواب، ولكن يكون صومه صحيح، ويكون قد أدى ما عليه من الفرض ومسألة الأجر في يد الله سبحانه وتعالى.
هل يقبل صيام من لا يصلي؟
وأكدت دار الإفتاء أن الصلاة عماد الدين، ولا يجوز لمسلمٍ تركها، منوهة بأنه اشتد وعيد الله- تعالى- ورسوله- صلى الله عليه وآله وسلم- لمن تركها وفرط في شأنها.
وقالت «الإفتاء» إن الإسلام لا يتجزأ والمسلم العاقل لا يقبل لنفسه إطلاقًا أن يتقيد بجانب من الإسلام ثم يتحلل من جانب آخر ؛ لأنه يكون في هذه الحالة كمن يعترض على الله جل جلاله .
حكم صيام تارك الصلاة
قالت دار الإفتاء المصرية، انه لا يجوز لمسلمٍ تركُ الصلاة، وقد اشتد وعيد الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم لمن تركها وفرط في شأنها، حتى قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «الْعَهْدُ الَّذِي بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمُ الصَّلاَةُ، فَمَنْ تَرَكَهَا فَقَدْ كَفَرَ» أخرجه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه، وصححه الترمذي وابن حبان والحاكم.
وأبانت «الإفتاء» في إجابتها عن سؤال: «ما الحكم فيمن صام رمضان ولكنه لا يصلي؛ هل ذلك يُفسِد صيامه ولا ينال عليه أجرًا؟» أن معنى «فقد كفر» في هذا الحديث الشريف وغيره من الأحاديث التي في معناه: أي أتى فعلًا كبيرًا وشابه الكفار في عدم صلاتهم، فإن الكبائر من شُعَب الكُفر كما أن الطاعات من شُعَب الإيمان، لا أنه قد خرج بذلك عن ملة الإسلام- عياذًا بالله تعالى- فإن تارك الصلاة لا يكفر حتى يجحدها ويكذب بها، ولكنه مع ذلك مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب.