فيصل القاسم يقطر الشمع على تبون: ماذا فعل الذين كانو يقولون أنهم مع فلسطين ظالمة أو مظلومة؟
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـ محمد الحبشاوي
قال الصحفي السوري "فيصل القاسم" في تدوينة مدوية على حسابه بموقع فيسبوك قاصدا نظام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، (قال)-"ماذا فعل الذين كانو يقولون انهم مع فلاسطين ظالمة أو مظلومة".
تدوينة المشرف على برنامج الاتجاه المعاكس بقنوات الجزيرة القطرية، أثارت موجة من الغضب بين رواد مواقع التواصل بالجارة الشرقية، حيث اعتبروا خرجة "فيصل القاسم" بمثابة استهزاء بتاريخ الجزائر، ورجال المقاومة ببلاد المليون شهيد الذين كانوا ومازالو يدافعون عن القضية الفلسطينية على حد تعبيرهم.
للإشارة فإن قصر المرادية وبتعليمات من الجنرالات اتخد قرارا بمنع المواطنين الجزائريين من الخروج إلى الشارع للتظاهر تضامنا مع إخوانهم في "غزة".
وذلك عكس المغرب الذي شهدت شوارعه العشرات من المسيرات والوقفات التضامنية نصرة للقضية الفلسطينية، الأمر الذي كشف الفرق الشاسع بين من يعمل في صمت ومن يتحدث كثيرا دون أي طائل يذكر.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
بن لزرق يكشف عن فضيحة تزويج فتاة من عدن لشخص أجنبي
شمسان بوست / خاص:
كشف الصحفي فتحي بن لزرق عن حادثة مؤسفة تعرضت لها فتاة مؤخراً، حيث تواصلت معه ليفضح ما تعرضت له من خداع في مسألة الزواج.
وقال بن لزرق: “الفتاة تم إقناعها من قبل بعض الأفراد الذين يدّعون أنهم يمثلون رجالاً من جنسيات عربية، أوهموها بمواصفات وهمية للزوج، وعند عقد القران اكتشفت أن الزوج يختلف تماماً عما تم إيهامها به من حيث الصورة والمكانة الاجتماعية والوضع المعيشي.”
وأضاف الصحفي: “للأسف، بعد عقد الزواج، تراجعت الفتاة عن هذا الزواج الوهمي، لكن هناك وسطاء وخطابة وعصابات تدعي أنهم سلموها مبالغ ضخمة، بينما لم تتلقَ منها سوى ما يقارب 3 مليون ريال يمني. وهي فتاة يتيمة الأب والأم، من أسرة فقيرة، والآن هم يضغطون عليها لتسفيرها أو إجبارها على دفع المبالغ التي حصلوا عليها، بما فيها الأموال التي نهبها الوسطاء والخطابة، وغيرهم من الأشخاص الذين لا يستحقون التسامح.”
واختتم بن لزرق تساؤله قائلاً: “كيف يمكن التعامل مع قضية مثل هذه قانونياً، خاصة وأن الفتاة تم خداعها وأصبحت بحسب القانون زوجة لرجل تم تدليسه؟”