كاميرا الجزيرة ترصد آثار القصف الإسرائيلي المدمر لمنزل بدير البلح
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
9/11/2023مقاطع حول هذه القصةخريطة التطورات الميدانية في غزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 10 seconds 04:10صحف عالمية.. إسرائيل ستفقد تأييد الغرب ومستوطنو الضفة يهجّرون أهلها
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 53 seconds 02:53مع استمرار القصف الإسرائيلي.. الجوع والعطش يهددان حياة الناجين من الحرب بغزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 51 seconds 01:51مجزرة جديدة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: القصف الإسرائیلی arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
توازي 125 ألف شاحنة محملة.. أنقاض زلزال بورما بلغت 2,5 مليون طن
نزح أكثر من 60 ألف شخص إلى مواقع مؤقتة بعد الزلزال المدمر الذي ضرب بورما، حيث تتعين إزالة ملايين الأطنان من الأنقاض بشكل عاجل، وفق ما ذكرت الأمم المتحدة الاثنين.
وقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في بيان "يجب إزالة مليونين ونصف مليون طن على الأقل من الأنقاض، أي ما يمثل نحو 125 ألف شاحنة محملة".
أخبار متعلقة أمريكا.. مقتل شخصين وإصابة 9 في إطلاق نار بولاية أركنساسزلزال قوي يضرب جنوب ولاية كاليفورنيا الأمريكيةونقل البيان عن الممثل الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في بورما تيتون ميترا، قوله "ثمة أكثر من 60 ألف شخص في مواقع نزوح مؤقتة" وهم "خائفون للغاية من العودة إلى ديارهم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أنقاض الزلزال المدمر- د ب أ زلزال بورما المدمروأودى الزلزال المدمر الذي بلغت قوته 7,7 درجات بحياة 3300 شخص وتسبب في أضرار مادية جسيمة، وفق حصيلة اصدرها المجلس العسكري الحاكم الأسبوع الماضي.
وأشار برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى أن الكثير من المباني لم تكن مصممة لتحمل مثل هذا النشاط الزلزالي القوي.
وأضاف ميترا "نحن بحاجة إلى إعادة المرضى والنازحين إلى أمكنة ذات أسقف صلبة والبدء في إصلاح البنية التحتية الحيوية"، مشيرا إلى أن "المرضى يقيمون الآن في مواقف السيارات ويتعرضون لحرارة تصل إلى 40 درجة وأمطار غزيرة".الأمم المتحدةوتسمح البيانات لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتحديد المناطق ذات الأولوية، لإرسال المهندسين الوطنيين لإجراء تقييم سريع للاحتياجات الخاصة بالمباني والبنية الأساسية الحيوية.
ونقل البيان عن ديفاناند راميا، مدير التصدي للأزمات والاستجابة لحالات الطوارئ في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، قوله إنه "من خلال دمج تقديرات عدد السكان وبيانات المباني وتحليل الأضرار، يمكن للمستجيبين تحديد المناطق الأكثر تضرراً بشكل اسرع وتحديد أولويات جهودهم".