عدن((عدن الغد )) خاص
من:علي عبد الكريم....
...............................
يقرأ العنوان...بضم حرف الميم
هذا العمل إسهام في نقد ما يجري من نهب للأراضي حتى طالت اخيرا اخر متنفس....مشروع حديقة عدن...بخورمكسر..........
..........‼️❓..........
بدلة في المساء
بدلة في الصباح
دار المحرج أسواق
كل البلد
يوذن قبل الإمام
حى على الصلاة
حى على الفلاح يكذب
يقول حى على الكفاح
بالسوق بالمهرجان
يبيع كل الحروز
يبيع الجزر يبيع المعاوز
بسوق.
يخزن مثاني
بكل البقاع
بزيف يحلل عقود عاده
يقول هذا حلال
هذ حرام‼️ ❓
يسافر لمكه يعيد هناك
يعد طاهرا يلعب قمار
يسامر كل الملاح من
مال........ قارون
يملى الجيوب
يوزع شتى.....القبل
يرش العطور
يعد العقود
عدا ونقدا ........السوق
عرض وطلب
أن اذن الفجر لله سجد
يقول. صليت قبلك لمن
يكيل ضده التهم
استغفرت ربي.... من
قبيح الفعال
ازيح النقاب
عن السئيات
ازيح الخمار
عن المنكرات
ارمي سلاما لكل الملاح
غمدي وسيفي...... من
السيوف الصحاح
اداوي كل جرح
من السمو يشكو
اداوي كل الجراح
زادي حلال زاد
من... عاداني
من سقط المتاع
زاد
من
عاداني من
سقط المتاع
زاد من عاداني
من
سقط المتاع
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
كلما ركبتها تذكرت ما فعله ببلادنا.. سناتور أمريكي يبيع سيارته تسلا بسبب ماسك
قرّر عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية أريزونا، السناتور مارك كيلي، بيع سيارته الـ"تسلا"، وذلك احتجاجا على سياسات الملياردير الأميركي، إيلون ماسك.
وعبر مقطع فيديو، ظهر كيلي، وهو واقفا أمام سيارته، ويقول: "أنا ذاهب للعمل الآن للمرّة الأخيرة بسيارتي تسلا"، مردفا: "عندما اشتريت هذه السيارة لم أكن أعلم أن الأمر سيصبح سياسياً".
وأوضح كيلي: "كلّما ركبت هذه السيارة خلال الـ60 يوماً الماضية تذكّرت ماسك والرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وما فعلاه ببلادنا، من تقليص خدمات التأمين الصحي للفقراء إلى فصل آلاف الموظفين الحكوميين، وغيرها من القرارات التي أضرت بالكثيرين".
أما بخصوص شرائه للسيارة في البداية، أبرز كيلي: "اشتريتها لأنها كانت سريعة كالصاروخ، ولكن اليوم، أشعر أنني أصبحت لوحة إعلانية متحركة لرجل يعمل على تفكيك حكومتنا وإلحاق الضرر بشعبنا. والآن، يا تسلا، لقد طردتكِ".
وفي ختام الفيديو، أكّد عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية أريزونا، أنه لم يعد يرغب في قيادة سيارة صنعها ماسك، مشيرا إلى أنه: يتطلع إلى شراء سيارة جديدة في المستقبل القريب، وذلك دون أن يحدّد نوعها.
تجدر الإشارة إلى أن إيلون ماسك، ومنذ توليه وزارة الكفاءة الحكومية، قد أثار الجدل الكبير جراء عدد من القرارات؛ حيث هدّد مرارا بطرد الموظفين الاتحاديين في حال عدم امتثالهم لمطالبه بشرح مهام وظائفهم.
كذلك، اعتبر ماسك، أنّ عدم توضيح المهام المنوط بها كل شخص هي نوع من الهدر الحكومي؛ هذا وجرى بالفعل تسريح أكثر من 20 ألف موظف في إطار جهود تقليص حجم الحكومة.