أوضح المرشح الرئاسي عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، أنه شارك في البرنامج الانتخابي عددًا من رجال الاقتصاد البارزين.

المؤتمر الصحفي للمرشح عبدالسند يمامة

وأضاف يمامة في كلمته بالمؤتمر الصحفي الذي عقده للإعلان عن برنامجه الانتخابي، أن أساتذة الاقتصاد والمتخصصين الذين شاركوا في إعداد البرنامج طالبوا بعدم ذكر أسمائهم.

وأشار إلى أن سبب رفضهم الإعلان عن أسمائهم لأنهم يطمحون لتولي حقائب وزارية في الفترة المقبلة.

كان المرشح الرئاسي الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد دعا لمؤتمر الصحفي الذي يعقده الخميس بمقر الحزب الرئيسي.

يتضمن المؤتمر أول خطاب انتخابي وعرض البرنامج الانتخابي بالكامل تزامنا مع بدء فترة الدعاية الانتخابية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة الانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

لهذا السبب.. تونس تجري مفاوضات مع دول أوروبية وخليجية!

أعلنت تونس أنها تتفاوض مع مجموعة  دول أوروبية وخليجية حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة.

وكشف ممثلو وزارة النقل، خلال جلسة عقدتها لجنة التخطيط الاستراتيجي بالبرلمان، ان” تونس بصدد التفاوض مع العديد من الدول الأوروبية والخليجية وأيضا كندا حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة بغاية الاستبدال”.

وبحسب موقع “موزاييك”، أكدوا جلال جلسة عقدتها اللجنة أن “مسار التفاوض في هذا المجال يستغرق حيزا زمنيا كبيرا، وذلك حتى تتوصل الجهات الرسمية للدولة التونسية الى اتفاق من شأنه أن يضمن مصالح الجالية التونسية بالخارج”.

ووفق الموقع، “استمعت اللجنة الى ممثلين عن وزارة النقل حول مشروع قانون أساسي يتعلق بالموافقة على الاتفاق بين الجمهورية التونسية والجمهورية الإيطالية حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة بغاية الاستبدال والذي تمت الموافقة عليه بالاجماع في ختام الجلسة”.

وبحسب الموقع، “قدم ممثلو وزارة النقل الإطار العام الذي تم بمقتضاه إبرام هذا الاتفاق الثنائي في مجال الاعتراف المتبادل برخص السياقة، والذي يندرج في إطار مزيد الإحاطة بمصالح الجالية التونسية المقيمة بالخارج وتيسير اندماجهم والاستجابة لطلباتهم عبر تقديم الحلول للإشكاليات المحتملة التي قد تعترضهم سواء عند استعمال رخص السياقة أو عند استبدالها”.

وووفق موزاييك، “يهدف الاتفاق إلى مزيد توضيح آليات الاستعمال والاستبدال من حيث تحديد الشروط المطلوبة والآجال ومعادلة أصناف رخص السياقة في الاتجاهين ،علما وان الاقتراح جاء من الجانب الإيطالي والذي يُلغي ويعوّض الاتفاق السابق المبرم بين البلدين بتاريخ 7 ماي 2004”.

وأضافوا انه “تمّ التفاوض بشأنه والتوقيع عليه بروما خلال الزيارة الرسمية التي أدّاها وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج إلى إيطاليا بتاريخ 16 جانفي 2025، وتنص الموارد التي تضمنها الاتفاق على الاعتراف المتبادل برخص السياقة المسلمة من قبل أحد البلدين بغاية الاستبدال دون إخضاع صاحبها الى إجراء اختبارات نظرية وتطبيقية بعد استكمال إجراءات في هذا الشأن”.

وبحسب موزاييك، “تضمن نص الاتفاق جملة من الأحكام تتعلق بمدة صلوحيه استعمال رخصة السياقة الأصلية بغاية الجولان ببلدي الطرفين وإجراءات الاستبدال والمعادلة، بالإضافة إلى إجراءات معالجة المعطيات الشخصية والجهات الرسميّة المعنيّة بتبادل المعلومات بخصوص التثبّت من صلاحية وصحّة رخص السياقة، والمكلّفة بالقيام بعملية الاستبدال بالنسبة إلى كل طرف”.

يذكر أن “رخص السياقة في تونس  تعكس نظامًا قانونيًا ينظّم عملية قيادة المركبات داخل البلاد، وللحصول على رخصة سياقة، يجب على المواطن اجتياز اختبارات نظرية وعملية تُشرف عليها الجهات المعنية”.

ويتضمن النظام أنواعًا متعددة من الرخص، “مثل رخصة قيادة السيارات الخاصة والدراجات النارية والشاحنات، وكل نوع يتطلب شروطًا محددة ومتطلبات تختلف باختلاف الفئة والعمر والخبرة العملية”.

وتلعب مدارس تعليم القيادة “دورًا هامًا في تجهيز المتقدّمين بالمهارات والمعرفة اللازمة لاجتياز الاختبارات بنجاح، مما يعزز سلامة الطرق ويضمن التزام السائقين بالقوانين المرورية”.

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. تونس تجري مفاوضات مع دول أوروبية وخليجية!
  • الفلاحين تحذر من ارتفاع أسعار اللحوم لهذا السبب
  • بمدينة كاتوفيتسه ببولندا.. المملكة تشارك في أعمال النسخة السابعة عشرة من المؤتمر الاقتصادي الأوروبي
  • المملكة تشارك في أعمال النسخة السابعة عشرة من المؤتمر الاقتصادي الأوروبي المنعقد في بولندا
  • “الأعلى للإعلام”يستدعي الممثل القانوني لقناة النهار لهذا السبب!
  • بث مباشر لـ المؤتمر الصحفي لوزير الخارجية ونظيره الإيطالي
  • رئيس جامعة دمياط يشهد فعاليات المؤتمر السنوي الأول لقسم الاقتصاد المنزلي بكلية التربية النوعية
  • نص كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الجيبوتي
  • أول مايو إجازة في البنوك لهذا السبب
  • قطع الكهرباء عن عدد من قرى كفر شكر بالقليوبية لهذا السبب