ماذا يحدث للجسم عند تناول الزنجبيل يوميا
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يعد الزنجبيل من الأعشاب الطبيعية التى تمتلك فوائد صحية عديدة وفي نفس الوقت متوفرة في مختلف أنحاء العالم بسهولة
نعرض لكم أهم فوائد الزنجبيل الصحية وذلك وفقا لما جاء في موقعhopkinsmedicine
الزنجبيل، يفيد في حركية الجهاز الهضمي ومعدل خروج الطعام من المعدة واستمراره على طول عملية الهضم وتناول الزنجبيل يشجع عملية الهضم الفعالة، لذلك لا يبقى الطعام لفترة طويلة في القناة الهضمية.
تخفيف الغثيان. إن تشجيع إفراغ المعدة يمكن أن يخفف من إزعاجات الغثيان بسبب الحمل والعلاج الكيميائي لمرضى السرطان
الانتفاخ والغازات: تناول الزنجبيل يمكن أن يقلل من التخمر والإمساك وغيرها من أسباب الانتفاخ والغازات المعوية.
تنظيف الخلايا ،يحتوي الزنجبيل على مضادات الأكسدة و تساعد هذه الجزيئات في إدارة الجذور الحرة، وهي مركبات يمكن أن تلحق الضرر بالخلايا عندما تنمو أعدادها بشكل كبير.
الزنجبيل مضاد للالتهابات
يحتوي الزنجبيل على أكثر من 400 مركب طبيعي، وبعضها مضاد للالتهابات وستساعدنا المزيد من الدراسات في تحديد ما إذا كان تناول الزنجبيل له أي تأثير على حالات مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو التهاب الجهاز التنفسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزنجبيل الاعشاب الطبيعية التهاب الجهاز التنفسي الجهاز الهضمي مضادات الأكسدة مرضى السرطان
إقرأ أيضاً:
كيف تحفز أدوية مكافحة السمنة الرائجة الشعور بالشبع؟
حدد فريق من الباحثين في الطب الحيوي، من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، منطقة في الدماغ تشارك في تحفيز الشعور بالشبع.
سعى فريق البحث إلى الكشف عن أجزاء الدماغ التي تتأثر بعقاقير فقدان الوزن. وكشف أن أدوية مثل Ozempic الشائع، تحاكي هرمونا يسمى ببتيد الغلوكاغون 1 (GLP-1)، يستخدمه الجسم لتنظيم مستويات السكر في الدم. ولاحظ الباحثون أن المرضى الذين يتناولون العقار يميلون إلى فقدان الوزن، وهو ما عزوه إلى فقدان الشهية.
وقيّم الفريق شعور متطوعين، يعانون من السمنة المفرطة، بالشبع قبل وبعد تناول طبق من الدجاج المقلي. ووجد أن المشاركين الذين تناولوا "ليراغلوتيد" (عقار مشابه لـOzempic) شعروا بالشبع قبل وبعد تناول الطعام.
إقرأ المزيدولتحديد منطقة الدماغ المسؤولة عن هذه الأحاسيس، ركز الباحثون على منطقة ما تحت المهاد الظهراني الوسطي (DMH)، وهو جزء من الدماغ يتدخل في مشاعر الجوع أو الشبع، والذي تتوسطه الخلايا العصبية مع مستقبلات GLP-1.
وصف الباحثون مجموعتين من الخلايا العصبية المرتبطة بالشعور بالشبع: واحدة قبل الوجبة، والأخرى بعد تناول الطعام.
ومن خلال تحفيز الخلايا العصبية بشكل مصطنع أثناء تقديم الطعام للفئران، ومرة أخرى بعد تناوله، تمكن الباحثون من التركيز على الخلايا العصبية المسؤولة بشكل خاص عن توليد مشاعر الشبع، قبل الوجبة وبعدها.
ثم أظهروا أن أدوية GLP-1 تعمل على كلا النوعين من الخلايا العصبية، وهو ما يفسر سبب عملها بشكل جيد.
نشرت الدراسة في مجلة Science.
المصدر: ميديكال إكسبريس