مغنية الراب «لافتا» تطلق ألبومها الجديد «ليس نفس الشيء»
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أطلقت مغنية الراب البريطانية اللبنانية «لافتا»، أجدد أعمالها الغنائية «Aint The Same» بشكل فيديو كليب مصور.
الأغنية بالتعاون مع جي جيوتتعاون لافتا خلال الأغنية مع المنتج الموسيقي العالمي جي جي GG، المرشح لجائزة الجرامي، ويمزج العمل بين الإيقاعات الشرقية والتوزيعات الإلكترونية الغربية.
الألبوم من إنتاج MDLBEAST Recordsوتمهد لافتا عبر هذا الإصدار لألبومها الموسيقي الجديد الذي تطلقه بالتعاون مع شركة الإنتاج العالمية «MDLBEAST Records»، التي تبنت موهبتها وتسعى لإطلاقها بجولة حفلات عالمية بين أوروبا والشرق الأوسط.
خطت لافتا أولى خطواتها العالمية مؤخرا، من خلال فوزها بجائزة One To Watch من هيئة الإذاعة البريطانية BBC، كأفضل موهبة صاعدة لعام 2023 ضمن جوائز الموسيقى المستقلة «AIM» لهذه السنة.
كما تأتي أغنية «ليس نفس الشيء» وسط انتعاشة فنية تعيشها الرابر اللبنانية حاليًا، بعد نجاح حفلها الجماهيري في السعودية إبان مشاركتها في مهرجان «هي هب» في الرياض، كما تعقب جولة حفلاتها البريطانية التي مرت خلالها بين مانشستر وبرمنغهام ولندن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأغنية الألبوم فن أخبار الفن
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني يكشف تطوراً لافتاً في حربه ضد روسيا
أكدت القيادة العامة للقوات الأوكرانية، بيانٍ لها اليوم الجمعة، على انسحاب الجنود الكوريين الشماليين الذين أرسلتهم بيونج يانج لمؤازرة روسيا في حربها.
اقرأ أيضاً: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى
وأفاد البيان الأوكراني الذي نشرته وكالات الأنباء الدولية بأن جنود كوريا الشمالية انسحبوا من مواقع القتال في إقليم كورسك الروسي.
ونقلت وسائل الإعلام إفادة الجنرال الأوكراني أولكسندر كيندراتنكو، الذي أكد أنه على مدار 3 أسابيع لم تُلاحظ القوات الأوكرانية أي تواجد عسكري كوري شمالي.
وتؤمن القوات الأوكرانية بأن العناصر الكورية انسحبت من مواقعها بسبب الخسائر الجسيمة التي تعرضت لها.
ومن المتوقع أن تُعيد القوات تمركزها في مكانٍ آخر على خريطة الاشتباكات.
منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، اتخذت كوريا الشمالية موقفًا داعمًا لروسيا، معتبرة أن الصراع ناتج عن سياسات الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) الساعية لتوسيع نفوذها على حساب الأمن الروسي. وقد قدمت كوريا الشمالية دعمًا دبلوماسيًا لموسكو، حيث كانت من بين الدول القليلة التي اعترفت رسمياً بالمناطق الأوكرانية التي أعلنت روسيا ضمها، مثل دونيتسك ولوهانسك. كما دعمت بيونغ يانغ الموقف الروسي في المحافل الدولية، متهمة الغرب بإشعال الصراع من خلال تزويد أوكرانيا بالأسلحة والمساعدات العسكرية. هذا الدعم السياسي يعكس التقارب المتزايد بين كوريا الشمالية وروسيا، حيث تتشارك الدولتان في مواجهة العقوبات الغربية وتعزيز التعاون لمواجهة النفوذ الأمريكي.
إلى جانب الدعم الدبلوماسي، أشارت تقارير استخباراتية غربية إلى أن كوريا الشمالية قد زودت روسيا بذخائر ومدفعية لتعويض النقص الذي تعاني منه القوات الروسية في أوكرانيا. يُعتقد أن بيونغ يانغ أرسلت كميات كبيرة من القذائف المدفعية والصواريخ قصيرة المدى، ما ساهم في تعزيز القدرات القتالية الروسية، خاصة مع استمرار استنزاف المخزون العسكري الروسي بسبب القتال المستمر. في المقابل، يُرجح أن روسيا قدمت لكوريا الشمالية مساعدات اقتصادية وعسكرية، بما في ذلك التكنولوجيا العسكرية التي قد تساعد بيونغ يانغ في تطوير برامجها الصاروخية والنووية. هذا التعاون يثير قلق الغرب، حيث يُنظر إليه على أنه تحالف يهدف إلى تقويض النظام الدولي القائم وتعزيز نفوذ الدول التي تتحدى الهيمنة الغربية. مع استمرار الحرب، من المتوقع أن تعمق كوريا الشمالية تعاونها مع روسيا، ما قد يزيد من تعقيد الصراع ويؤثر على التوازنات الجيوسياسية في المنطقة.