إغلاق المدارس.. فيضانات غير مسبوقة تهدد حياة العشرات في فرنسا
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يشهد العالم موجة كارثية من التغيرات المناخية التي تسببت في ظواهر طبيعية غير مسبوقة منها الحرائق والزلازل والفيضانات كانت آخرها ما شهدته فرنسا من فيضانات واسعة.
فيضانات تضرب إسرائيل .. مياه الأمطار الغزيرة تغرق تل أبيب «فيديوجراف» فرنسا توجه الشكر لـ مصر للمساعدة في إجلاء مواطنيها من غزة
وغمرت الفيضانات أجزاء واسعة من فرنسا، وأعدادا كبيرة من الفرنسيين، فبعد هطول أمطار غزيرة، تعرض 192 ألف شخص بالقرب من أنهار "هيم" و"آ" و"ليان" و"كانشي" لخطر الفيضانات، حسبما ذكرت مقاطعة با دو كاليه الفرنسية.
ونظرا لمخاطر الفيضانات، ستظل 74 مدرسة في شمال فرنسا مغلقة يومي الخميس والجمعة.
وفي أعقاب بدء الفيضانات، يوم الإثنين الماضي، تم استدعاء فرق الإطفاء في 860 مهمة.. وانقطعت إمدادات مياه الشرب عن 5200 شخص وحصلوا على المياه المعبأة في زجاجات، وغمرت المياه نحو 60 منزلًا.
من جانبها، قالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية "ميتيو فرانس"، إن الأمطار المستمرة تسببت أيضًا بفيضان أنهار صغيرة في شمال فرنسا على ضفافها.
وطوال الأيام الـ 20 الماضية، سقطت ثلاثة أضعاف كمية الأمطار المعتادة.. وفي بعض الأماكن، هطلت أمطار في ستة أيام تعادل كمية الأمطار التي تهطل عادة في شهر نوفمبر بأكمله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحرائق ظواهر طبيعية فرنسا
إقرأ أيضاً:
أسوشيتد برس: ترامب يعتزم طرد العشرات من محققي مكتب التحقيقات الفيدرالي
كشفت وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية، نقلا عن مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعتزم طرد عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي المتورطين في تحقيقات تتعلق بترامب في الأيام المقبلة.
وقالت الوكالة الإخبارية، إنه لم يتضح عدد العملاء الذين قد يتأثرون بهذا القرار، رغم أن عشرات المحققين شاركوا في تحقيقات مختلفة تخص ترامب.
وأضافت أسوشيتد برس، نقلا عن المصادر، أن المسؤولين الذين يعملون بتوجيه من الإدارة، كانوا يعملون على تحديد الموظفين الأفراد الذين شاركوا في تحقيقات حساسة سياسيا لإنهاء خدمتهم.
وستكون عمليات الإنهاء بمثابة ضربة كبيرة للاستقلال التاريخي عن البيت الأبيض لوكالة إنفاذ القانون الفيدرالية الأولى في البلاد وستعكس تصميم ترامب على ثني مجتمع إنفاذ القانون والاستخبارات لإرادته.
وحقق مكتب التحقيقات الفيدرالي، وفريق سميث، مع ترامب، بشأن جهوده لقلب الانتخابات الرئاسية لعام 2020، واحتكاره للوثائق السرية في عقاره “مار إيه لاغو” في فلوريدا.
وأسفرت كلتا الحالتين عن توجيه اتهامات، تم سحبها؛ بعد فوز ترامب الرئاسي في نوفمبر بسبب سياسة وزارة العدل القديمة التي تحظر الملاحقة القضائية الفيدرالية للرئيس الحالي.