سلطان النيادي يوثق المحطة الدولية في طريق العودة للأرض
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
دبي: يمامة بدوان
«هذه آخر صورة التقطتها لمحطة الفضاء الدولية وهي تظهر مشعة بسبب انعكاس ضوء الشمس عليها. وهو بالضبط ما نشاهده من الأرض، حيث تظهر المحطة كأنها نجمة متحركة قبل أن تأفل بسبب اختفاء الشمس خلف انحناء الأرض».
بهذه الكلمات، غرّد سلطان النيادي على صورة نشرها على «إكس»، التقطها في طريق عودته إلى الأرض يوم 4 ديسمبر الماضي، تظهر فيها المحطة الدولية أشبه بالنقطة وسط الفضاء، يحدها من كل الجهات تموجات الغيم البيضاء.
وأمضى النيادي 186 يوماً على متن المحطة، في أطول مهمة للرواد العرب في الفضاء، حيث تدور المحطة على ارتفاع يقارب 400 كم من سطح الأرض، بسرعة 27 ألف كم في الساعة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات سلطان النيادي
إقرأ أيضاً:
العدل الدولية تسمح بمشاركة “التعاون الإسلامي” في دراسة التزامات الاحتلال في الأرض الفلسطينية
الجديد برس|
أذنت محكمة العدل الدولية، الليلة الماضية، لمنظمة التعاون الإسلامي، بناءً على طلبها، بالمشاركة في الإجراءات الاستشارية بشأن التزامات “إسرائيل” فيما يتعلق بحضور أنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأوضحت المحكمة، في بيان له أنه بناء على المادة (66) من النظام الأساسي للمحكمة، قررت القائم بأعمال رئيس المحكمة القاضي، جوليا سيبوتيندي، أنه من المرجح أن تكون منظمة التعاون الإسلامي قادرة على تقديم المعلومات بشأن السؤال الذي قدمته الجمعية العامة إلى المحكمة وبالتالي “يجوز لمنظمة المؤتمر الإسلامي أن تقدم بيانا مكتوبا حول هذه المسألة خلال المهلة الزمنية التي حددها أمر الرئيس أي بحلول 28 شباط الحالي “.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 19 كانون الأول الماضي، قرارًا يطلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن السؤال التالي: ما هي التزامات “إسرائيل”، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال وعضوًا في الأمم المتحدة، فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها وهيئاتها، والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة، في الأرض الفلسطينية المحتلة، وفيما يتصل بتلك الأرض، وذلك لأغراض، منها ضمان وتيسير إيصال المدد الجوهري لبقاء السكان المدنيين الفلسطينيين على قيد الحياة، والخدمات الأساسية، والمساعدات الإنسانية والإنمائية، لما فيه مصلحة السكان المدنيين الفلسطينيين، ودعمًا لحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير؟”
وجاء القرار عقب اصدار الكنسيت الإسرائيلية قرارات تعُيق عمل وكالة الأونروا في فلسطين ولا سيما في القدس المحتلة.