نعى المطرب هشام عباس، صديق عمره المطرب الراحل علاء عبدالخالق، والذي وافته المنية مساء أمس الإثنين.

أخبار متعلقة

«أحفاد مشتركين».. علاء عبدالخالق يكشف صلة قرابته بالخطيب‏ في لقاء سابق (فيديو)

لميس الحديدي عن أزمة «حج الميتافيرس»: «ربنا ساندني بجنود لا أعلمها.. والاعتذار غير مقبول»

تامر أمين: «العيد السنة دي فيه حاجة غلط مش مفهومة»

وقال «عباس» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم»، عبر قناة «الحياة»، اليوم الثلاثاء، إنه أحد معجبي علاء عبدالخالق، وذلك قبل أن يلتحق بالعمل في الحقل الفني، مشيرًا إلى أن المطرب الراحل سانده كثيرا خلال بداية رحلته الفنية.

وأضاف أن «عبدالخالق» لم يمتلك أي مشاعر غيرة تجاه أي من المطربين المنافسين، وتابع: «علاء عمره ما اشتكى، أنا معرفش عنده إيه، كل اللي أعرفه إنه تعبان، مش بيقول حاجة، بنتقابل في كل المناسبات وبنغني وننبسط».

وأوضح «عباس»: «كان موجودين في فرح ابنته من شهر تقريبًا، كان فرحان جدًا أننا ملمومين حواليه وبسببه، علاء هادي ورومانسي بطبعه، علاء روحه عند ربنا وبإذن الله في فسيح جناته، لكن علاء عمره ما هيموت، لأنه غني أغاني كتيرة أوي هتتسمع، اسمعوا علاء عبدالخالق، أنا حاسس إنه فرحان ومبسوط وإنه شايف النور دلوقتي».

وفاة المطرب علاء عبدالخالق

وشُيّع جثمان المطرب الراحل علاء عبدالخالق، اليوم الثلاثاء، من مسجد الشرطة بالشيخ زايد إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة في العباسية.

هشام عباس علاء عبدالخالق

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: علاء عبدالخالق علاء عبدالخالق

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مخزن سري للطعام عمره 1000 عام.. ماذا ينتظر البشر؟

 أفادت وسائل الإعلام في ألاسكا بالعثور على مساحة تخزين طعام قديمة تشبه قبو الجذور في موقع أثري يعود إلى شعب دين في جنوب وسط ألاسكا.

هذا الاكتشاف، الذي يشير إلى ممارسات قديمة للتخزين والحفظ، يُقدّر عمره بما يقترب من 1000 عام، وفقًا لما ذكرته عالمة الآثار ليز أورتيز من سرب المهندسين المدنيين 673 في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون المشتركة.

المخبأ، الذي يقع في أعلى التل، يبرز لكونه محاطًا بعوامل طبيعية لحماية الطعام المخزن داخله، مثل طبقات من لحاء شجرة البتولا التي كانت تستخدم لصد الأوساخ والرطوبة والقوارض.

هذا المخبأ، الذي يبلغ عمقه حوالي ثلاثة أقدام ونصف، يعد مثاليًا ليس فقط لتخزين الطعام، بل كان يُمكن أن يكون أيضًا موقعًا مناسبًا لمراقبة الحيوانات.

ماذا كانت تُخزّن في القبو؟

بالإضافة إلى هذا الاكتشاف الرائع، أشار اختبار عينات التربة إلى وجود آثار لحيوانات برية مثل الموظ والكاريبو في المنطقة المحيطة بالقبو.

ورغم أنه لم يتضح بعد ما إذا كان لحم هذه الحيوانات قد تم تخزينه داخل القبو، فإن الباحثين يعتقدون أن المنطقة كانت موطنًا لهذه الأنواع، أو ربما كانت تستخدم في السابق لتخزين اللحوم.

فهم أعمق للتاريخ

وفي إطار سعيهم لفهم أعمق عن تاريخ هذه المنطقة، يتشاور الباحثون حاليًا مع شيوخ قبيلتي Dena'ina وAhtna اللتين تسكنان المنطقة.

هذا التعاون يهدف إلى الحصول على المزيد من المعلومات حول كيفية استخدام هذه المساحات وكيفية تأثيرها على ثقافة وطبيعة حياة الشعوب الأصلية في تلك الحقبة.

هجرات متحدثي لغة Dene

يعد هذا الاكتشاف جزءًا من مجموعة من الأبحاث المستمرة حول هجرات المتحدثين بلغة Dene، الذين انتقلوا إلى مناطق أخرى، بما في ذلك جنوب غرب أمريكا.

هذه الهجرات، التي بدأت قبل آلاف السنين، كانت حاسمة في تشكيل الثقافات المحلية في أمريكا الشمالية.

مقالات مشابهة

  • لافروف يبحث مع بن فرحان الوضع في سوريا
  • « كتاب مذهّب» تحت أرضية منزل عمره 250 عاماً
  • لافروف يبحث مع نظيره السعودي الوضع في سوريا
  • عبدالمنعم سعيد: يجب أن نضع في ذهننا أن ترامب عمره 78 عاما
  • مصدر بالخارجية الإيرانية لـبغداد اليوم: عراقجي في الدوحة غداً لبحث الوساطة مع واشنطن
  • دوللي شاهين: يسرا بتشتغل لحد دلوقتي وشوفوها من أنهي جيل
  • هاكان فيدان يلتقي بنظيره السعودي
  • اكتشاف مخزن سري للطعام عمره 1000 عام.. ماذا ينتظر البشر؟
  • نقابة المحامين: سنحارب مجرمي الحرب على غزة جنائيًا ودوليًا
  • «المحامين»: سنلاحق مجرمي حرب غزة جنائيا في مختلف المحافل الدولية