عيب والله .. إعلامي شهير يفتح النار علي فيتوريا بسبب صبحي وفتوح
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
علق الناقد الرياضي عمرو الدرديري علي انضمام فتوح ومحمد صبحي الى قائمة المنتخب المصري.
وكتب الدرديري من خلال حسابه الشخصي فيس بوك:" مفاجأة
فتوح وصبحي ضمن قائمة المنتخب
عيب والله ".
كشف روي فيتوريا، المدير الفني لمنتخب مصر، أسباب ضمه للاعبي الزمالك أحمد فتوح ومحمد صبحي، برغم الايقاف من الزمالك.
وقال روي فيتوريا: “لم يعلم أحد بانضمام صبحي وفتوح للمنتخب إلا اليوم حتى المعاونين.
وأعلن روي فيتوريا، المدير الفني للمنتخب الوطني، قائمة منتخب مصر لمعسكر نوفمبر، والذي تتخلله مباراتا جيبوتي وسيراليون بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
وجاءت القائمة كالآتي:
محمد الشناوي
محمد صبحي
أحمد الشناوي
محمد هاني
عمر كمال
علي جبر
محمد عبد المنعم
أحمد سامي
رامي ربيعة
محمد حمدي
أحمد فتوح
طارق حامد
مروان عطية
محمد النني
أمام عاشور
أحمد سيد زيزو
محمود حمادة
حمدي فتحي
محمد صلاح
مصطفي فتحي
مصطفي محمد
محمد شريف
محمود حسن تريزيجيه
عمر مرموش
حسين الشحات
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وقف إطلاق النار يفتح صفحة جديدة لأطفال غزة بعد عام من الحرب (فيديو)
أكثر من عام عاشتها غزة في حرب مستعرة شنّتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على السكان العُزل، حتى جاءت صفقة وقف الحرب التي سعت إليها مصر بتعاون مع قطر وأمريكا وجرى إقرارها قبل أيام، لتفتح باب أمل جديد للفلسطينيين في عيش حياة أفضل وبداية جديدة على أرضهم.
سعادة بعد حزن شديد في غزة
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرا تليفزيونيا بعنوان «أطفال غزة يحملون أمنياتهم ويسرعون الخطى نحو الشمال».
وجاء في التقرير: «أبطال غزة سعداء بعد حزن، تغير المشهد تماما، فبعدما أجبروا على رحلات الموت بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر وانهرام الموت، ذاك العدو الذي وقف على أبوابه ذات يوم متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا».
عودة أطفال غزة لأراضيهموتابع: «وبلحن مصري أصيل، تغنى أطفال غزة بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، فأشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها».
وأضاف: «ولا يزال قلب أطفال غزة ينبض بأحلام طفولتهم، ولا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا وأمانا وأبيا كغزة».