ام البنفسجي ضحية الانتقاد والتشجيع.. من هي وما قصتها؟
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
عجت مواقع التواصل الاجتماعي ورواد مواقع التواصل خلال الايام القليلة الماضية بفيديو لطفلة لقبت بـ"ام البنفسجي"، حيث أن الكثير من المواطنين لا يعرفون اسمها، فيما دعا البعض الى اغلاق صفحاتها على مواقع التواصل بتهمة المتاجرة واستغلال الطفولة. وحاول العديد من وراد مواقع التواصل الاجتماعي معرفة بعض المعلومات حول ام البنفسجي، وما هي قصتها.
وقامت ام البنفسجي بالرقص فترة والغناء فترة أخرى وظهرت غاضبة بسبب التصرفات التي تقوم بها الفتيات اللواتي يقفن بجوارها، وخاصة عندما يقوم المغني الشعبي بإعطائهم المايك للغناء. وتباينت أراء الجمهور حول فيديو ام البنفسجي، حيث اعتبرها البعض تقوم بحركات عفوية من طفلة صغيرة في السن، وذهب البعض الأخر إلى أن الفتاة أنانية بسبب رغبتها في الاستحواذ على اللقطة وخير دليل علي ذلك الخلاف الذي كانت تقيمه مع الفتيات أثناء إعطائهم المايك للغناء.
وتداول بعض الناشطين العراقيين فيديوهات هذه الطفلة بصورة كبيرة حيث أصبحت محل للانتقاد والتشجيع حيث قام البعض بردود أفعال غريبة تجاهها منتقدين رقابة والديها اليها لأنها ظهرت بمقاطع أخرى وهي تقوم بالتدريب على الرقص في البيت قائلة لدي حفلة قريبة مما اثار تساؤل الناشطين "اين أهلها".
وأصبحت الطفلة معروفة على مواقع التواصل مما دفع بعض القنوات الفضائية لإجراء مقابلة معها في دارها، حيث اشتكى والديها من التعليقات المسيئة والساخرة وتحويل فرحة ابنتهم الى موضوع مغاير حيث اعتبروا ان التعليقات الغرض منها تقليل الشأن فقط.
ونشرت الطفلة فيديو اخر لها قائلة:" اني ام البنفسجي وضربت البنات الي يمي ماكنت متقصدة لان يغنون باذاني وضربتهن واني من تصير اعراس انفعل وما اعرف منو الي صورني". وأضافت في مقابلة مع احدى القنوات التلفزيونية انه "اني رحت يم المطرب والبنات كلهم لحكوني".
وقال احد اقربائها، خلال المقابلة ان " الطفلة غيرت ثوب حزنها خلال الحفلة التي ظهرت بها لإنها يتيمة ودفنت اثنين من اخوتها شهداء، وتفاجئنا بشهرتها والتعليقات السلبية".
واعتبر البعض حركات هذه الطفلة عفوية ولديها حب وروح القيادة مما جعلها تريد السيطرة على المسرح بأكمله والغناء مع المطرب الشعبي بمفردها والعمل على إنزال الفتيات الأخرى من على المسرح والبقاء بمفردها أعلاه.
يذكر ان، مواطنين طالبوا بتدخل من قبل وزارة الداخلية لغرض اغلاق حسابات هذه الطفلة معتبرين الطفلة ضحية لوالديها او محبيها، وأنها أصبحت سلعة للمتاجرة بها والحصول على أموال من شهرتها، وان يقوم ذويها بكتابة تعهد على ان لا تظهر ابنتهم بمقاطع جديدة.
وتناقلت بعض مواقع التواصل الاجتماعي، في وقت سابق، انباء عن منع الطفلة "ام البنفسجي" من الظهور إعلاميا واغلاق جميع صفحاتها على منصات التواصل الاجتماعي بتهمة استغلال الطفولة.وحاول العديد من وراد مواقع التواصل الاجتماعي معرفة بعض المعلومات حول ام البنفسجي، وما هي قصتها.
وظهر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لفتاة داخل حفل زفاف خطفت الأضواء من العروس والعريس، حيث كان الجميع يرقص ولكن الفتاة التي أطلق عليها اسم "أم البنفسجي" من قبل رواد مواقع التواصل، تمكنت من لفت انظار الحضور بسبب الحركات التي تقوم بها والتصرفات العفوية التي تصدر عنها داخل هذا الحفل.
وقامت ام البنفسجي بالرقص فترة والغناء فترة أخرى وظهرت غاضبة بسبب التصرفات التي تقوم بها الفتيات اللواتي يقفن بجوارها، وخاصة عندما يقوم المغني الشعبي بإعطائهم المايك للغناء.
وتباينت أراء الجمهور حول فيديو ام البنفسجي، حيث اعتبرها البعض تقوم بحركات عفوية من طفلة صغيرة في السن، وذهب البعض الأخر إلى أن الفتاة أنانية بسبب رغبتها في الاستحواذ على اللقطة وخير دليل علي ذلك الخلاف الذي كانت تقيمه مع الفتيات أثناء إعطائهم المايك للغناء.
وتداول بعض الناشطين العراقيين فيديوهات هذه الطفلة بصورة كبيرة حيث أصبحت محل للانتقاد والتشجيع حيث قام البعض بردود أفعال غريبة تجاهها منتقدين رقابة والديها اليها لأنها ظهرت بمقاطع أخرى وهي تقوم بالتدريب على الرقص في البيت قائلة لدي حفلة قريبة مما اثار تساؤل الناشطين "اين أهلها".
وأصبحت الطفلة معروفة على مواقع التواصل مما دفع بعض القنوات الفضائية لإجراء مقابلة معها في دارها، حيث اشتكى والديها من التعليقات المسيئة والساخرة وتحويل فرحة ابنتهم الى موضوع مغاير حيث اعتبروا ان التعليقات الغرض منها تقليل الشأن فقط
ونشرت الطفلة فيديو اخر لها قائلة:" اني ام البنفسجي وضربت البنات الي يمي مو متقصدة لان صارن يغنن باذاني وضربتهن واني من تصير اعراس انفعل وما اعرف منو الي صورني".
وأضافت في مقابلة مع احدى القنوات التلفزيونية انه "اني رحت يم المطرب والبنات كلهم لحكوني".
وقال احد اقربائها، خلال المقابلة ان " الطفلة غيرت ثوب حزنها خلال الحفلة التي ظهرت بها لإنها يتيمة ودفنت اثنين من اخوتها شهداء، وتفاجئنا بشهرتها والتعليقات السلبية".
واعتبر البعض حركات هذه الطفلة عفوية ولديها حب وروح القيادة مما جعلها تريد السيطرة على المسرح بأكمله والغناء مع المطرب الشعبي بمفردها والعمل على إنزال الفتيات الأخرى من على المسرح والبقاء بمفردها أعلاه.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعی على مواقع التواصل التی تقوم بها هذه الطفلة على المسرح مقابلة مع
إقرأ أيضاً:
حملة اعتقالات ضد “مؤثرين” لتقديمهم محتوى يخلّ بالآداب العامة..فيديو
وكالات
شنت السلطات الجزائرية حملة اعتقال قوية ضد مشاهير التواصل الاجتماعي ضد ما يسمون أنفسهم بـ”المؤثرين” لاتهامهم بـ “تقديم محتوى يخلّ بالآداب العامة ويخدش الحياء” وذلك بعد أسابيع من إطلاق حملة عبر منصات التواصل الاجتماعي في الجزائر تحت وسم “لا تجعلوا من الحمقى مشاهير” .
وقام عدد من مشاهير التواصل الاجتماعي عبر منصات “تيكتوك” و”إنستغرام” وفيسبوك وغيرها، باطلاق محتوي يتضمن السب والشتم، وذلك بغرض رفع نسب المشاهدات وكسب المزيد من الأموال وهو ما أكدته بيانات صادرة عن مصالح الأمن الجزائرية لدى اعتقالها هؤلاء.
وقبل يومين تم توقيف المؤثرة المسماة “دنيا السطايفية” التي كانت تنشط على مواقع التواصل الاجتماعي للترويج لبيع الملابس النسائية، لكنها تنشر في المقابل “فيديوهات لا أخلاقية” على حد تعبير السلطات ، كما أوقفت السلطات زوجَين ينشطان على مواقع التواصل الاجتماعي يعرفان باسم “شيرين وزوجها- الداندو”، وواجها اتهامات بالتحريض على الفسق وفساد الأخلاق ونشر محتوى مخلّ بالحياء العام وغيرهم من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاءت حملة الاعتقالات بعد حملة عبر المنصات الافتراضية أطلقها جزائريون دعت إلى مقاطعة المؤثرين الذين يقدمون محتوى غير أخلاقي، وقد دعا النائب في البرلمان الجزائري، عز الدين زحوف، إلى ضبط فضاء التواصل الاجتماعي ومحاربة المحتوى المنفلت، على حد تعبيره.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1740929671908.mp4